جبال الأخلاق : المشري
رهف تبوك
تواضع ، كرم ، عبادة ، بشاشة ، بذل جاه ووقت ومال ، لو اردت أن اتحدث عن كل صفة من هذه الصفات لطال المقال ، لكن سآتي على شخصية في عصرنا وفي مدينة تبوك يغني عن الكلام عن هذه الصفات لكنها متمثلة فيه انه أبي عبدالله محمد المشري رحمه الله ولا أزكي على الله احداً هكذا نحسبه والله حسيبه ، لقد فقدت مدينة تبوك أبي عبدالله وإن لفقده لأثراً ولموته حزناً ، عاشرت الرجل فوجدت فيه سماحة نفس في خلق وخلق في بذل ولا أزكي على الله احداً ، اللهم ارحم محمد المشري ونور قبره ، واغفر له وارحمه واخلف لنا خيراً منه ،
اللهم اجمعنا به وبآبائنا وامهاتنا في جنتك في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، وإني اعزي مدينة تبوك وأهله وذويه في فقده ، وأقول :
إن اعين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا ابا عبدالله لمحزونون .
كتبه : منصور بن صالح الجاسر
مدير جمعية تحفيظ القران الكريم بتبوك.
اللهم اجمعنا به وبآبائنا وامهاتنا في جنتك في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، وإني اعزي مدينة تبوك وأهله وذويه في فقده ، وأقول :
إن اعين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا ابا عبدالله لمحزونون .
كتبه : منصور بن صالح الجاسر
مدير جمعية تحفيظ القران الكريم بتبوك.