السقوط والانزلاق في المنزل
عبدالرحمن بن عبدالله اللعبون
يتسبب التعثر بالأشياء والسقوط والانزلاق بالعديد من الحوادث التي قد تؤدي إلى حالات خطيرة ومؤذية مثل الجروح الكبيرة والكسور والعاهات والإعاقات، وتدارك هذه الحوادث بفعل الأمور الوقائية يحمي بإذن الله من الإصابة، ومن الاحترازات التي تعين على ذلك استخدام أرضيات لا تساعد على الانزلاق ولها معامل احتكاك يمكن السير عليها بأمان، وكذلك عدم المبالغة في تلميع الأرضيات بالشمع بصورة كبيرة، مع امسح السوائل المنسكبة مباشرة، والتأكد من ثبات السجاد في مكانة بصورة جيدة، واستخدم السجاد المطاطي المانع للانزلاق في الحمامات وداخل أحواض الاستحمام، والتأكد من جودة الإضاءة في كل الأماكن كالممرات والدرج والمخازن، حفظ الأدوات والأشياء في مواضعها الصحيحة وعدم تركها مبعثرة هنا وهناك، ومراقبة التمديدات الكهربائية والتأكد من عدم وجودها في المسارات المستخدمة.
من المهم تشجيع الأبناء على المحافظة على الترتيب وحفظ ألعابهم بعد الانتهاء من اللعب بها، وتنبيه الأطفال أن الدرج ليس مكانا للعب، مع الحفاظ عليه خال من الأغراض وعدم تخزين أي شيء فيه، مع تساوي ارتفاع الدرجات.
من الأمور الحسنة التأكد من تثبيت الستائر والدرابزين ومقابض الأبواب، وكذلك تثبيت السلالم جيدا وعدم مد الجسم إلى خارجها للوصول إلى الأشياء البعيدة، عدم استخدام الصناديق أو الكراسي الدوارة لتناول الأشياء العالية، وعدم تحمل أشياء تحجب رؤية الطريق، وقفل الأدراج بعد قضاء الحاجة منها.
والأطفال الرضع والصغار معرضون للسقوط والتدحرج، وهذا الحدث يتسبب في إصابتهم بأضرار قد تبقى ملازمة لهم طوال حياتهم إن لم تؤدي إلى وفاتهم، ولمنع ذلك لا بد من اتخاذ بعض الاحتياطات لحمايتهم، ومنها عدم وضع الطفل على السرير الذي يستخدمه الكبار أو أي مكان مرتفع، وعند وضعه في سريره الخاص به تأكد من رفع جوانبه وإحكام تثبيتها، وفي حالة عدم وجود سرير خاص بالطفل اجعل ارتفاع فراشه منخفضا، واستخدم أبواب الأمان في أسفل السلالم وأعلاها، وكن على حذر شديد عند استخدام عربة التدريب على المشي فقد تسبب حوادث خطيرة
عدم وضع المفارش على الطاولات يمنع تعلق الطفل بها كي لا يسقط هو بنفسه ويسقط ما فوقها، مع الانتباه للأطفال الصغار عند تعاملهم مع إخوانهم الرضع ومنعهم من حملهم.
من المهم تشجيع الأبناء على المحافظة على الترتيب وحفظ ألعابهم بعد الانتهاء من اللعب بها، وتنبيه الأطفال أن الدرج ليس مكانا للعب، مع الحفاظ عليه خال من الأغراض وعدم تخزين أي شيء فيه، مع تساوي ارتفاع الدرجات.
من الأمور الحسنة التأكد من تثبيت الستائر والدرابزين ومقابض الأبواب، وكذلك تثبيت السلالم جيدا وعدم مد الجسم إلى خارجها للوصول إلى الأشياء البعيدة، عدم استخدام الصناديق أو الكراسي الدوارة لتناول الأشياء العالية، وعدم تحمل أشياء تحجب رؤية الطريق، وقفل الأدراج بعد قضاء الحاجة منها.
والأطفال الرضع والصغار معرضون للسقوط والتدحرج، وهذا الحدث يتسبب في إصابتهم بأضرار قد تبقى ملازمة لهم طوال حياتهم إن لم تؤدي إلى وفاتهم، ولمنع ذلك لا بد من اتخاذ بعض الاحتياطات لحمايتهم، ومنها عدم وضع الطفل على السرير الذي يستخدمه الكبار أو أي مكان مرتفع، وعند وضعه في سريره الخاص به تأكد من رفع جوانبه وإحكام تثبيتها، وفي حالة عدم وجود سرير خاص بالطفل اجعل ارتفاع فراشه منخفضا، واستخدم أبواب الأمان في أسفل السلالم وأعلاها، وكن على حذر شديد عند استخدام عربة التدريب على المشي فقد تسبب حوادث خطيرة
عدم وضع المفارش على الطاولات يمنع تعلق الطفل بها كي لا يسقط هو بنفسه ويسقط ما فوقها، مع الانتباه للأطفال الصغار عند تعاملهم مع إخوانهم الرضع ومنعهم من حملهم.
