المدرسة هي بيت الطالب الثاني يذهب لها ليتعلم ويكتسب المهارات ومنها يتخرج العالم والطبيب والقاضي وتقوم وزارة التربيةوالتعليم بجهود جبارة لتسهيل الصعوبات امام الطلاب والمعلمين وقد شهدنا قبل أيام قليلة عبر وسائل الاعلام مثالين لمدرستين في وظنا الحبيب قاتل ببعض الأنشطة التي يجب ان تزيد من وعي وإدراك طلابنا صاغها القائمين على هاتين المدرستين
· المدرسة الاولى مدرسة تحفيظ القران الكريم بخميس مشيط التي اظهرت لنا جهودهم اذاعة القران الكريم عبر برنامج بك اصبحنا.
في هذه المدرسة يطلب من الطلاب ان يكتب كل واحد منهم الهدف الذي يرغب تحقيق ان شاء الله تعالى وتدريبهم على حفظ القصص وإلقاء الكلمات بمصلى المدرسة امام المعلمين والطلاب والتنسيق مع أئمة المساجد ليقوم الطالب بإلقاء الكلمة بالمسجد أمام المصلين ومن لديه ميول إلى الطب من طلابها فإنه يتم التنسيق لتمكينهم من الحضور للمستشفيات ومقابلة الاطباءوالاطلاع على عملهم
· المدرسة الثانية هي ثانوية القدس التي اقامت برنامج توعوي للطلاب حول أخطار ظاهرة التفحيط وطلب من احد (أبطال السعودية في رياضة الدرفت ) الحضور بسيارته المجهزة لهذه الرياضة لتعريف الطلاب على السيارة وكذلك الاستعراض امامهم داخل فناء المدرسة حسب ماورد باحد الصحف وكأن لسان حال المدرسة يزيد تعريف طلابهم بهذه الرياضة المميتة بدلاً من التحذير من مخاطرها بذلك وينطبق عليهم قول القائل (ألقاه في اليم مكتوفاً و قال له إياك إياك أن تبتل بالماء)
· الآن هل ادركتم الفرق بينهما؟؟؟
فمن المسئول عن هذه الاخطاء وماهي العقوبة التي ستناله
· برامج النصح والإرشاد لا تتم إلا عن طريق الدعاة والأخصائيين الاجتماعيين وإعداد برامج هادفة تتطلع طموح الشباب
وتفعيل دور المكتبات المدرسية
· أسال الله العلي القدير ان يصلح شباب المسلم
( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
· المدرسة الاولى مدرسة تحفيظ القران الكريم بخميس مشيط التي اظهرت لنا جهودهم اذاعة القران الكريم عبر برنامج بك اصبحنا.
في هذه المدرسة يطلب من الطلاب ان يكتب كل واحد منهم الهدف الذي يرغب تحقيق ان شاء الله تعالى وتدريبهم على حفظ القصص وإلقاء الكلمات بمصلى المدرسة امام المعلمين والطلاب والتنسيق مع أئمة المساجد ليقوم الطالب بإلقاء الكلمة بالمسجد أمام المصلين ومن لديه ميول إلى الطب من طلابها فإنه يتم التنسيق لتمكينهم من الحضور للمستشفيات ومقابلة الاطباءوالاطلاع على عملهم
· المدرسة الثانية هي ثانوية القدس التي اقامت برنامج توعوي للطلاب حول أخطار ظاهرة التفحيط وطلب من احد (أبطال السعودية في رياضة الدرفت ) الحضور بسيارته المجهزة لهذه الرياضة لتعريف الطلاب على السيارة وكذلك الاستعراض امامهم داخل فناء المدرسة حسب ماورد باحد الصحف وكأن لسان حال المدرسة يزيد تعريف طلابهم بهذه الرياضة المميتة بدلاً من التحذير من مخاطرها بذلك وينطبق عليهم قول القائل (ألقاه في اليم مكتوفاً و قال له إياك إياك أن تبتل بالماء)
· الآن هل ادركتم الفرق بينهما؟؟؟
فمن المسئول عن هذه الاخطاء وماهي العقوبة التي ستناله
· برامج النصح والإرشاد لا تتم إلا عن طريق الدعاة والأخصائيين الاجتماعيين وإعداد برامج هادفة تتطلع طموح الشباب
وتفعيل دور المكتبات المدرسية
· أسال الله العلي القدير ان يصلح شباب المسلم
( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )