شموخ وطن..وحنكة قائد
خالد ساعد ابوذراع
لن نقول:"كانت الحياة قبل توحيد (الجزيرة العربية) ظلاماً دامساً أو جهلاً متفشيا إذ لا يجهل ذلك أحد..
ولن نقول: " كان الظلم والاستبداد ولم يكن غيرة" إذ لا يشك أحد في ذلك..
وهل نحن بحاجة أن نبرهن على قاعدة الحياة:" الحق للقوة.. والقوة فقط." !
وحُق لنا أن نعلن الحقيقة في وجه كل مُشكك ونقول:
أن توحيد هذه البلاد كان ومازال مرتكز على ثوابت راسخة،
ومبادئ قيمة، وبإتباع سنة الرسول يعملون.
.. وحينما أشرقت معالم الشريعة السمحة، أرتوى الناس بعد حياة القحط والظمأ،
وتدثرت في القاع جُل البدع والخزعبلات، وانطوت ليالي الجهل، ونتشر شرع الله في بلاد الحرمين،
حتى صارت الوسطية في الشرع ديدن لشعبنا، ومطلب لقاداتنا.
ومن يومها ونحن ننعم بذلك الجهد الفياض، والعمل الجبار،
الذي من خلاله استطاعت مملكتنا الحبيبة أن تحقق كثيراً من الإنجازات العظيمة،
ومن النهضة الكبيرة، والتنمية الشاملة، والرفعة الدائمة.
وحيث أن للوطن أهمية غالية على قلوبنا، لذلك يجب على جيل اليوم إكمال مسيرة آبائهم،
وان يغرسوا في قلوب ابنائهم في المستقبل حب الوطن المبارك،
والتضحية من أجله والاعتزاز بالانتماء إليه، وترسيخ مسؤولية الحفاظ على ممتلكاته ومحتوياته.
وتضامنهم مع ولاة أمرهم، وتفهمهم لقيمة الوحدة الوطنية، وتذكيرهم بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم.
ولن نقول: " كان الظلم والاستبداد ولم يكن غيرة" إذ لا يشك أحد في ذلك..
وهل نحن بحاجة أن نبرهن على قاعدة الحياة:" الحق للقوة.. والقوة فقط." !
وحُق لنا أن نعلن الحقيقة في وجه كل مُشكك ونقول:
أن توحيد هذه البلاد كان ومازال مرتكز على ثوابت راسخة،
ومبادئ قيمة، وبإتباع سنة الرسول يعملون.
.. وحينما أشرقت معالم الشريعة السمحة، أرتوى الناس بعد حياة القحط والظمأ،
وتدثرت في القاع جُل البدع والخزعبلات، وانطوت ليالي الجهل، ونتشر شرع الله في بلاد الحرمين،
حتى صارت الوسطية في الشرع ديدن لشعبنا، ومطلب لقاداتنا.
ومن يومها ونحن ننعم بذلك الجهد الفياض، والعمل الجبار،
الذي من خلاله استطاعت مملكتنا الحبيبة أن تحقق كثيراً من الإنجازات العظيمة،
ومن النهضة الكبيرة، والتنمية الشاملة، والرفعة الدائمة.
وحيث أن للوطن أهمية غالية على قلوبنا، لذلك يجب على جيل اليوم إكمال مسيرة آبائهم،
وان يغرسوا في قلوب ابنائهم في المستقبل حب الوطن المبارك،
والتضحية من أجله والاعتزاز بالانتماء إليه، وترسيخ مسؤولية الحفاظ على ممتلكاته ومحتوياته.
وتضامنهم مع ولاة أمرهم، وتفهمهم لقيمة الوحدة الوطنية، وتذكيرهم بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم.