..................
غنيٌ عن القول إن كرة القدم باتت تشكّلُ ملمحاً مهماً من ملامح الدبلوماسية الشعبية، حتى إن دولاً مثل البرازيل أضحت كرة القدم بمثابة هوية لها..
أقول هذا مدخلاً للحديث عن الحال الذي يعيشُه فريقُنا " الحوراء".. في أملج
لقد أدّت الإداراتُ السابقةُ أدوارَها المناطةَ بها على أكملِ وجه ونجحت في تحقيق الكثير من الإنجازات على مستوى عدد من الألعاب ومنها كرة القدم التي كان لها محاولات الصعود لأكثر من مرة ثم لعب الحظ دورا كبيرا في الوصول للدرجة الثالثة ثم الثانية وبالطبع فالشكر موصول لهذه الإدارة التي اجتهدت في الوصول والبقاء وتحملت النتائج
ومنها ما يعيشه النادي الان من أحوال صعبة للغاية ومن الواضح ان الإدارة عجزت تماما عن التأقلم مع هذه المرحلة فخرجت عن سرب العمل المؤسسي المنظم لعمل آخر شكل منعطف لا اعتقد انه سيأخذ النادي لدرجة افضل في تخبط كبير لمعالجة أخطاء السنة الماضية التي صدرت وتصدر حوله عدد من القرارات من لجنة الانضباط وتحمل الإدارة المسؤولية بشكل مباشر
وهذه أسئلة تحتاج لإجابة مقنعة تبرر للإدارة
ما قامت به منفردة دون الاهتمام بدور الجمعية العمومية المطلوب والمؤثر
أولا- كيف يدير رئيس النادي هذه المؤسسة الرياضة وهو الشخصية التي لانعرف دورها المنوط به في ظل غيابه التام
ثانيا- لماذا لم تشهد الإدارة أي تغيير خلال ثلاث سنوات وأعني التغيير في المناصب ذات الدرجة الأولى
ثالثا- ما الهدف من تغييب الدور الإعلامي للنادي والمتابع يؤكد انه كان حاضرا على الساحة الإعلامية الرياضية سابقا ونحن من نعيش خارج أملج كنا نتابع ونفاخر بكل خطوة
رابعا- الدور الإعلامي الذي لعبه الأستاذ محمد السناني أبو راضي (صوت أملج) في ربط المجتمع بناديه وعودة الجمهور للمدرج وتفاعله مع الأحداث ومشاركته المجتمعية لحفظ حق النادي في ذلك وأصدقكم القول لم اجد مواطن لم يعرف ما يجري من أحداث رياضية ولم أجد أسرة لا تقف مصفقه ومشاركة ولم اجد شخصية رياضية لم يقدم لها ابوراضي الدعوة للحضور والاهم انهم يجدون كل التقدير والاحترام والتعريف بهم
فكيف تغيب هذه الشخصية المؤثرة أمر يدعو للاستغراب بقرار أرى انه متعسف جدا
ولم نسمع كلمة شكر تفي ببعض الشكر
خامسا- لماذا لم تنجح الإدارة في كسب رضى الشارع الرياضي وبدت تفرط في منجزاتها ومنجزات الآخرين
سادسا- سمعنا بمن قدم أعمالًا جادة اتسمت بحلول كبيرة لعثرات النادي المالية من البعض وهنا تبادر لذهني الأستاذ لطفي العلاطي الذي بذل من جهده وماله ما كان يستحق عليه الاستمرار والاهتمام
أخيرا
لانعرف ما يحدث داخل أروقة نادينا اليوم
ونتساءل ونقول الحوراء إلى اين
....
جده - تركي سلمان الجهني
غنيٌ عن القول إن كرة القدم باتت تشكّلُ ملمحاً مهماً من ملامح الدبلوماسية الشعبية، حتى إن دولاً مثل البرازيل أضحت كرة القدم بمثابة هوية لها..
أقول هذا مدخلاً للحديث عن الحال الذي يعيشُه فريقُنا " الحوراء".. في أملج
لقد أدّت الإداراتُ السابقةُ أدوارَها المناطةَ بها على أكملِ وجه ونجحت في تحقيق الكثير من الإنجازات على مستوى عدد من الألعاب ومنها كرة القدم التي كان لها محاولات الصعود لأكثر من مرة ثم لعب الحظ دورا كبيرا في الوصول للدرجة الثالثة ثم الثانية وبالطبع فالشكر موصول لهذه الإدارة التي اجتهدت في الوصول والبقاء وتحملت النتائج
ومنها ما يعيشه النادي الان من أحوال صعبة للغاية ومن الواضح ان الإدارة عجزت تماما عن التأقلم مع هذه المرحلة فخرجت عن سرب العمل المؤسسي المنظم لعمل آخر شكل منعطف لا اعتقد انه سيأخذ النادي لدرجة افضل في تخبط كبير لمعالجة أخطاء السنة الماضية التي صدرت وتصدر حوله عدد من القرارات من لجنة الانضباط وتحمل الإدارة المسؤولية بشكل مباشر
وهذه أسئلة تحتاج لإجابة مقنعة تبرر للإدارة
ما قامت به منفردة دون الاهتمام بدور الجمعية العمومية المطلوب والمؤثر
أولا- كيف يدير رئيس النادي هذه المؤسسة الرياضة وهو الشخصية التي لانعرف دورها المنوط به في ظل غيابه التام
ثانيا- لماذا لم تشهد الإدارة أي تغيير خلال ثلاث سنوات وأعني التغيير في المناصب ذات الدرجة الأولى
ثالثا- ما الهدف من تغييب الدور الإعلامي للنادي والمتابع يؤكد انه كان حاضرا على الساحة الإعلامية الرياضية سابقا ونحن من نعيش خارج أملج كنا نتابع ونفاخر بكل خطوة
رابعا- الدور الإعلامي الذي لعبه الأستاذ محمد السناني أبو راضي (صوت أملج) في ربط المجتمع بناديه وعودة الجمهور للمدرج وتفاعله مع الأحداث ومشاركته المجتمعية لحفظ حق النادي في ذلك وأصدقكم القول لم اجد مواطن لم يعرف ما يجري من أحداث رياضية ولم أجد أسرة لا تقف مصفقه ومشاركة ولم اجد شخصية رياضية لم يقدم لها ابوراضي الدعوة للحضور والاهم انهم يجدون كل التقدير والاحترام والتعريف بهم
فكيف تغيب هذه الشخصية المؤثرة أمر يدعو للاستغراب بقرار أرى انه متعسف جدا
ولم نسمع كلمة شكر تفي ببعض الشكر
خامسا- لماذا لم تنجح الإدارة في كسب رضى الشارع الرياضي وبدت تفرط في منجزاتها ومنجزات الآخرين
سادسا- سمعنا بمن قدم أعمالًا جادة اتسمت بحلول كبيرة لعثرات النادي المالية من البعض وهنا تبادر لذهني الأستاذ لطفي العلاطي الذي بذل من جهده وماله ما كان يستحق عليه الاستمرار والاهتمام
أخيرا
لانعرف ما يحدث داخل أروقة نادينا اليوم
ونتساءل ونقول الحوراء إلى اين
....
جده - تركي سلمان الجهني