متفانون وطموحهم الإبداع
شاكر هاشم محجوب
المملكة العربية السعودية.. ليست مجرد جملة أو عدد من الأحرف تمثل دولة ما، ولا كلمات تتغنى وتفتخر بها قلوبنا بكل عزة وشموخ قبل ألسنتنا، ابداً ليس هذا فقط.
هي دولة عــظــمــى عراقتها من أصالتها وتاريخها وموقعها، هي حاملة راية التوحيد، ما إن يذكر اسمها وإلا ويتبادر إلى الاذهان "لا إله إلا الله محمد رسول الله".
دولة حباها الله بشرف احتضان الحرمين الشريفين، دولة احتضنت الماضي بكل تفاصيله وأحداثه من تاريخ الأمم منذ الأزل حتى بزوغ الإسلام وانتشاره من هذه الأرض في الجزيرة العربية إلى كل أصقاع الدنيا، فمنذ القدم توالت الأحداث والتقلبات فيها حتى حان مولد ونشأة المملكة العربية السعودية إيذانًا بعصر جديد يكتب بماء الذهب، دولة تحلم لتحقق المستحيل الذي لا تعرفه، فأصبحت بوصلة الأمة العربية والإسلامية وتبوأت من خلال ذلك المكانة والقامة الشامخة التي تليق بها بين كل الدول.
نعم المملكة العربية السعودية دولة عظمى و وطن لمن لا وطن له، سيبقى ابداً وسنبقى دوماً نقف معه وقفة رجل واحد في محنه وازماته التي لن تزيدنا سوى إصراراً وقوةً وترابطاً ووحدةً من أجل مصلحة الوطن لأمانه وازدهاره.
المملكة العربية السعودية تاج روؤس العرب والمسلمين، ستظل بشعبها الأبي شامخة بكل العزة والكرامة في وجه كل من يحاول المساس بسلامة أراضيها وأمنها وعقيدتها ستكون له بالمرصاد، وسترد بكل ما أؤتيت من قوة وعزم، ولا ولن تخشى أحداً مهما يكن فهي الحب، الحياة، الأمان، الاستقرار، كل شيء، معنى الوجود، والانتماء بالعز والفخر، إنها الدولة العــظــمــى.
لذا ونحن نعاصر هذه الفترة التاريخية من عصر الحزم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفي ظل الرؤيا الأمل التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عراب هذه المرحلة، ننتظر من شباب وشابات هذا الوطن العمل بكل جدية وإصرار لمواصلة المسير نحو القمة والسمو بالوطن في كافة الميادين، فنحن شعب نحلم ونحقق.
وهذا يتحقق بأن نعدهم ونؤهلهم وفق ميولهم وقدراتهم للخوض في غمار هذه الحياة المتقلبة الأحداث، نأخذ بيدهم وننشئهم النشأة الصحيحة بعيدًا عن التطرف والبغض وعلى أسس متطورة ليكونوا عنصر فعال في المجتمع، ونعمل على تطوير مهاراتهم وحثهم على اكتساب المعرفة وبذل الجهد والتضحية لتزدان بهم الحياة ويزدهر بهم الوطن، نريدهم مثقفين وعلى دراية كاملة بواجباتهم وحقوقهم تجاه وطنهم والمجتمع، متفانون في أداء مسؤولياتهم وطموحهم الإبداع.
كل عام وأنت بخير يا أجمل وطن.
هي دولة عــظــمــى عراقتها من أصالتها وتاريخها وموقعها، هي حاملة راية التوحيد، ما إن يذكر اسمها وإلا ويتبادر إلى الاذهان "لا إله إلا الله محمد رسول الله".
دولة حباها الله بشرف احتضان الحرمين الشريفين، دولة احتضنت الماضي بكل تفاصيله وأحداثه من تاريخ الأمم منذ الأزل حتى بزوغ الإسلام وانتشاره من هذه الأرض في الجزيرة العربية إلى كل أصقاع الدنيا، فمنذ القدم توالت الأحداث والتقلبات فيها حتى حان مولد ونشأة المملكة العربية السعودية إيذانًا بعصر جديد يكتب بماء الذهب، دولة تحلم لتحقق المستحيل الذي لا تعرفه، فأصبحت بوصلة الأمة العربية والإسلامية وتبوأت من خلال ذلك المكانة والقامة الشامخة التي تليق بها بين كل الدول.
نعم المملكة العربية السعودية دولة عظمى و وطن لمن لا وطن له، سيبقى ابداً وسنبقى دوماً نقف معه وقفة رجل واحد في محنه وازماته التي لن تزيدنا سوى إصراراً وقوةً وترابطاً ووحدةً من أجل مصلحة الوطن لأمانه وازدهاره.
المملكة العربية السعودية تاج روؤس العرب والمسلمين، ستظل بشعبها الأبي شامخة بكل العزة والكرامة في وجه كل من يحاول المساس بسلامة أراضيها وأمنها وعقيدتها ستكون له بالمرصاد، وسترد بكل ما أؤتيت من قوة وعزم، ولا ولن تخشى أحداً مهما يكن فهي الحب، الحياة، الأمان، الاستقرار، كل شيء، معنى الوجود، والانتماء بالعز والفخر، إنها الدولة العــظــمــى.
لذا ونحن نعاصر هذه الفترة التاريخية من عصر الحزم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفي ظل الرؤيا الأمل التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عراب هذه المرحلة، ننتظر من شباب وشابات هذا الوطن العمل بكل جدية وإصرار لمواصلة المسير نحو القمة والسمو بالوطن في كافة الميادين، فنحن شعب نحلم ونحقق.
وهذا يتحقق بأن نعدهم ونؤهلهم وفق ميولهم وقدراتهم للخوض في غمار هذه الحياة المتقلبة الأحداث، نأخذ بيدهم وننشئهم النشأة الصحيحة بعيدًا عن التطرف والبغض وعلى أسس متطورة ليكونوا عنصر فعال في المجتمع، ونعمل على تطوير مهاراتهم وحثهم على اكتساب المعرفة وبذل الجهد والتضحية لتزدان بهم الحياة ويزدهر بهم الوطن، نريدهم مثقفين وعلى دراية كاملة بواجباتهم وحقوقهم تجاه وطنهم والمجتمع، متفانون في أداء مسؤولياتهم وطموحهم الإبداع.
كل عام وأنت بخير يا أجمل وطن.
