كان حلم صغير يلتحف معطف الأمل، يغفو معي ليل نهار، يفيق باحثاً عن صدى صوت أنثى ممتلئ بالدفء واللهفة، يسكن أعماق وجداني، أنثى فاتنة تحبني كما لم تفعل امرأة من قبل، تشاغبني وأشاغبها بدفء المشاعر والأحاسيس، تكون كل أحلامي وامنياتي، أفكاري وكلماتي، دموعي وضحكاتي، ليلي ونهاري، افراحي وأحزاني، عشقي وغرامي.
أنثى مثيرة تختزل فيها كل البراءة والجراءه، على طرف خدها تتربع شامة تزيدها جمالاً فوق الجمال، أتضور لهفة لأرتمي على صدرها وأجعله محراب خشوع اشتياقي، أتلو عليه حكاية حلمي الصغير، أتسكع واتيه في جسدها الصغير وشفاه التوت، يتهاوى رمشها ويأخذ بي إلى عينيها الواسعتين بعد مائة عام وعام فأذوب فيهما ويكونا لي عنوان، أمارس معها الحب وأملأ صدرها بملامحي وصوتي وأنفاسي فتنجب لي تفاصيل وردية تجمعنا، تجعل من الحياه لحن شجي يختال بالأشواق والحنين.
أنثى قريبة مني وإن كانت بعيدة إن غابت عن ناظري كان لها في خيالي ألف لقاء ولقاء، تسمع أهآتي تقرأ كلماتي وتئن بأنآتي تشعرني بكياني وأشعرها بوجودها تكون حكاية عمري وآمل يستوطن تجاعيد سنيني، تغزو شيب رأسي بجمالها ودلالها وتعيد له ذكريات صباه، أنثى أحبها وأكتفي بنبضها للحياه فلا عشق بعد عشقها فهي شمس عمرى التي لا تغيب
.أنثى مثيرة تختزل فيها كل البراءة والجراءه، على طرف خدها تتربع شامة تزيدها جمالاً فوق الجمال، أتضور لهفة لأرتمي على صدرها وأجعله محراب خشوع اشتياقي، أتلو عليه حكاية حلمي الصغير، أتسكع واتيه في جسدها الصغير وشفاه التوت، يتهاوى رمشها ويأخذ بي إلى عينيها الواسعتين بعد مائة عام وعام فأذوب فيهما ويكونا لي عنوان، أمارس معها الحب وأملأ صدرها بملامحي وصوتي وأنفاسي فتنجب لي تفاصيل وردية تجمعنا، تجعل من الحياه لحن شجي يختال بالأشواق والحنين.
أنثى قريبة مني وإن كانت بعيدة إن غابت عن ناظري كان لها في خيالي ألف لقاء ولقاء، تسمع أهآتي تقرأ كلماتي وتئن بأنآتي تشعرني بكياني وأشعرها بوجودها تكون حكاية عمري وآمل يستوطن تجاعيد سنيني، تغزو شيب رأسي بجمالها ودلالها وتعيد له ذكريات صباه، أنثى أحبها وأكتفي بنبضها للحياه فلا عشق بعد عشقها فهي شمس عمرى التي لا تغيب