~حب السعودية شرف
شاكر هاشم محجوب
الأستاذ عبد الجليل السعيد بطل سوري قال "إن السعودية أينما حلت تنشر الخير وأطلق عبارة صادقة (حب السعودية شرف لا يناله عديم الشرف )، وهنا أضيف وأنا في غاية الدهشة والاستغراب ماذا يريدون منا أكثر من ذلك، لماذا يكرهون توحدنا ولحمتنا والتفافنا حول حكومتنا كالجسد الواحد، لما لا يريدون لنا الخير والأمن والأمان والاستقرار والعيش في سلام، ولماذا كل ذي نعمة محسود وإلى متى يستمر هذا الحقد .
للأسف شيء محزن ومخيب ومعيب ما يحدث، فبعض من أبناء العالم العربي الأعزاء دخلوا المصيدة وأصبح التراشق اللفظي المسعور والردح الرخيص والشتائم والمعايرة اللغة الدارجة في هذا الوقت ضد وطني السعودية وشعبها، وكأن هناك ثأرًا بيننا، علمًا بأن هذا الأمر دائمًا ما يتكرر ويثار في كل الأوقات العصيبة التي تمر فيها الأمة.
لا يخفى على ذوي البصيرة أن ذلك كله مرده عقولهم الصغيرة المصابة بداء الغباء وتفكيرهم المحدود، عقول لا تستوعب عواقب وأبعاد هذه التصرفات الصبيانية، فانساقت بكل سذاجة وراء أوامر وأجندة ممنهجة، خطط لها وبدون شك عملاء بارعون لا يريدون الخير للأمة العربية، هدفهم تفرقة شعوبنا والحيلولة دون أن يلتم شملنا ليضمنوا عدم توحد كلمتنا.
على الشعوب العربية أن تعي بأنه لن يفيدنا هذا الشتات، عليكم أن تفيقوا وتتبصروا فنحن أمة واحدة، قوتنا في وحدتنا، وعليه نرجو من العقلاء ومن في يده الأمر وضع حد لهذه التجاوزات والتطاول الغير مبرر والعمل على إيقاف هذه المهازل وطرد هؤلاء العملاء وكل من يساندهم ويقف وراءهم، وأتمنى من شعبنا السعودي الأبي الفطين أن لا يحذوا حذوهم ولا ينساقوا إلى مستنقعهم ويتركوا لهم الهروج الفارغة ودعونا نكمم أفواههم بأفعالنا كما هي العادة.
ولا حول ولا قوة الا بالله
للأسف شيء محزن ومخيب ومعيب ما يحدث، فبعض من أبناء العالم العربي الأعزاء دخلوا المصيدة وأصبح التراشق اللفظي المسعور والردح الرخيص والشتائم والمعايرة اللغة الدارجة في هذا الوقت ضد وطني السعودية وشعبها، وكأن هناك ثأرًا بيننا، علمًا بأن هذا الأمر دائمًا ما يتكرر ويثار في كل الأوقات العصيبة التي تمر فيها الأمة.
لا يخفى على ذوي البصيرة أن ذلك كله مرده عقولهم الصغيرة المصابة بداء الغباء وتفكيرهم المحدود، عقول لا تستوعب عواقب وأبعاد هذه التصرفات الصبيانية، فانساقت بكل سذاجة وراء أوامر وأجندة ممنهجة، خطط لها وبدون شك عملاء بارعون لا يريدون الخير للأمة العربية، هدفهم تفرقة شعوبنا والحيلولة دون أن يلتم شملنا ليضمنوا عدم توحد كلمتنا.
على الشعوب العربية أن تعي بأنه لن يفيدنا هذا الشتات، عليكم أن تفيقوا وتتبصروا فنحن أمة واحدة، قوتنا في وحدتنا، وعليه نرجو من العقلاء ومن في يده الأمر وضع حد لهذه التجاوزات والتطاول الغير مبرر والعمل على إيقاف هذه المهازل وطرد هؤلاء العملاء وكل من يساندهم ويقف وراءهم، وأتمنى من شعبنا السعودي الأبي الفطين أن لا يحذوا حذوهم ولا ينساقوا إلى مستنقعهم ويتركوا لهم الهروج الفارغة ودعونا نكمم أفواههم بأفعالنا كما هي العادة.
ولا حول ولا قوة الا بالله