من منطلق الحملة التي أطلقها سمو سيدي ولي العهد الملهم الأمير محمد بن سلمان لمكافحة المخدرات والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بشباب وشابات هذا الوطن المعطاء .. يأتي هنا دور الأسرة والتي تعد صمام الحماية الأول لمراقبة سلوكيات الابناء كما يتوجب ان تقدم برامج توعوية خاصة للاباء والامهات ليكونوا عامل حماية لفلذات أكبادهم ويتمكنوا من تكوين أسرة متماسكة تنشئ جيل يستطيع ان يواجه صعوبات الحياة واختيار الأقران الصالحين .
ولا نغفل دور المدرسة والذي لا يقل اهمية عن الأسرة لمراقبة سلوكيات الابناء والتواصل مع أولياء الامور عند ملاحظة اي نوع من الانحرافات السلوكية او الفكرية لاسيما الآثار السلبية الناتجة عن تعاطي المخدرات بجميع انواعها وتوجيه رسائل تحذيرية وتقديم برامج توعوية يقدمها مختصون في هذا المجال وتعريفهم بأنواعها وما تسببه من أضرار جسيمة صحية وعقلية واجتماعية وحتى لا يقع الأبناء ضحية لأصدقاء سوء زينوا له هذه السموم القاتلة بهدف التجربة او المساعدة على التركيز في التحصيل العلمي خاصة أيام الاختبارات.
حمى الله وطننا ومجتمعنا من هذه الآفة القاتلة وسدد خطى قيادتنا وجنودنا للتصدي لها.
ولا نغفل دور المدرسة والذي لا يقل اهمية عن الأسرة لمراقبة سلوكيات الابناء والتواصل مع أولياء الامور عند ملاحظة اي نوع من الانحرافات السلوكية او الفكرية لاسيما الآثار السلبية الناتجة عن تعاطي المخدرات بجميع انواعها وتوجيه رسائل تحذيرية وتقديم برامج توعوية يقدمها مختصون في هذا المجال وتعريفهم بأنواعها وما تسببه من أضرار جسيمة صحية وعقلية واجتماعية وحتى لا يقع الأبناء ضحية لأصدقاء سوء زينوا له هذه السموم القاتلة بهدف التجربة او المساعدة على التركيز في التحصيل العلمي خاصة أيام الاختبارات.
حمى الله وطننا ومجتمعنا من هذه الآفة القاتلة وسدد خطى قيادتنا وجنودنا للتصدي لها.