الصحافة الثقافية والتي لا تنفصل عن الاعلام الشامل ولكن تضل هي صحافة متخصصة في تغطية الأخبار الثقافية وإبراز الإنجازات الثقافية على صعيد إعلامي والتي تعمل في المساهمة في نشرها وتعريف الآخرين بها.
وهنا فلا يخفى على أحد أن الإعلام يلعبُ دوراً أساسياً في دعم المشهد الثقافي داخل المُجتمعات وكذلك في توثيق وتعميق الصورة الثقافية لدى الأجيال وفي رعاية الفعاليات والأنشطة الثقافية وإبرازها.
ولطالما أيضاً كان للإعلام دور هام في دعم الكثير من القضايا المجتمعية والسياسية وله دور لا ينكره الكثير في الدفاع عن كيان وثقافة وطننا المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص وعلى مدى مراحل تطورها منذ التأسيس المبارك على يد الراحل الملك عبد العزيز ومن معه رحمهم الله وحتى يومنا هذا.
فالإعلام قادر على أن يُحدث تحولاً جوهرياً في المجتمع، انطلاقاً من قدرته الفائقة على رسم مسارات الخريطة المعرفية والثقافية والنفسية وتجسيد بل وتعميق المعلومة لدى المتلقي بل وتوثيقها كما ينبغي لتضل راسخة يتناقلها الأجيال جيلا بعد جيل لحفظ الحقوق الثقافية والموروث المتأصل والأصيل.
وهنا لزاماً علينا بلورة وترسيخ الفهم بشأن أهمية التوعية من أجل ضمان احترام وتعزيز التراث الثقافي غير المادي.
بل وتعزيز التفاهم والتناغم داخل المجتمعات المحلية والجماعات وفيما بينها.
ومن أهمها مناقشة أليات التوعية على المستوى الوطني، واستخدام شعار اتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي وهذ ما اتفقت عليه كل الأمم وجعلتها محورا أساسياً في كل المحافل الثقافية.
وهنا فلا يخفى على أحد أن الإعلام يلعبُ دوراً أساسياً في دعم المشهد الثقافي داخل المُجتمعات وكذلك في توثيق وتعميق الصورة الثقافية لدى الأجيال وفي رعاية الفعاليات والأنشطة الثقافية وإبرازها.
ولطالما أيضاً كان للإعلام دور هام في دعم الكثير من القضايا المجتمعية والسياسية وله دور لا ينكره الكثير في الدفاع عن كيان وثقافة وطننا المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص وعلى مدى مراحل تطورها منذ التأسيس المبارك على يد الراحل الملك عبد العزيز ومن معه رحمهم الله وحتى يومنا هذا.
فالإعلام قادر على أن يُحدث تحولاً جوهرياً في المجتمع، انطلاقاً من قدرته الفائقة على رسم مسارات الخريطة المعرفية والثقافية والنفسية وتجسيد بل وتعميق المعلومة لدى المتلقي بل وتوثيقها كما ينبغي لتضل راسخة يتناقلها الأجيال جيلا بعد جيل لحفظ الحقوق الثقافية والموروث المتأصل والأصيل.
وهنا لزاماً علينا بلورة وترسيخ الفهم بشأن أهمية التوعية من أجل ضمان احترام وتعزيز التراث الثقافي غير المادي.
بل وتعزيز التفاهم والتناغم داخل المجتمعات المحلية والجماعات وفيما بينها.
ومن أهمها مناقشة أليات التوعية على المستوى الوطني، واستخدام شعار اتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي وهذ ما اتفقت عليه كل الأمم وجعلتها محورا أساسياً في كل المحافل الثقافية.