أهلاً بك،
تُريد أنّ تكّشف الستار، وتُزيل الغُبار، وتتعّرف أكثر على الأسرار!
تابع معي قراءة هذه المقالة حتى النهايــة .. وستعلم بأننا شعب
مُستهدف، ومُستضعف، ومُستسلم، وبنفس الوقت فِيهم(المُستدلخ) ..!
حيث لا يخفى عليكم حِقد الدول المعادية والمجاورة على
أهل السنة والجماعة، وعلى الشعب (السعودي) بالذات.!
*
وحُق لنا أن نقول:
إن الأعداء تجمعوا، وخطّطوا، وهاجموا، وانقضوا علينا..!
وقتلوا منا الكثير، نعم..، وشّردوا فينا القريب، ويتّموا الأطفال،
وعنّسوا النساء، وقـمعوا، وأكثروا بالأرض الفساد بَيْد أنَّ قمعهم
"فكري، لا حربي".. فلم يصدر من العدو ضجيج الطائرات الحربية،
ولا صوت القذائف المدفعية، ولا حتى شممنا رائحة البارود
؛إنما (داهمونا) بِعقر دارنا، وانتقموا منّا عبر أجهزتنا المحمولة،
وعن طريق مواقع التواصل المعروفة.. مثل:
(فيس / تويتر/ وتساب وغيرها)
هُم الأعداء:
سهّلوا علينا الوصول لكل ممنوع، وهمّشوا ما هو علينا مشـروع..!
*
ولعلي أذكر مثالا حيا ومباشرا الآن من خلال (تصفحك)
على " الإنترنت" ؟ انظر يسار الشاشة ستجد (إعلانا)..؟
حيث تجد أنَّ هذا الإعلان عبارة عن صورة مُغرية،
أو لافتة خادشة للحياء..! وليكن بمعلومك، أنَّ هذه
الإعلانات غير مُخولة للنشر في أوربا ؛لأنها تُعد
من الصور المنتهكة لخصوصية الطفل
الذي لم يجتز الخامسة عشر عاما.
*
وباعتباري من سكان منطقة تبوك الأصليين، فـ إنني أُشاهد واقعا مؤلما،
وحالا مؤسفا، لِما ينهال على منطقة تبوك وغيرها من مناطق
المملكة من ترويج وتهريب المخدرات والمسكرات، لدرجة أنَّ منّ
(يُهرب) هذه الكميات الكبيرة لأرض الوطن يحظى على البضاعة بدون مُقابل،
ولهُ الحرية التامة في تصريفها .. ولا يُطالب برأس المال!
"المهم عندهم أنها تدخل السعودية"
*
وفي الآونة الأخيرة تفردت صحيفة "صدى تبوك"
بصور فريدة، وهي عبارة عن ثلاثة صور خطيرة
لشخص يحمل كمية كبيرة جداً من المخدرات المغلفة
والمكتوب عليها "خآص للسعودية " بتاريخ(2014 )
في منزلة وتعتبر هذه الصورة تحديا كبيرا للجهات المعنية..!
فيا تُرى منّ المسؤول؟ ومنّ الذي يستحق العقاب؟
*
يقول :د. خالد الوقّاع. - مستشار وأكاديمي سعودي-
" العدو - ويقصد اليهود- استطاع وبِدهاء وخُبث وترصّد مستمر،
أن يكون قوة مؤثرة ومسيطرة على الموارد المالية ووسائل الإعلام.
ولم يصلوا إلى هذه المرحلة إلا بالذكاء والتخطيط؛ لهذا نجد أن
القوى العظمى في العالم تخشاهم وتخطب ودهّم,وهذا لم يكن سهلاً وميسراً
بل تـطلّب منهم الصبر والتعاون فيما بينهم"
*
أما نحن، أبحرنا في مُحيطِهم المائج، والهائج، والعميق،
وغرقنا فيه، وتذّوقنا مِن خِلالهُ شيئا من خططهِم المحبوكة..
ومازلنا نبحث عن طوق النجاة في زمن الطوفان ..
