ممارسة أعمال الدفاع المدني لا تأتي جزافا، بل تتبع أنظمة وإجراءات تمنع تفاقم الأضرار وتحفظ سلامة القائمين بها، وكذلك المستهدف سلامتهم، وحضور المرأة أنشطة الدفاع المدني يعني التقدم النوعي والمؤثر للمرأة في مجتمعنا، ورسم مستقبل في معالجات كثيرة للمخاطر التي تحدث كثيرا، وتتسبب في خسائر بالإمكان بإذن الله منع حدوثها، وحماية الأرواح، ومنع الإصابات والإعاقات التي نرى صورا مختلفة منها في مسيرة حياتنا اليومية، وما يتبع ذلك من مآسي تظل ملازمة لأناس كثيرين طوال حياتهم، تفقدهم بهجة التلذذ بالحياة، وتحرمهم من ممارسات اجتماعية كثيرة.
لتأخذ المرأة مكانها الصحيح في هذا الشأن لا بد من تأهيلها بالعديد من الدورات، التي تجعلها تتفهم وبعمق ما هو مطلوب منها في مجالات حياتها، وكذلك دورها في نقل الفهم الصحيح، والتحفيز لممارسة أمور السلامة بصورة تلقائية كأي أمر من أمورنا الحياتية، ومن ذلك معرفة المخاطر، وطرق الوقاية من الحوادث المنزلية، كالسقوط والانزلاق، والغصة والاختناق، والتسمم بمواد التنظيف والأدوية، والجروح والكسور، ومسببات الحرائق الكهربائية وغيرها، والتعرف على وسائل وأدوات السلامة من إسعافات أولية، وطفايات حريق وأنواعها وطرق استخدامها، وكواشف الدخان، وما يتبع ذلك من أمور، وما يشابه ذلك في مجالات العمل، وخطط الإخلاء وتطبيقها ضمن حوادث وهمية لترتفع لديها الجاهزية لمواجهة أي طارئ محتمل، والحاق الثقافة النظرية بتمرينات عملية، تربط التنظير بالحياة الواقعية في شامل صورها، وإنشاء فرق تطوعية نسائية تتبنى هذه الأمور، وتثريها في تنوع برامج التوعية، وإعداد البرامج المختلفة للمشاركة فيها ضمن العديد من المناشط المجتمعية التي تقام في العديد من المناسبات، والاستفادة من برامج التواصل الاجتماعية، والتطبيقات في توصيل المفاهيم إلى عموم أفراد المجتمع، كي تصل المعلومة للجميع، وخاصة الذين واللواتي لا يتمكنون من المشاركة بالحضور الشخصي في هذه الفعاليات.
لتأخذ المرأة مكانها الصحيح في هذا الشأن لا بد من تأهيلها بالعديد من الدورات، التي تجعلها تتفهم وبعمق ما هو مطلوب منها في مجالات حياتها، وكذلك دورها في نقل الفهم الصحيح، والتحفيز لممارسة أمور السلامة بصورة تلقائية كأي أمر من أمورنا الحياتية، ومن ذلك معرفة المخاطر، وطرق الوقاية من الحوادث المنزلية، كالسقوط والانزلاق، والغصة والاختناق، والتسمم بمواد التنظيف والأدوية، والجروح والكسور، ومسببات الحرائق الكهربائية وغيرها، والتعرف على وسائل وأدوات السلامة من إسعافات أولية، وطفايات حريق وأنواعها وطرق استخدامها، وكواشف الدخان، وما يتبع ذلك من أمور، وما يشابه ذلك في مجالات العمل، وخطط الإخلاء وتطبيقها ضمن حوادث وهمية لترتفع لديها الجاهزية لمواجهة أي طارئ محتمل، والحاق الثقافة النظرية بتمرينات عملية، تربط التنظير بالحياة الواقعية في شامل صورها، وإنشاء فرق تطوعية نسائية تتبنى هذه الأمور، وتثريها في تنوع برامج التوعية، وإعداد البرامج المختلفة للمشاركة فيها ضمن العديد من المناشط المجتمعية التي تقام في العديد من المناسبات، والاستفادة من برامج التواصل الاجتماعية، والتطبيقات في توصيل المفاهيم إلى عموم أفراد المجتمع، كي تصل المعلومة للجميع، وخاصة الذين واللواتي لا يتمكنون من المشاركة بالحضور الشخصي في هذه الفعاليات.