الأولوية هي عملية ترتيب الأهداف والمهام والأعمال الأول فالأول، والأهم فالأهم بحيث يتمكن الإنسان من تحقيق أهدافه في الوقت المتاح، والأولوية تعني أحقية المهمة وأسبقيتها على غيرها من المهام من حيث الاهتمام والوقت وتخصيص الموارد، وعناصر الأولوية هي الأهمية (أ،ب،ج،د)، والتوقيت (لكل مهمة وقت تنقضي بانقضائه)، والارتباط (درجة ارتباط المهمة بالهدف).
وتحديد الأولويات له أهمية كبرى للحفاظ على الموارد المادية والزمنية، فلا يجب أن تكون الأمور التي في غاية الأهمية تحت رحمة الأمور الأقل أهمية، فأنت تعرف بالضبط ما تريد، وتعرف إمكانياتك وما هو متوفر لديك، وتملك المسؤولية الكاملة في اختيار أهدافك وتحديد أولوياتك، فلا أحد يعرف ما هي الأهداف التي تناسبك أكثر منك.
وترتيب الأولويات يعينك على تدبر أمورك، ويبين لك ماذا تفعل إذا كانت الموارد قليلة والأهداف المطلوب تحقيقها كثيرة، ومنذ بداية انطلاقتك، ومن أجل أن تتغير حياتك نحو الأفضل، أنت تحتاج إلى أن تغير أولوياتك حسب مرئياتك الجديدة التي فكرت بها ودرستها واستشرت بشأنها أصحاب التجربة والرأي السديد.
ولإدارة الأولويات بصورة جيدة استخدم الورقة والقلم وحدد مهامك المطلوب تنفيذها بدقة، وضع خطة واضحة تشمل الأهداف بدقة مع آلية التنفيذ، وتذكر مقولة: (من لا يخطط فإنما يخطط للفشل)، وفكر في النتائج المتوقعة ومدى أهميتها وعواقبها، وحفز نفسك من خلال تخيل النتائج المبهرة، ورتب المهام حسب الأولوية ( أ – ب – ج)، وأوجد الحافز الداخلي والرغبة الجامحة للتنفيذ، وحدد مواطن اختناقك والتي تحد من طاقاتك ثم تخلص منها، وابدأ بالمهام الصعبة (ذات الأولوية)، واعمل على إنهاء المهمة كاملة قبل الدخول في أخرى، واستمتع بعملك، أو تخيل ذلك، وفرق بين القليل المهم والكثير الغير مهم، وتأكد من وضع السلم على الجدار الصحيح، مع تفويض الأعمال التي لا تستلزم أن تقوم بها بنفسك، وأتقن مهارة التركيز.
من الطرق الصحيحة لوضع قائمة مهام صحيحة أن تجعل قائمتك مرنة، ولا تبالغ في وضع مهام كثيرة، وحدد فترات زمنية واقعية لإنجاز هذه المهام، ولا يمنع أن تزيد قليلاً في الوقت المخصص لكل مهمة، ونظم قائمتك وابدأها بالأهم فالمهم فالأقل أهمية، وقسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر، ولا تغفل عن تحديد مواعيد للراحة بين المهام.
وتحديد الأولويات له أهمية كبرى للحفاظ على الموارد المادية والزمنية، فلا يجب أن تكون الأمور التي في غاية الأهمية تحت رحمة الأمور الأقل أهمية، فأنت تعرف بالضبط ما تريد، وتعرف إمكانياتك وما هو متوفر لديك، وتملك المسؤولية الكاملة في اختيار أهدافك وتحديد أولوياتك، فلا أحد يعرف ما هي الأهداف التي تناسبك أكثر منك.
وترتيب الأولويات يعينك على تدبر أمورك، ويبين لك ماذا تفعل إذا كانت الموارد قليلة والأهداف المطلوب تحقيقها كثيرة، ومنذ بداية انطلاقتك، ومن أجل أن تتغير حياتك نحو الأفضل، أنت تحتاج إلى أن تغير أولوياتك حسب مرئياتك الجديدة التي فكرت بها ودرستها واستشرت بشأنها أصحاب التجربة والرأي السديد.
ولإدارة الأولويات بصورة جيدة استخدم الورقة والقلم وحدد مهامك المطلوب تنفيذها بدقة، وضع خطة واضحة تشمل الأهداف بدقة مع آلية التنفيذ، وتذكر مقولة: (من لا يخطط فإنما يخطط للفشل)، وفكر في النتائج المتوقعة ومدى أهميتها وعواقبها، وحفز نفسك من خلال تخيل النتائج المبهرة، ورتب المهام حسب الأولوية ( أ – ب – ج)، وأوجد الحافز الداخلي والرغبة الجامحة للتنفيذ، وحدد مواطن اختناقك والتي تحد من طاقاتك ثم تخلص منها، وابدأ بالمهام الصعبة (ذات الأولوية)، واعمل على إنهاء المهمة كاملة قبل الدخول في أخرى، واستمتع بعملك، أو تخيل ذلك، وفرق بين القليل المهم والكثير الغير مهم، وتأكد من وضع السلم على الجدار الصحيح، مع تفويض الأعمال التي لا تستلزم أن تقوم بها بنفسك، وأتقن مهارة التركيز.
من الطرق الصحيحة لوضع قائمة مهام صحيحة أن تجعل قائمتك مرنة، ولا تبالغ في وضع مهام كثيرة، وحدد فترات زمنية واقعية لإنجاز هذه المهام، ولا يمنع أن تزيد قليلاً في الوقت المخصص لكل مهمة، ونظم قائمتك وابدأها بالأهم فالمهم فالأقل أهمية، وقسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر، ولا تغفل عن تحديد مواعيد للراحة بين المهام.