القرب من الله هو " القوة " بحـد ذاتها، هو النصر .. هو العــزة،
قراءة كتاب الله وتطبيق مافيه، ذكر الله تعالى، الصــلاة هي من أهم أسباب السعادة والنصر ..
(أمم ستنتصر) لو أقتربت لله أكثر، لو أنارت حياتها بـ ذكر الله،ستصل للقمة حتماً .
وهذا ينطبق على جميع أمور حياتنا سيكون الحظ الجميل حليف من هم أقرب للخالق ..
* في زمن صلاح الدين الأيوبي - عُرف ذلك الزمن بالبطولات والإنجازات والنجاحات المتتالية ..ففي ذاك الزمن انتصر المسلمين في معركة حطين، واستعادوا بيت المقدس .
ـ ماهي خطتهم ؟ ماهي رؤيتهم ؟ كيف لهم أن حققو تلك النجاحات العظيمة !؟
حسناَ .. انظروا ماذا كان يفعل صلاح الدين الأيوبي في ذلك الزمان ..!
ولنجعله قدوة لنا .. لنحقق أنتصارات عظيمة مثيله لما أنجز ذلك العظيم،
- كان صلاح الدين حريص جداً على قيام الليل .. وعلى قراءة كتاب الله .. وذكر الله لم ينقطع عن لسانه .. وعُرف عنه أنه كان حريصا على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
صلاح .. كان يمر الخيام ليلاً - يتفقد أحوال الرعية - فيسمع الخيام احدها تضج بذكر الله والأخرى ترتل القرآن - فيطمئن قلبه ويكمل طريقه ليقف عند خيمة فيجد أهلها نائمون - فيلتفت لمن حوله قائلاً لهم : من هُنا سنؤتى .. من هُنا سنهزم !!!!!!!
يعني أنه كان يعتقد انه : من هذه الخيمة السآكنة النائمة ستأتي الهزيمة ،
هذه الخيمة التي فضل أهلها النوم على العمل! التي تراخت وتكاسلت! ستكون سبب في هزيمة المسلمين !
فـ يوقضها صلاح الدين ويأمر أهلها بالصلاة والذكر ..
هو يعلم ! أن مشقة وعناء الليل .. سيكون راحة وفلاح في النهار ..هو يعلم أن الله لا يضيع من يقترب منه، لذلك هو يقترب أكثر، فينتصر أكثر !!
*عمر بن الخطاب حين قال :}إنا كنا أذل قوم..فاعزنا الله بالأسلام{
هذا الكلام ناتج من اعتقادات عمر رضي الله عنه ،فـ هو وجد سر القوة فأمسك به.
عمر .. كان شخصية قوية، مؤثرة، نفع الله به البلاد والمسلمين،
وسر قوة عمر وعزته وشموخه كان بـ (( القرب من الله ))
يؤمن عمر تماماً بأن من يقترب لله اكثر سيجد عزة وسعادة وقوة ..
* من اراد ان يعيش عزيزا في هذه الأرض فعليه ان يخضع لرب الأرض ومن فيها،
أنت حين تنحني لله العظيم .. انت حين تخضع لله القوي المتين ..،
يرفع الله قدرك في هذه الحياة .. ويعززك بنصرهـ وقوته ، ويعلي من شأنك ،
منذ 1400 عام ، وخطة هؤلا الناجحين موجودة لدينا ..
وطريقة أنجازاتهم المشرقه نحن نمتلكها ..
كتاب الله بأيدينا .. في جميع احوال الحياة كونو بالقرب من الله
لو تمسكنا بهذا القرآن العظيم .. سلكنا طريق المجد والنجاح والعزة .
قراءة كتاب الله وتطبيق مافيه، ذكر الله تعالى، الصــلاة هي من أهم أسباب السعادة والنصر ..
(أمم ستنتصر) لو أقتربت لله أكثر، لو أنارت حياتها بـ ذكر الله،ستصل للقمة حتماً .
وهذا ينطبق على جميع أمور حياتنا سيكون الحظ الجميل حليف من هم أقرب للخالق ..
* في زمن صلاح الدين الأيوبي - عُرف ذلك الزمن بالبطولات والإنجازات والنجاحات المتتالية ..ففي ذاك الزمن انتصر المسلمين في معركة حطين، واستعادوا بيت المقدس .
ـ ماهي خطتهم ؟ ماهي رؤيتهم ؟ كيف لهم أن حققو تلك النجاحات العظيمة !؟
حسناَ .. انظروا ماذا كان يفعل صلاح الدين الأيوبي في ذلك الزمان ..!
ولنجعله قدوة لنا .. لنحقق أنتصارات عظيمة مثيله لما أنجز ذلك العظيم،
- كان صلاح الدين حريص جداً على قيام الليل .. وعلى قراءة كتاب الله .. وذكر الله لم ينقطع عن لسانه .. وعُرف عنه أنه كان حريصا على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
صلاح .. كان يمر الخيام ليلاً - يتفقد أحوال الرعية - فيسمع الخيام احدها تضج بذكر الله والأخرى ترتل القرآن - فيطمئن قلبه ويكمل طريقه ليقف عند خيمة فيجد أهلها نائمون - فيلتفت لمن حوله قائلاً لهم : من هُنا سنؤتى .. من هُنا سنهزم !!!!!!!
يعني أنه كان يعتقد انه : من هذه الخيمة السآكنة النائمة ستأتي الهزيمة ،
هذه الخيمة التي فضل أهلها النوم على العمل! التي تراخت وتكاسلت! ستكون سبب في هزيمة المسلمين !
فـ يوقضها صلاح الدين ويأمر أهلها بالصلاة والذكر ..
هو يعلم ! أن مشقة وعناء الليل .. سيكون راحة وفلاح في النهار ..هو يعلم أن الله لا يضيع من يقترب منه، لذلك هو يقترب أكثر، فينتصر أكثر !!
*عمر بن الخطاب حين قال :}إنا كنا أذل قوم..فاعزنا الله بالأسلام{
هذا الكلام ناتج من اعتقادات عمر رضي الله عنه ،فـ هو وجد سر القوة فأمسك به.
عمر .. كان شخصية قوية، مؤثرة، نفع الله به البلاد والمسلمين،
وسر قوة عمر وعزته وشموخه كان بـ (( القرب من الله ))
يؤمن عمر تماماً بأن من يقترب لله اكثر سيجد عزة وسعادة وقوة ..
* من اراد ان يعيش عزيزا في هذه الأرض فعليه ان يخضع لرب الأرض ومن فيها،
أنت حين تنحني لله العظيم .. انت حين تخضع لله القوي المتين ..،
يرفع الله قدرك في هذه الحياة .. ويعززك بنصرهـ وقوته ، ويعلي من شأنك ،
منذ 1400 عام ، وخطة هؤلا الناجحين موجودة لدينا ..
وطريقة أنجازاتهم المشرقه نحن نمتلكها ..
كتاب الله بأيدينا .. في جميع احوال الحياة كونو بالقرب من الله
لو تمسكنا بهذا القرآن العظيم .. سلكنا طريق المجد والنجاح والعزة .