غصين البان (اليسر) او المورنجا او شجرة الالفية الثالثة او شجرة الصحراء المعجزة او شجرة المستقبل
او السلاح الفتاك ضد تغير المناخ(المورنجا تمتصCo2بما يعادل 20شجرة)
بالأمس ياسادة ياكرام
تغنى شعراء العرب كالمتنبي والشريف الرضي وشوقي وعنترة والاميران خالد وعبدالله الفيصل والشيخ زايد وغيرهم بالبان كشجرة غزل
واليوم ياسادة يا اعزاء
يتغنى شعراء العلا والوجه وغيرهم بالبان كشجرة تنمية مستدامة واهتمت الجامعات العربية منذو عقدين من الزمن او اقل او اكثر فادرجتها بالبحث العلمي ومن ذلك البحث العلمي بعنوان(شجرة اليسر الشجرة العربية الواعدة بالمملكة العربية السعودية والذي كنت صاحب فكرته وأحد اعضاء الفريق البحثي به عام 1427 وقد القيت العديد من المحاضرات عنها ومن اخرها بحث بالمؤتمر الدولي الاول عن السياحة والاستدامة وكان بحثي بعنوان (تجربة المملكة العربية السعودية لتحويل شجرة البان البرية لمشروع. بحثي وتنمية ريفية سياحية مستدامة)عام 2020 وكنت اقصد متعمدا تاجير هذا الجهد لوطني وان الجامعات العربية منحت درجتي الماجستير والدكتوراة بالمورينجا بها لدليل على اهميتها ولذا اقترح على وزارة البيئة وهيئة البحث والتطوير. والابتكار للاستفادة من هذه البحوث والمؤلفات والرسائل العلمية المحكمة وعدم تركها حبيسة الادراج وذلك بطلبها من وزارة التعليم. ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
ومن الوزارات التي اهتمت بها وزارة الشوؤن الاجتماعية و اللتي دعمت جمعية البر الخيرية بجيدة لاستزراع 3000شجرة بان واستفاد من الدعم 60أسرة عام 1431
وكان نواه وانطلاقة لمشروع نوعي بمسمى (مشروع جيدة الوطني لاستزراع البان والذي اثمر بعقد شراكات مع شركات رائدةلمشروع التوطين بالتنميةلينتج عنه استزراع مئات الالوف من اشجار البان العربية و لتتلقى جمعية البر الخيرية بجيدة دعوة من. وزارة الموارد البشرية ضمن 50جمعية من الجمعيات النوعية وتشرفنا بمقابلة معالي الوزير واصبح اليوم توجد معاصر لزيت البان وعسله وصناعات تحويلية من صابون ومرطب الخ
ولتعقد وزارة البيئة للبان (اليسر ) اول ندوه لها بالعلا عام 1433وبالمدينة 1442 وتخرج منهما توصيات مرفقة
والمستقبل واعد للشجرة الواعدة
وما عقد المؤتمرات الدولية الدورية منذو2015 الا لدليل قاطع على أهمية المورينجا وقد شاركت باحدها وذلك بالموتمر الدولي الثاني للمورنجا بجنوب افريقيا عام 2019والذي قدم به 50بحث وحضره باحثون من 34دولة ولي الشرف اني الباحث السعودي. الوحيد المشارك وكان بحثي بمسمى (الفرق بين زيت البان الجبلي والمستزرع )
وايضا ان تحديد يوم عالمي للمورنجا الا تاكيد على اهميتها العالمية لمستقبلها الواعد لهذه الجوهرة الخضراء والتي لن تقف استخداماتها بالغطاء النباتي ولا كدواء وغذاء
ان البان واخواته من الاشجار متعددة الفوائد والتي تتحمل الجفاف الطويل فاعتقد انها تتصدر السعودية الخضراء وذلك لتنقية الهواء ناهيكم ان البان ينقي الماء الملوث وللمورنجا اسخداماتها كسماد وللتجميل وتثبيت العطور وكعلف الخ
ولولا خشية الملل لزدت وانهي مقالتي
بالترحم على ثلاثة رواد من روادها وثلاثة عشاق من عشاقها
رحم الله الاستاذ الدكتور ابو الفتوح الذي ساهم بزراعة الملايين من شجرة المورنجا بمصر والذي اشرف على رسائل علمية عن المورنجا
والذي له لقاءات تلفازية بشان المورنجا
ورحم الله
ابو طارق
عثمان الكويليت الذي زرع وانتج زيت وورق وعسل المورنجا وجمعنا اكثر من مرة بمزرعته وكان من المؤسسين لجمعية اليسر وجمعيةالمورنجا بحايل والمنافحين عنها بالمحافل
ورحم الله المهندس احمد مسعود الذي استثمر بها واوجد معصرة لزيتها بفضلا بالعلا لتكون مساندة لمعصرة البان بجيدة
وحفظ الله بقية الرواد الذين حملتهم معرفتهم باسرار البان للمضي قدماً بالتوعية خدمة للمجتمع والبيئة
د.سعود ابراهيم البلوي
مؤلف وباحث ومهتم بالبان والبيئة
