ثقافة ( اميتوا الباطل بالسكوت عنه ) معدومه لدينا
او نستعدمها قصداً ، كل باطل يظهر نُسخّر له الجهود حتى يتسّنى لهم إيصال إلحادهم ولا يخفى على الجميع ان من مستخدمين تويتر عدد ليس بالقليل من صغار السن والعقول الرخوه التي من الممكن ان تستجيب لـ مثل تلك الإلحادات التي تطعن بالعقائد باستمرار وبلا توقف ، ومع عدم تجاهلهم من جهتنا يرى ذلك او تلك انهم جذبوا انظار العالم لهم وصاروا محور اهتمام الكون ، لذلك حتى مجرد التفكير بالتوبه او التفكير بالنصح المستمر لهم ، مع تلك النجوميه التي حضي بها منّا لاتخطر بباله اصلاً !
نتساءل لماذا كنّا قبل حُقبةً من الزمن هانئون بمعيشتنا لا نشكوا متظاهراً ولا ملحداً ولا مستغل اموراً ليشعل بها الفتن ويفكك تلاحم الأمه في وقتاً بتنا نتمنى تماسكها،
اصدقكم القول كان هناك امثال هؤلاء كثيراً لكن كنّا ملتزمون بتجاهلهم لانهم ليسوا شيئاً ، يظهر بفعلته تلك وهو كمن في الصحراء ويتراجع ويموت بصمت ولا احد يعلم ايضاً ،
في وقتنا الحاضر نقرأ لشخص فنسمع فننشر فيزيدوا متابعيه من نفس الفصيله ويظهرون قوماً فيسمونهم حزباً وهاهم اصبحوا مذهب معترفٌ به
ونحن من ساعدناهم وجعلناهم معرفةً وهم اساساً نكره
ثقافة اميتوا الباطل بالسكوت عنه لو اتخذناها منهجاً لما تجرأ الملحدون وما ان نتصفح الإنترنت إلا وهم يتصدرون تلك الصفحات ، نحنُ مستائون مما يفعلونه ولكن نحن وللأسف من نأخذ بأيديهم للشهره ونسامح تناقضاتهم او نتجاهلها وهي البينه بانهم فئه تستهدف فئات من المجتمع من الممكن إذ لم ننتهج معها نهجاً يناسبها لحدث مالا نرضاه ،
نحن نتمنى اجراءات قانونيه تتخذ تجاههم لأن خطرهم ينتشر ولا رادع من الجهات المسؤوله ،
لذلك كـ حل مؤقت لِنُميت الباطل بالصمت كمتابعين بالطبع ، سوف يؤول به وبها المآل إما للتوبه وهذا مانتمناه حقاً ، او لـ الملل فهم لم يجدوا من يعزف لهم ويصفق ولو كان ذلك يعتبر هجوم من قبلنا عليهم إلا ان ذلك مايريدون تحقيقه .
او نستعدمها قصداً ، كل باطل يظهر نُسخّر له الجهود حتى يتسّنى لهم إيصال إلحادهم ولا يخفى على الجميع ان من مستخدمين تويتر عدد ليس بالقليل من صغار السن والعقول الرخوه التي من الممكن ان تستجيب لـ مثل تلك الإلحادات التي تطعن بالعقائد باستمرار وبلا توقف ، ومع عدم تجاهلهم من جهتنا يرى ذلك او تلك انهم جذبوا انظار العالم لهم وصاروا محور اهتمام الكون ، لذلك حتى مجرد التفكير بالتوبه او التفكير بالنصح المستمر لهم ، مع تلك النجوميه التي حضي بها منّا لاتخطر بباله اصلاً !
نتساءل لماذا كنّا قبل حُقبةً من الزمن هانئون بمعيشتنا لا نشكوا متظاهراً ولا ملحداً ولا مستغل اموراً ليشعل بها الفتن ويفكك تلاحم الأمه في وقتاً بتنا نتمنى تماسكها،
اصدقكم القول كان هناك امثال هؤلاء كثيراً لكن كنّا ملتزمون بتجاهلهم لانهم ليسوا شيئاً ، يظهر بفعلته تلك وهو كمن في الصحراء ويتراجع ويموت بصمت ولا احد يعلم ايضاً ،
في وقتنا الحاضر نقرأ لشخص فنسمع فننشر فيزيدوا متابعيه من نفس الفصيله ويظهرون قوماً فيسمونهم حزباً وهاهم اصبحوا مذهب معترفٌ به
ونحن من ساعدناهم وجعلناهم معرفةً وهم اساساً نكره
ثقافة اميتوا الباطل بالسكوت عنه لو اتخذناها منهجاً لما تجرأ الملحدون وما ان نتصفح الإنترنت إلا وهم يتصدرون تلك الصفحات ، نحنُ مستائون مما يفعلونه ولكن نحن وللأسف من نأخذ بأيديهم للشهره ونسامح تناقضاتهم او نتجاهلها وهي البينه بانهم فئه تستهدف فئات من المجتمع من الممكن إذ لم ننتهج معها نهجاً يناسبها لحدث مالا نرضاه ،
نحن نتمنى اجراءات قانونيه تتخذ تجاههم لأن خطرهم ينتشر ولا رادع من الجهات المسؤوله ،
لذلك كـ حل مؤقت لِنُميت الباطل بالصمت كمتابعين بالطبع ، سوف يؤول به وبها المآل إما للتوبه وهذا مانتمناه حقاً ، او لـ الملل فهم لم يجدوا من يعزف لهم ويصفق ولو كان ذلك يعتبر هجوم من قبلنا عليهم إلا ان ذلك مايريدون تحقيقه .