رؤية عظيمة ومنهج متكامل يواكب تقدم ميدان التربية والتعليم أن يذهب الطلاب والطالبات إلى المؤسسات التربوية بدون حقائب اعتاد الطلاب على حملها في كل يوم دراسي .
لقد حان الوقت بفضل من الله ثم بفضل التقدم التقني أن يودع الطلاب حمل الحقائب المدرسية فلقد أشرق عصر ومفهوم جديد من التعليم على مستوى العالم وهذا التعليم استخدمت فيه التقنية في مجال التعليم وأطلق على هذا النوع المتقدم من التعليم مسمى التعليم الإلكتروني .
يعتمد التعليم الإلكتروني على استخدام الشبكة العالمية للمعلومات عن طريق الحواسيب الحديثة وأجهزة أخرى من أجل تقديم الخدمات التعليمية من كتب إلكترونية مزودة بأفضل ماتوصلت إليه التقنية الحديثة في عصرنا الحديث لتساهم في نشر التعليم والثقافة المتنوعة والخبرات الإنسانية المتراكمة في المواقع الإلكترونية للمؤسسات التعليمية .
ويقوم هذا المفهوم المتقدم من التعليم على الاستفادة من جميع المعلومات من شتى أنحاء العالم عن طريق الشبكة العنكبوتية العالمية ويوفر التعليم الإلكتروني على مواقع المؤسسات التربوية مكتبات تحتوى على الكتب المقررة على الطلاب والطالبات وكتب إثرائية متنوعة تهتم بفكر الطالب من جميع النواحي بمايلائم بيئته وثقافة مجتمعه وتطلعاته للمستقبل وتسمح هذه المواقع الإلكترونية للطلاب بتدوين جميع أعمالهم إلكترونيا ليطلع عليها المعلمين بالأوقات التي تناسبهم
ويخصص للطلبة ملفات إلكترونية تحفظ بها أعمالهم ويتاح لأولياء الأمور الإطلاع على هذه الملفات للتأكد من إنجازات أبنائهم ومدى استيعابهم للمناهج المقررة .
وعندما يطبق هذا النوع من التعليم المتقدم في المؤسسات التعليمية سوف يعمل هذا التعليم بإذن الله على ارتفاع مستوى التحصيل الدراسي لأن جميع الطلاب والطالبات سوف يعتمدون بنسبة كبيرة على أنفسهم في التعليم وهذا يزيد من بقاء أثر التعليم لفترات طويلة جدا إضافة إلى أن التعليم الإلكتروني يقدم المعلومات والخبرات المتنوعة بطرق تجذب النشىء إلى المزيد من تحصيل العلم النافع بإذن الله
خاتمة ( التقنية صنعت لرقي الإنسان متى أحسن استخدامها )
لقد حان الوقت بفضل من الله ثم بفضل التقدم التقني أن يودع الطلاب حمل الحقائب المدرسية فلقد أشرق عصر ومفهوم جديد من التعليم على مستوى العالم وهذا التعليم استخدمت فيه التقنية في مجال التعليم وأطلق على هذا النوع المتقدم من التعليم مسمى التعليم الإلكتروني .
يعتمد التعليم الإلكتروني على استخدام الشبكة العالمية للمعلومات عن طريق الحواسيب الحديثة وأجهزة أخرى من أجل تقديم الخدمات التعليمية من كتب إلكترونية مزودة بأفضل ماتوصلت إليه التقنية الحديثة في عصرنا الحديث لتساهم في نشر التعليم والثقافة المتنوعة والخبرات الإنسانية المتراكمة في المواقع الإلكترونية للمؤسسات التعليمية .
ويقوم هذا المفهوم المتقدم من التعليم على الاستفادة من جميع المعلومات من شتى أنحاء العالم عن طريق الشبكة العنكبوتية العالمية ويوفر التعليم الإلكتروني على مواقع المؤسسات التربوية مكتبات تحتوى على الكتب المقررة على الطلاب والطالبات وكتب إثرائية متنوعة تهتم بفكر الطالب من جميع النواحي بمايلائم بيئته وثقافة مجتمعه وتطلعاته للمستقبل وتسمح هذه المواقع الإلكترونية للطلاب بتدوين جميع أعمالهم إلكترونيا ليطلع عليها المعلمين بالأوقات التي تناسبهم
ويخصص للطلبة ملفات إلكترونية تحفظ بها أعمالهم ويتاح لأولياء الأمور الإطلاع على هذه الملفات للتأكد من إنجازات أبنائهم ومدى استيعابهم للمناهج المقررة .
وعندما يطبق هذا النوع من التعليم المتقدم في المؤسسات التعليمية سوف يعمل هذا التعليم بإذن الله على ارتفاع مستوى التحصيل الدراسي لأن جميع الطلاب والطالبات سوف يعتمدون بنسبة كبيرة على أنفسهم في التعليم وهذا يزيد من بقاء أثر التعليم لفترات طويلة جدا إضافة إلى أن التعليم الإلكتروني يقدم المعلومات والخبرات المتنوعة بطرق تجذب النشىء إلى المزيد من تحصيل العلم النافع بإذن الله
خاتمة ( التقنية صنعت لرقي الإنسان متى أحسن استخدامها )