بمناسبة اليوم العالمي للمورنقا
2024/9/14
او السلاح الفتاك ضد تغير المناخ(المورنجا تمتصCo2بما يعادل 20شجرة)
بالأمس ياسادة ياكرام
تغنى شعراء العرب كالمتنبي والشريف الرضي وشوقي وعنترة والاميران خالد وعبدالله الفيصل والشيخ زايد وغيرهم بالبان كشجرة غزل
واليوم ياسادة يا اعزاء
يتغنى شعراء العلا والوجه وغيرهم بالبان كشجرة تنمية مستدامة واهتمت الجامعات العربية منذو عقدين من الزمن او اقل او اكثر فادرجتها بالبحث العلمي ومن ذلك البحث العلمي بعنوان(شجرة اليسر الشجرة العربية الواعدة بالمملكة العربية السعودية والذي كنت صاحب فكرته وأحد اعضاء الفريق البحثي به عام 1427 وقد القيت العديد من المحاضرات عنها ومن اخرها بحث بالمؤتمر الدولي الاول عن السياحة والاستدامة وكان بحثي بعنوان (تجربة المملكة العربية السعودية لتحويل شجرة البان البرية لمشروع. بحثي وتنمية ريفية سياحية مستدامة)عام 2020 وكنت اقصد متعمدا تاجير هذا الجهد لوطني وان الجامعات العربية منحت درجتي الماجستير والدكتوراة بالمورينجا بها لدليل على اهميتها ولذا اقترح على وزارة البيئة وهيئة البحث والتطوير. والابتكار للاستفادة من هذه البحوث والمؤلفات والرسائل العلمية المحكمة وعدم تركها حبيسة الادراج وذلك بطلبها من وزارة التعليم. ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
ومن الوزارات التي اهتمت بها وزارة الشوؤن الاجتماعية و اللتي دعمت جمعية البر الخيرية بجيدة لاستزراع 3000شجرة بان واستفاد من الدعم 60أسرة عام 1431
وكان نواه وانطلاقة لمشروع نوعي بمسمى (مشروع جيدة الوطني لاستزراع البان والذي اثمر بعقد شراكات مع شركات رائدةلمشروع التوطين بالتنميةلينتج عنه استزراع مئات الالوف من اشجار البان العربية و لتتلقى جمعية البر الخيرية بجيدة دعوة من. وزارة الموارد البشرية ضمن 50جمعية من الجمعيات النوعية وتشرفنا بمقابلة معالي الوزير واصبح اليوم توجد معاصر لزيت البان وعسله وصناعات تحويلية من صابون ومرطب الخ
ولتعقد وزارة البيئة للبان (اليسر ) اول ندوه لها بالعلا عام 1433وبالمدينة 1442 وتخرج منهما توصيات مرفقة
والمستقبل واعد للشجرة الواعدة
وما عقد المؤتمرات الدولية الدورية منذو2015 الا لدليل قاطع على أهمية المورينجا وقد شاركت باحدها وذلك بالموتمر الدولي الثاني للمورنجا بجنوب افريقيا عام 2019والذي قدم به 50بحث وحضره باحثون من 34دولة ولي الشرف اني الباحث السعودي. الوحيد المشارك وكان بحثي بمسمى (الفرق بين زيت البان الجبلي والمستزرع )
وايضا ان تحديد يوم عالمي للمورنجا الا تاكيد على اهميتها العالمية لمستقبلها الواعد لهذه الجوهرة الخضراء والتي لن تقف استخداماتها بالغطاء النباتي ولا كدواء وغذاء
ان البان واخواته من الاشجار متعددة الفوائد والتي تتحمل الجفاف الطويل فاعتقد انها تتصدر السعودية الخضراء وذلك لتنقية الهواء ناهيكم ان البان ينقي الماء الملوث وللمورنجا اسخداماتها كسماد وللتجميل وتثبيت العطور وكعلف الخ
ولولا خشية الملل لزدت وانهي مقالتي
بالترحم على ثلاثة رواد من روادها وثلاثة عشاق من عشاقها
رحم الله الاستاذ الدكتور ابو الفتوح الذي ساهم بزراعة الملايين من شجرة المورنجا بمصر والذي اشرف على رسائل علمية عن المورنجا
والذي له لقاءات تلفازية بشان المورنجا
ورحم الله
ابو طارق
عثمان الكويليت الذي زرع وانتج زيت وورق وعسل المورنجا وجمعنا اكثر من مرة بمزرعته وكان من المؤسسين لجمعية اليسر وجمعيةالمورنجا بحايل والمنافحين عنها بالمحافل
ورحم الله المهندس احمد مسعود الذي استثمر بها واوجد معصرة لزيتها بفضلا بالعلا لتكون مساندة لمعصرة البان بجيدة
وحفظ الله بقية الرواد الذين حملتهم معرفتهم باسرار البان للمضي قدماً بالتوعية خدمة للمجتمع والبيئة
د.سعود ابراهيم البلوي
مؤلف وباحث ومهتم بالبان والبيئة
بمناسبة اليوم العالمي للمورنقا
2024/9/14