يوصي الإمام الجليل سعيد بن المسيب بالحفاظ على صلاة الجماعة والحرص عليها مع عموم المسلمين ويبين ما فيها من فضل وأجر وثواب فيقول: من حافظ على الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة.
واشتكى سعيد بن المسيب عينيه فقيل له: يا أبا محمد، لو خرجت إلى العقيق فنظرت إلى الخضرة فوجدت ريح البرية لنفع ذلك بصرك، فقال سعيد: فكيف أصنع بشهود العتمة والصبح...؟
وعن سعيد بن المسيب أنه قال: ما فاتتني الصلاة في الجماعة منذ أربعين سنة.
وعن عثمان بن أبي حكيم قال: سمعت سعيد بن المسيب، يقول: ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد.
استعداد للصلاة ومسارعة في الذهاب إلى المسجد وانتظار الصلاة.
وعن ميمون بن مهران: أن سعيد بن المسيب مكث أربعين سنة لم يلق القوم قد خرجوا من المسجد وفرغوا من الصلاة.
أي لم يذهب إلى المسجد في الوقت الذي تكون الصلاة فيه قد انقضت وخرج المصلون من المسجد.
وعن برد مولى بن المسيب، قال: ما نودي للصلاة منذ أربعين سنة إلا وسعيد في المسجد.
وعن إسماعيل بن أمية، عن سعيد بن المسيب، قال: ما دخل علي وقت صلاة إلا وقد أخذت أهبتها، ولا دخل على قضاء فرض إلا وأنا إليه مشتاق.
وعن الأوزاعي، قال: كانت لسعيد بن المسيب فضيلة لا نعلمها لأحد من التابعين، لم تفته الصلاة في جماعة أربعين سنة، عشرين منها لم ينظر في أقفية الناس. أي كان في الصف الأول.
واشتكى سعيد بن المسيب عينيه فقيل له: يا أبا محمد، لو خرجت إلى العقيق فنظرت إلى الخضرة فوجدت ريح البرية لنفع ذلك بصرك، فقال سعيد: فكيف أصنع بشهود العتمة والصبح...؟
وعن سعيد بن المسيب أنه قال: ما فاتتني الصلاة في الجماعة منذ أربعين سنة.
وعن عثمان بن أبي حكيم قال: سمعت سعيد بن المسيب، يقول: ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد.
استعداد للصلاة ومسارعة في الذهاب إلى المسجد وانتظار الصلاة.
وعن ميمون بن مهران: أن سعيد بن المسيب مكث أربعين سنة لم يلق القوم قد خرجوا من المسجد وفرغوا من الصلاة.
أي لم يذهب إلى المسجد في الوقت الذي تكون الصلاة فيه قد انقضت وخرج المصلون من المسجد.
وعن برد مولى بن المسيب، قال: ما نودي للصلاة منذ أربعين سنة إلا وسعيد في المسجد.
وعن إسماعيل بن أمية، عن سعيد بن المسيب، قال: ما دخل علي وقت صلاة إلا وقد أخذت أهبتها، ولا دخل على قضاء فرض إلا وأنا إليه مشتاق.
وعن الأوزاعي، قال: كانت لسعيد بن المسيب فضيلة لا نعلمها لأحد من التابعين، لم تفته الصلاة في جماعة أربعين سنة، عشرين منها لم ينظر في أقفية الناس. أي كان في الصف الأول.