إن من دواعي السرور أن تكون هناك عددًا
من الصحف الإلكترونية في أي منطقة ما!
ولكن ايضًا من دواعي التعاسة والفشل " المركب"!
أن تكون هذه الصُحف هدفُها النّفيس،
هو تسلق بعض الأشخاص على الساحة الإعلامية،
أو إن صح التعبير فهي مشروع "مستقبلي" لقصف
بعض جبهات الصُحف المتصدرة في المنطقة!
جميل جداً، التنافس الشريف، والتعامل اللطيف، ولكن،
كـم هو (قـذر/ ونتن / وبشع ) حينما يكون العمل
لـرد الاعتبار، أو من أجل الانتصار للذات!
أو يكون "جلب القراء" مبني على طريقة الاستثارة
في بعض أطروحتها! مُخلفين وراءها عورة المواطن مكشوفة!
أو يكون الاستحواذ على أكبر شريحة مجتمعية
من الصحف المنافـسة، بطريقة غير حضارية!
ما أحوجنا الآن، للأخبار "الحصرية" والنقية من التدليس،
أو المدعومة " بالأكشن"! وأعتقد أنها "ستـزداد قريبًا"!
أما اليوم، أصبحنا نعي أكثر!
والمصادر الأخرى باتت " أشّطر"!
والخبر "المدبلج" صار يـنكشف أيّسـر!
لذا، يفترض عليك التحقيق والتدقيق فيما تنشر!
إن من العيوب الفاضحة على هذه الصحف، هي
عدم التقشف والتكشف عن الحقيقة المؤلمة،
هذا لانهم؛ يرتكزون على قاعدة جبانة!
" ليس كُل ما يُرى يُقال، أو يُشاع"!
وهنا يكمُن فشلهُم!
فليس بمعقول أنَّ:
( الكاتب/ أو المحرر/ أو المراسل/ أو المصور)
يعمل طوال سنتين أو أكثر ولا يجد من يكّرمة
أو يشّد من أزره! ولو بشهادة شكر! لذا،
يستحسن من المسؤول أن يحتويهم
من أجل أن يـضمن بقاءهم معه!
ومضة:
أما في مناطق المملكة !
أعتقد اعتقادًا غـير جازمٍ!
أنهم يسيـرون بخطى ثابتة!؟
ويستندون على منهجية واضحة!؟
ويعملون بمهنية لا يُشـقٌ لها غُبار،
غير أن حال لسان البعضُ منهم يقول:
" صحــيفـتـنا أحسـن من صحيفتـــكم"
من الصحف الإلكترونية في أي منطقة ما!
ولكن ايضًا من دواعي التعاسة والفشل " المركب"!
أن تكون هذه الصُحف هدفُها النّفيس،
هو تسلق بعض الأشخاص على الساحة الإعلامية،
أو إن صح التعبير فهي مشروع "مستقبلي" لقصف
بعض جبهات الصُحف المتصدرة في المنطقة!
جميل جداً، التنافس الشريف، والتعامل اللطيف، ولكن،
كـم هو (قـذر/ ونتن / وبشع ) حينما يكون العمل
لـرد الاعتبار، أو من أجل الانتصار للذات!
أو يكون "جلب القراء" مبني على طريقة الاستثارة
في بعض أطروحتها! مُخلفين وراءها عورة المواطن مكشوفة!
أو يكون الاستحواذ على أكبر شريحة مجتمعية
من الصحف المنافـسة، بطريقة غير حضارية!
ما أحوجنا الآن، للأخبار "الحصرية" والنقية من التدليس،
أو المدعومة " بالأكشن"! وأعتقد أنها "ستـزداد قريبًا"!
أما اليوم، أصبحنا نعي أكثر!
والمصادر الأخرى باتت " أشّطر"!
والخبر "المدبلج" صار يـنكشف أيّسـر!
لذا، يفترض عليك التحقيق والتدقيق فيما تنشر!
إن من العيوب الفاضحة على هذه الصحف، هي
عدم التقشف والتكشف عن الحقيقة المؤلمة،
هذا لانهم؛ يرتكزون على قاعدة جبانة!
" ليس كُل ما يُرى يُقال، أو يُشاع"!
وهنا يكمُن فشلهُم!
فليس بمعقول أنَّ:
( الكاتب/ أو المحرر/ أو المراسل/ أو المصور)
يعمل طوال سنتين أو أكثر ولا يجد من يكّرمة
أو يشّد من أزره! ولو بشهادة شكر! لذا،
يستحسن من المسؤول أن يحتويهم
من أجل أن يـضمن بقاءهم معه!
ومضة:
أما في مناطق المملكة !
أعتقد اعتقادًا غـير جازمٍ!
أنهم يسيـرون بخطى ثابتة!؟
ويستندون على منهجية واضحة!؟
ويعملون بمهنية لا يُشـقٌ لها غُبار،
غير أن حال لسان البعضُ منهم يقول:
" صحــيفـتـنا أحسـن من صحيفتـــكم"