نحن قوماً خصنا الله بالإسلام هذا الدين الحذر وكأي أمر من أمور الحياة لهو أساسه وعموده يرتكز عليه ويتمحور حوله000فعمود هذا الدين هو الصلاة وللأهمية البالغة في الحث على أدائها والنهي عن تركها كانت هي أخر ما لفضت بهي تلك الأنفاس الطاهرة زكية لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال [العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ]وهنا الترغيب فمن أراد الإسلام عليه بالحفاظ على عمودها وهو الصلاة ومن تركها فقد كفر خارج من
الإسلام والمله00والحث على الصلاة والدعوة أليها ذالك من الأمر بالمعروف والنهي عن تركها هو من النهي عن المنكر وخصنا الله بخير امة حيث قال [كنتم خيرا أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر] وان حصل المبتغى والمراد من استجابة المدعو للصلاة وانتهاء المنهي عن ترك الصلاة 00عادة الأمة إلى رشدها وفاقة من سباتها واسترجعت عزها ومجدها كيف لا وهم على صف واحد وقلب واحد وكما قال الصحابي الجليل عمر بن عمر بن الخطاب رضي الله عنة [نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيرة أذلنا الله ] ولصلاه أهمية بالغة في ممارسة حياتك بشكل سوى مستقيم حيث أنها تجنبك بأذن الله عن كل منكر وفاحش والدليل على ذالك قولة تعالى [أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ] وإقامة الصلاة هي استقامة الحياة وتضيع الصلاة وهو فقدان الهوية فكيفا للإنسان أن يكون إنسان بلا هوية قال تعالى [وما خلقت الجن والإنس ألا ليعبدون ] واصل العبادة الصلاة ولهذا وجدنا ومن ا لواجب على كل مسلم حث أبنائه عليها ونصحهم بتا بل ضربهم عليها دون تركها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [أمور أبناكم عليها لسبع واضربهم عليها لعشر]وهذا دليل واضح على أهمية الصلاة في هذا الدين والحث عليها وتربية الأطفال على أدائها في اليوم والليلة ولتستقيم حياتهم وليصلح دينهم قال تعالى [وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيمون الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة]والنصح والحث عليها لا يقتصر على الأبناء فقط بل على الوالدين والأخوان والمسلمين أجمعياً لكي نجني ثمار هذا الترابط والإخاء في هذه الأمة ومن الحث أيضا تصحيح من أخطاء أخواننا الذي يجهلون بعض أركان الصلاة وكيفية أدائها بالشكل الصحيح لتحضي بالقبول ممن صلاتنا وعبادتنا له سبحانه فما هي حياتنا بدون صلاتنا وما هي صلاتنا بدون قبولها من رحمن السموات والأرض وثبت عن الحبيب علية الصلاة والسلام انه قال [أسوا الناس سرقة الذي يسرق من صلاته 0 قالوا يا رسول الله وكيف يسرق من صلاته ؟قال00 لا يتم ركوعها ولا سجودها]فبعض المسلمين جهل وبعضهم تقصير وهنا تكمن أهمية الحث على الصلاة والنهي عن تركها أو التقصير بتا فأن أردنا أن نكون خيرا أمة كما قال عنا الله سبحانه فعلينا بالعمل على ذالك ولي التوفيق وهو القادر عليه 000
الكاتبة / خلود عوض المطيري
الإسلام والمله00والحث على الصلاة والدعوة أليها ذالك من الأمر بالمعروف والنهي عن تركها هو من النهي عن المنكر وخصنا الله بخير امة حيث قال [كنتم خيرا أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر] وان حصل المبتغى والمراد من استجابة المدعو للصلاة وانتهاء المنهي عن ترك الصلاة 00عادة الأمة إلى رشدها وفاقة من سباتها واسترجعت عزها ومجدها كيف لا وهم على صف واحد وقلب واحد وكما قال الصحابي الجليل عمر بن عمر بن الخطاب رضي الله عنة [نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيرة أذلنا الله ] ولصلاه أهمية بالغة في ممارسة حياتك بشكل سوى مستقيم حيث أنها تجنبك بأذن الله عن كل منكر وفاحش والدليل على ذالك قولة تعالى [أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ] وإقامة الصلاة هي استقامة الحياة وتضيع الصلاة وهو فقدان الهوية فكيفا للإنسان أن يكون إنسان بلا هوية قال تعالى [وما خلقت الجن والإنس ألا ليعبدون ] واصل العبادة الصلاة ولهذا وجدنا ومن ا لواجب على كل مسلم حث أبنائه عليها ونصحهم بتا بل ضربهم عليها دون تركها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [أمور أبناكم عليها لسبع واضربهم عليها لعشر]وهذا دليل واضح على أهمية الصلاة في هذا الدين والحث عليها وتربية الأطفال على أدائها في اليوم والليلة ولتستقيم حياتهم وليصلح دينهم قال تعالى [وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيمون الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة]والنصح والحث عليها لا يقتصر على الأبناء فقط بل على الوالدين والأخوان والمسلمين أجمعياً لكي نجني ثمار هذا الترابط والإخاء في هذه الأمة ومن الحث أيضا تصحيح من أخطاء أخواننا الذي يجهلون بعض أركان الصلاة وكيفية أدائها بالشكل الصحيح لتحضي بالقبول ممن صلاتنا وعبادتنا له سبحانه فما هي حياتنا بدون صلاتنا وما هي صلاتنا بدون قبولها من رحمن السموات والأرض وثبت عن الحبيب علية الصلاة والسلام انه قال [أسوا الناس سرقة الذي يسرق من صلاته 0 قالوا يا رسول الله وكيف يسرق من صلاته ؟قال00 لا يتم ركوعها ولا سجودها]فبعض المسلمين جهل وبعضهم تقصير وهنا تكمن أهمية الحث على الصلاة والنهي عن تركها أو التقصير بتا فأن أردنا أن نكون خيرا أمة كما قال عنا الله سبحانه فعلينا بالعمل على ذالك ولي التوفيق وهو القادر عليه 000
الكاتبة / خلود عوض المطيري