جميل أنت أيها الليل , كم تحلوا فيك لذة الحديث والسهر , فيك السكون والطمأنينة والفكرة .
إنه ليل الشتاء الذي لا يشبهه ليل آخر , وأحاديثه التي لا مثيل لها.
لليل سحر خاص وللشتاء روحه الخاصة.
أنه ليل الشتاء بتعابيره الفنية الربانية الساحرة, آلا وإن لليل عشاقه ورهبانه.
كم هام بك أيها الليل الشعراء ليعزفوا عليك أعذب قصائدهم .
كم نشرت السعادة في قلوب ساهريك , تلك السعادة التي تزداد مع نسمات بردك.
كم رققت قلوب أخشنها الحزن والندم.
كم تغنى بك العشاق والمبدعون
آواه ياليل طال بي سهري وسائلتني النجوم عن خبري.
آواه ياليل كم فيك من أنات المرضى والمتألمين.
آواه ياليل كم فيك من أهات القائمين الساجدين التائبين.
آواه ياليل كم فيك من حسرات وزفرات العاشقين والمحبين.
آواه ياليل كم خبأت بين جنبيك قصص وحكايات وروايات .
آواه ياليل كم ألقيت ستراً وحجاباً على الهمسات والخلسات.
آواه ياليل كم أسمعتنا الرعود وأريتنا لمع البروق وأطربتنا بزخات المطر والبرود.
ما أروعك ياليل الشتاء كم خاويتك في وحدتي أسامرها حتي سرت فيك نسمة السحر.
كم إجتررنا سوياً ماض لم يدع لي غير ذكرى عن خيالي لا تغيب, ما أروعك آيها الليل أنت أنشودتي المحببة إلى نفسي الإنسانية , فيك أجد صفائها من صفائك , فيك أناجي ربي لأجدك الأية التي تحمل بين طياتها بلسم الشفاء لقلبي المجروح بلوعة البعد عنه.
فيك أتجول بفكري وأسبح في عميق بحرك ببنات أفكاري لعلي عقلي يشفى من سقمه وتعبه.
فيك مرآتي أقلب فيها ناظري لعلي أجد نفسي على صفحاتها.
تمتعوا بليل الشتاء الجميل وأندمجوا بجماله .
عطروا ليله بالصلاة والذكر والقيام
وبركعة ومناجاة وفكرة
وبسماء ودعاء وحكمه
ما أروع لقاء العبد بربه في أروع لحظات الدنيا التي تعطينا بعض جمالها.
لا تضيعوا هذه الفرصة فا ليالي العمر معدودة.
إنه ليل الشتاء الذي لا يشبهه ليل آخر , وأحاديثه التي لا مثيل لها.
لليل سحر خاص وللشتاء روحه الخاصة.
أنه ليل الشتاء بتعابيره الفنية الربانية الساحرة, آلا وإن لليل عشاقه ورهبانه.
كم هام بك أيها الليل الشعراء ليعزفوا عليك أعذب قصائدهم .
كم نشرت السعادة في قلوب ساهريك , تلك السعادة التي تزداد مع نسمات بردك.
كم رققت قلوب أخشنها الحزن والندم.
كم تغنى بك العشاق والمبدعون
آواه ياليل طال بي سهري وسائلتني النجوم عن خبري.
آواه ياليل كم فيك من أنات المرضى والمتألمين.
آواه ياليل كم فيك من أهات القائمين الساجدين التائبين.
آواه ياليل كم فيك من حسرات وزفرات العاشقين والمحبين.
آواه ياليل كم خبأت بين جنبيك قصص وحكايات وروايات .
آواه ياليل كم ألقيت ستراً وحجاباً على الهمسات والخلسات.
آواه ياليل كم أسمعتنا الرعود وأريتنا لمع البروق وأطربتنا بزخات المطر والبرود.
ما أروعك ياليل الشتاء كم خاويتك في وحدتي أسامرها حتي سرت فيك نسمة السحر.
كم إجتررنا سوياً ماض لم يدع لي غير ذكرى عن خيالي لا تغيب, ما أروعك آيها الليل أنت أنشودتي المحببة إلى نفسي الإنسانية , فيك أجد صفائها من صفائك , فيك أناجي ربي لأجدك الأية التي تحمل بين طياتها بلسم الشفاء لقلبي المجروح بلوعة البعد عنه.
فيك أتجول بفكري وأسبح في عميق بحرك ببنات أفكاري لعلي عقلي يشفى من سقمه وتعبه.
فيك مرآتي أقلب فيها ناظري لعلي أجد نفسي على صفحاتها.
تمتعوا بليل الشتاء الجميل وأندمجوا بجماله .
عطروا ليله بالصلاة والذكر والقيام
وبركعة ومناجاة وفكرة
وبسماء ودعاء وحكمه
ما أروع لقاء العبد بربه في أروع لحظات الدنيا التي تعطينا بعض جمالها.
لا تضيعوا هذه الفرصة فا ليالي العمر معدودة.