تمر المنطقه العربيه حاليابما يعرف بثورات الربيع العربي الذي بدأ خلال اواخر عام ٢٠١٠ ومطلع ٢٠١١ التي من شعاراتها المطالبه بالحريه والعيش والعداله الاجتماعيه ولكن بعد عامين نرى أن حصيلتها جاءت مخيبة للأمال وبمثابة الحصاد المر حتى الان فنرى الفوضى السياسيه والاعلاميه من قذف وتشهير وتجريح في شخصيات عامه وحتى في شخص الرئيس بدون حق او أدله
وفي خضم هذه الفوضى نجد أن المملكه تعيش ربيعها ولله الحمد حقا إنه ربيع نهضه وبناء للمدن التعليميه والصحيه والصناعيه ، فقبل أيام صدرت الموازنه الثانيه بعد الربيع العربي وهي ميزانيه تاريخيه قدرت ب٨٢٠ مليار ريال وهي موجهه للتنميه والإستثمار في الإنسان وبها طموحات هائله في المصروفات على الصحه والتعليم والإسكان.
ربيعنا السعودي.. نشر للحوار والتسامح في الداخل والخارج ، ربيعنا السعودي.. بعثات الى كل أنحاء العالم للحصول على العلوم في كل المجالات، ربيعنا السعودي.. اهتمام بالمرأه والطفل والمبدعين والموهبين ، ربيعنا السعودي.. الحكم بشرع الله في كل امورنا صغيرها وكبيرها، ربيعنا السعودي.. مكاشفات مجلس الشورى للوزراء والمسؤلين وتعزيز دور المجلس وانشاء مجلس أعلى للاقتصاد وهيئه عامه للاستثمار، ربيعنا السعودي.. هو التلاحم الذي نراه بين القياده والشعب ،ربيعنا السعودي.. حافل باللحمة والوفاء والانجاز واهتمام بتاسيس الخدمات الاساسيه للاجيال القادمه... وحتى تصل هذه الخدمات كما خُُطط لها يستلزم رفع مستوى الاداء والشفافيه والنزاهه لدى الادارات التنفيذيه في ترسية المنافسات والصرف حيث ان مايحصل من فوضى اداريه وماليه لايتواكب وحجم الميزانيه ،،
فنسأل الله ان يتدارك ذو الايدي والضمائر النظيفه شئون البلاد ولن يتحقق ذلك الا اذا كان النظام صارم لضمان عدم وجود فساد اوتلاعب يهدد المال العام وهذا ماأوجد مكافحة الفساد (نزاهه) ويكون الحل كذلك في نشر الوعي في مجالسنا وحواراتنا حول مكافحة الفساد بعدم السكوت عن كل مفسد مهما كان منصبه وخادم الحرمين الشريفين قالها بكل صراحه ووضوح لن يعفي أي مسؤل كائنا من كان من المساءله في حال تورطه في اي فساد ،،،وبقي علينا التعاون في فضح أمر اولئك المفسدون ،،،اسأل الله ان يديم علينا وعلى المسلمين في كل مكان الامن والرخاء والاستقرار ،وأن يوفق ولاة امرنا لما فيه الخير وان يرزقهم البطانه الصالحه الناصحه.
وفي خضم هذه الفوضى نجد أن المملكه تعيش ربيعها ولله الحمد حقا إنه ربيع نهضه وبناء للمدن التعليميه والصحيه والصناعيه ، فقبل أيام صدرت الموازنه الثانيه بعد الربيع العربي وهي ميزانيه تاريخيه قدرت ب٨٢٠ مليار ريال وهي موجهه للتنميه والإستثمار في الإنسان وبها طموحات هائله في المصروفات على الصحه والتعليم والإسكان.
ربيعنا السعودي.. نشر للحوار والتسامح في الداخل والخارج ، ربيعنا السعودي.. بعثات الى كل أنحاء العالم للحصول على العلوم في كل المجالات، ربيعنا السعودي.. اهتمام بالمرأه والطفل والمبدعين والموهبين ، ربيعنا السعودي.. الحكم بشرع الله في كل امورنا صغيرها وكبيرها، ربيعنا السعودي.. مكاشفات مجلس الشورى للوزراء والمسؤلين وتعزيز دور المجلس وانشاء مجلس أعلى للاقتصاد وهيئه عامه للاستثمار، ربيعنا السعودي.. هو التلاحم الذي نراه بين القياده والشعب ،ربيعنا السعودي.. حافل باللحمة والوفاء والانجاز واهتمام بتاسيس الخدمات الاساسيه للاجيال القادمه... وحتى تصل هذه الخدمات كما خُُطط لها يستلزم رفع مستوى الاداء والشفافيه والنزاهه لدى الادارات التنفيذيه في ترسية المنافسات والصرف حيث ان مايحصل من فوضى اداريه وماليه لايتواكب وحجم الميزانيه ،،
فنسأل الله ان يتدارك ذو الايدي والضمائر النظيفه شئون البلاد ولن يتحقق ذلك الا اذا كان النظام صارم لضمان عدم وجود فساد اوتلاعب يهدد المال العام وهذا ماأوجد مكافحة الفساد (نزاهه) ويكون الحل كذلك في نشر الوعي في مجالسنا وحواراتنا حول مكافحة الفساد بعدم السكوت عن كل مفسد مهما كان منصبه وخادم الحرمين الشريفين قالها بكل صراحه ووضوح لن يعفي أي مسؤل كائنا من كان من المساءله في حال تورطه في اي فساد ،،،وبقي علينا التعاون في فضح أمر اولئك المفسدون ،،،اسأل الله ان يديم علينا وعلى المسلمين في كل مكان الامن والرخاء والاستقرار ،وأن يوفق ولاة امرنا لما فيه الخير وان يرزقهم البطانه الصالحه الناصحه.