تأمل حياتك وحياة غيرك وسوف تجد أن النجاح والفشل يكمن داخل عقولنا وأذهاننا، فلا يوجد شيء اسمه مستحيل إلا في أذهان الفاشلين.
حينما تواجهك مشكلة توكل على الله وقل أستطيع... بسيطة.... سهلة...
ودع عنك تدخلات من حولك حين يرددون: لم نتعلمها، أو لم نتعود عليها منذ الصغر، مع الاستسلام شبه المطلق للظروف، وطرقات الموروثات الاجتماعية حينما تتجه إرادتك لفعل شيء جديد بعبارات اقضب مجنونك لا يجيك أجن منه، وشيء تعرفه ولا شيء تتعرف عليه، فإذا انطلقت نحو هدفك ولم تلتفت إليهم وصموك بأنك عنيد، وما تسمع الكلام، ورأسك يابس، لماذا...؟ لأنهم يريدونك أن تكون إمعة أو ظلا لهم، فهم مرضى لا يطيقون أن يتقدم عليهم أحد، بالرغم من أن المتدخلون ليس لهم دور في الأمر، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه...
لعلك تلاحظ في حياتك حينما يواجهك تحد بسيط أو مشكلة بسيطة أنك أحيانا تتراجع وتفكر بالفشل أو عدم تمكنك من حل هذه المعضلة، ففي هذا اليوم قل لنفسك سأتحدث إليك أيتها النفس الغالية بكلمات كلها تفاؤل فإني استمتع في هذا التحدي والحل سيأتي بإذن الله، فالناجحون متفائلون، والتفاؤل يشكل 99% من النجاح، ومعظم الناجحين لا يفكرون في الماضي ومشاكله، فالماضي ذهب وولى ونحن نعيش في يوم حاضر جديد له معطياته الجديدة، ومستقبل له حلوله.
إن (التحدي) صعود وارتقاء في سلم النجاح، و (مشكلة) نزول إلى بئر الفشل، فأي كلمة تختار...؟ وكرر (أنا مسئول عن جميع تصرفاتي) فهذه العبارة الناجحة تمثل أحد الأوسمة التي يعلقها الناجحون على صدورهم، فإذا أخطأت ولم تنجح قل لنفسك هذه العبارة ولا تلم أحدا أبدا، وكن شجاعا واعترف لنفسك، وحتى لغيرك، إننا في هذه الحياة كمن يزرع، فما تزرع تجنه في المستقبل، فهل تزرع في نفسك أفكارا إيجابية…؟ فيا من تعاني من الأفكار السلبية غيّر أفكارك المحبطة، وازرع أفكارا جديدة مثمرة واستعن بالله وستجد لذة النجاح.
حينما تواجهك مشكلة توكل على الله وقل أستطيع... بسيطة.... سهلة...
ودع عنك تدخلات من حولك حين يرددون: لم نتعلمها، أو لم نتعود عليها منذ الصغر، مع الاستسلام شبه المطلق للظروف، وطرقات الموروثات الاجتماعية حينما تتجه إرادتك لفعل شيء جديد بعبارات اقضب مجنونك لا يجيك أجن منه، وشيء تعرفه ولا شيء تتعرف عليه، فإذا انطلقت نحو هدفك ولم تلتفت إليهم وصموك بأنك عنيد، وما تسمع الكلام، ورأسك يابس، لماذا...؟ لأنهم يريدونك أن تكون إمعة أو ظلا لهم، فهم مرضى لا يطيقون أن يتقدم عليهم أحد، بالرغم من أن المتدخلون ليس لهم دور في الأمر، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه...
لعلك تلاحظ في حياتك حينما يواجهك تحد بسيط أو مشكلة بسيطة أنك أحيانا تتراجع وتفكر بالفشل أو عدم تمكنك من حل هذه المعضلة، ففي هذا اليوم قل لنفسك سأتحدث إليك أيتها النفس الغالية بكلمات كلها تفاؤل فإني استمتع في هذا التحدي والحل سيأتي بإذن الله، فالناجحون متفائلون، والتفاؤل يشكل 99% من النجاح، ومعظم الناجحين لا يفكرون في الماضي ومشاكله، فالماضي ذهب وولى ونحن نعيش في يوم حاضر جديد له معطياته الجديدة، ومستقبل له حلوله.
إن (التحدي) صعود وارتقاء في سلم النجاح، و (مشكلة) نزول إلى بئر الفشل، فأي كلمة تختار...؟ وكرر (أنا مسئول عن جميع تصرفاتي) فهذه العبارة الناجحة تمثل أحد الأوسمة التي يعلقها الناجحون على صدورهم، فإذا أخطأت ولم تنجح قل لنفسك هذه العبارة ولا تلم أحدا أبدا، وكن شجاعا واعترف لنفسك، وحتى لغيرك، إننا في هذه الحياة كمن يزرع، فما تزرع تجنه في المستقبل، فهل تزرع في نفسك أفكارا إيجابية…؟ فيا من تعاني من الأفكار السلبية غيّر أفكارك المحبطة، وازرع أفكارا جديدة مثمرة واستعن بالله وستجد لذة النجاح.