فلسفـة شطـحـه x نـطـحـه
محمد آل الياس
ثمـة أشيآء عــدة تهيـم في مخيلة القلم لا يستطيع الحـبر أفشاءها خـوفـآ من تلك
الأعـين ( الكفيفـه ) التي تقرأ بعينين ولا تفـكر بـ/ العـقل والمنـطق فـالقراءة ليست
كافيـة لفهـم مـآنريـد أيصـآلـه لأن العيـن وسيلة لتوصيل المعلومـة للعـقـل فأن لم يفهم
العـقل مـآيـدور حـوله فهـذآ لـيس عـيب بل العـيب بأن نفسـر ألأشياء حسب اهوائنا ..!
الـعـقـل يـريـد أسقآط { الـدلآخـه } فهـذآ المـطآلب بآلـخلع والرحيل هـو داء أصبح يتفشى
في ( أجسآم كآلخشب المسنـدة ) وربمـآ تلك الأخشاب يستـفـآد منهـآ وتلك الأجسام ربما
فائدتها الوحيـده هي أكمآل النسبـة في التـوآجـد ..فـقط لا غيـر ..!
عـندمـآ نأبـه من التقـدم فأنـنـآ أذن وضعـنـآ لأنفسـنـآ أولى العقبآت للـفشل ولكن عندمـآ
نبـدأ بآلعـمل فحيـنهـآ نـكون قـد وضعنـآ أولى لمسآت النـجآح حتى لـو لم نصـل فأن البدأ
والمحآولـة هي نقـطة تحسب لنا لا علينـآ ..!
حتمـآ نـؤمن بأن الحيـآة هي مـزيج من الظروف والتقلبات قـد يكـون نآتجهـآ مفـرحآ
وقـد يكـون غير ذلك ولكن الأكيـد أن النآتجـين لن يطول بهما الأجـل ..!
خالف تعـرف هذا النهـج والأسلوب أكل عليـه الزمـن وشرب وأصبـح بـآهتـآ وغير مجدي
وربمـآ يتبعـه الأن من ( لا مآضي ولا حاضر لـه ) أتى من حيـث لم يكن شيئـآ وأتى
بهذه الطريقـه بحثـآ بأن يكـون شيء ..!
مـوظف لـم يستطع بأن يلفت نـظـر مـديره لشخـصه المسكين فأجهـد نفسـه بآلتفكير
وأخيرآ أتخـذ أسلوب الهـجوم على مديره بطريقـة غير مباشره لكي يستدعيه المدير
ويحضى بمصآفحتـه والنقاش معـه حتى لو كان هذا النقاش ضـده لأنه يؤمـن بأن المحبة
لا تأتي الا بعـد عـدآوة ولكنه تفـآجأ بأن طريقتة ( غبيـة ) لأن المدير كآن متيقـن تمآمآ
بأن هذا المـوظف من فئـة ( المرآءين ) وأمـر بفصله لكي لا يفسد غيره ..!
حتمـآ وأجـزم تمـآمـآ بأننـآ لا نحتآج للكثـير من ( العمل ) بل نحتآج للكثير
مـن { الأصرآر } على أنـجآز العـمـل ..!
الحقائق الموجعـه قـد لا نـجهلهـآ ولـكن لـظروف أو لأخـرى نغلق أعيننا عنهـا ..!
الأبتعــآد أحيـآنـآ هـو { إنتصـآر } اذا كآن النـقاش مع العقلية للطرف الأخـر عقيمـه ..!
أرى اشياء لا تعـجبني فأغـض الطـرف لأيمآني بأن من ورائها عقل لا يدرك مايقـول
وأشآهـد أشياء تـدهشني وأصـفق خفيـة لكي لا ( يغتر من ورائها ) وطبعا ليس
في كل الحآلآت ..!
الشعب يريـد اسقآط الـرياء ...!
الخاطـر/ع
زحمه حولي ومني لاقي
وقت وفرصـه لتلاقي ..!
الأعـين ( الكفيفـه ) التي تقرأ بعينين ولا تفـكر بـ/ العـقل والمنـطق فـالقراءة ليست
كافيـة لفهـم مـآنريـد أيصـآلـه لأن العيـن وسيلة لتوصيل المعلومـة للعـقـل فأن لم يفهم
العـقل مـآيـدور حـوله فهـذآ لـيس عـيب بل العـيب بأن نفسـر ألأشياء حسب اهوائنا ..!
الـعـقـل يـريـد أسقآط { الـدلآخـه } فهـذآ المـطآلب بآلـخلع والرحيل هـو داء أصبح يتفشى
في ( أجسآم كآلخشب المسنـدة ) وربمـآ تلك الأخشاب يستـفـآد منهـآ وتلك الأجسام ربما
فائدتها الوحيـده هي أكمآل النسبـة في التـوآجـد ..فـقط لا غيـر ..!
عـندمـآ نأبـه من التقـدم فأنـنـآ أذن وضعـنـآ لأنفسـنـآ أولى العقبآت للـفشل ولكن عندمـآ
نبـدأ بآلعـمل فحيـنهـآ نـكون قـد وضعنـآ أولى لمسآت النـجآح حتى لـو لم نصـل فأن البدأ
والمحآولـة هي نقـطة تحسب لنا لا علينـآ ..!
حتمـآ نـؤمن بأن الحيـآة هي مـزيج من الظروف والتقلبات قـد يكـون نآتجهـآ مفـرحآ
وقـد يكـون غير ذلك ولكن الأكيـد أن النآتجـين لن يطول بهما الأجـل ..!
خالف تعـرف هذا النهـج والأسلوب أكل عليـه الزمـن وشرب وأصبـح بـآهتـآ وغير مجدي
وربمـآ يتبعـه الأن من ( لا مآضي ولا حاضر لـه ) أتى من حيـث لم يكن شيئـآ وأتى
بهذه الطريقـه بحثـآ بأن يكـون شيء ..!
مـوظف لـم يستطع بأن يلفت نـظـر مـديره لشخـصه المسكين فأجهـد نفسـه بآلتفكير
وأخيرآ أتخـذ أسلوب الهـجوم على مديره بطريقـة غير مباشره لكي يستدعيه المدير
ويحضى بمصآفحتـه والنقاش معـه حتى لو كان هذا النقاش ضـده لأنه يؤمـن بأن المحبة
لا تأتي الا بعـد عـدآوة ولكنه تفـآجأ بأن طريقتة ( غبيـة ) لأن المدير كآن متيقـن تمآمآ
بأن هذا المـوظف من فئـة ( المرآءين ) وأمـر بفصله لكي لا يفسد غيره ..!
حتمـآ وأجـزم تمـآمـآ بأننـآ لا نحتآج للكثـير من ( العمل ) بل نحتآج للكثير
مـن { الأصرآر } على أنـجآز العـمـل ..!
الحقائق الموجعـه قـد لا نـجهلهـآ ولـكن لـظروف أو لأخـرى نغلق أعيننا عنهـا ..!
الأبتعــآد أحيـآنـآ هـو { إنتصـآر } اذا كآن النـقاش مع العقلية للطرف الأخـر عقيمـه ..!
أرى اشياء لا تعـجبني فأغـض الطـرف لأيمآني بأن من ورائها عقل لا يدرك مايقـول
وأشآهـد أشياء تـدهشني وأصـفق خفيـة لكي لا ( يغتر من ورائها ) وطبعا ليس
في كل الحآلآت ..!
الشعب يريـد اسقآط الـرياء ...!
الخاطـر/ع
زحمه حولي ومني لاقي
وقت وفرصـه لتلاقي ..!