تُريد أنّ تكّشف الستار، وتُزيل الغُبار، وتتعّرف أكثر على الأسرار!
تابع معي قراءة هذه المقالة حتى النهايــة .. وستعلم بأننا شعب
مُستهدف، ومُستضعف، ومُستسلم، وبنفس الوقت فِيهم(المُستدلخ) ..!
حيث لا يخفى عليكم حِقد الدول المعادية والمجاورة على
أهل السنة والجماعة، وعلى الشعب (السعودي) بالذات.!
*
وحُق لنا أن نقول:
إن الأعداء تجمعوا، وخطّطوا، وهاجموا، وانقضوا علينا..!
وقتلوا منا الكثير، نعم..، وشّردوا فينا القريب، ويتّموا الأطفال،
وعنّسوا النساء، وقـمعوا، وأكثروا بالأرض الفساد بَيْد أنَّ قمعهم
"فكري، لا حربي".. فلم يصدر من العدو ضجيج الطائرات الحربية،
ولا صوت القذائف المدفعية، ولا حتى شممنا رائحة البارود
؛إنما (داهمونا) بِعقر دارنا، وانتقموا منّا عبر أجهزتنا المحمولة،
وعن طريق مواقع التواصل المعروفة.. مثل:
(فيس / تويتر/ وتساب وغيرها)
هُم الأعداء:
سهّلوا علينا الوصول لكل ممنوع، وهمّشوا ما هو علينا مشـروع..!
*
ولعلي أذكر مثالا حيا ومباشرا الآن من خلال (تصفحك)
على " الإنترنت" ؟ انظر يسار الشاشة ستجد (إعلانا)..؟
حيث تجد أنَّ هذا الإعلان عبارة عن صورة مُغرية،
أو لافتة خادشة للحياء..! وليكن بمعلومك، أنَّ هذه
الإعلانات غير مُخولة للنشر في أوربا ؛لأنها تُعد
من الصور المنتهكة لخصوصية الطفل
الذي لم يجتز الخامسة عشر عاما.
*
وباعتباري من سكان منطقة تبوك الأصليين، فـ إنني أُشاهد واقعا مؤلما،
وحالا مؤسفا، لِما ينهال على منطقة تبوك وغيرها من مناطق
المملكة من ترويج وتهريب المخدرات والمسكرات، لدرجة أنَّ منّ
(يُهرب) هذه الكميات الكبيرة لأرض الوطن يحظى على البضاعة بدون مُقابل،
ولهُ الحرية التامة في تصريفها .. ولا يُطالب برأس المال!
"المهم عندهم أنها تدخل السعودية"
*
وفي الآونة الأخيرة تفردت صحيفة "صدى تبوك"
بصور فريدة، وهي عبارة عن ثلاثة صور خطيرة
لشخص يحمل كمية كبيرة جداً من المخدرات المغلفة
والمكتوب عليها "خآص للسعودية " بتاريخ(2014 )
في منزلة وتعتبر هذه الصورة تحديا كبيرا للجهات المعنية..!
فيا تُرى منّ المسؤول؟ ومنّ الذي يستحق العقاب؟
*
يقول :د. خالد الوقّاع. - مستشار وأكاديمي سعودي-
" العدو - ويقصد اليهود- استطاع وبِدهاء وخُبث وترصّد مستمر،
أن يكون قوة مؤثرة ومسيطرة على الموارد المالية ووسائل الإعلام.
ولم يصلوا إلى هذه المرحلة إلا بالذكاء والتخطيط؛ لهذا نجد أن
القوى العظمى في العالم تخشاهم وتخطب ودهّم,وهذا لم يكن سهلاً وميسراً
بل تـطلّب منهم الصبر والتعاون فيما بينهم"
*
أما نحن، أبحرنا في مُحيطِهم المائج، والهائج، والعميق،
وغرقنا فيه، وتذّوقنا مِن خِلالهُ شيئا من خططهِم المحبوكة..
ومازلنا نبحث عن طوق النجاة في زمن الطوفان ..