الداخلية تقود حملة لمحاربة المخدرات.
تعد المخدرات أحد أهم القضايا الأمنية في المملكة حيث جاءت الحملة المشتركة التي أطلقتها وزارة الداخلية وحظيت بقبول وترحيب مجتمعي واسع من قبل مختلف فئات المجتمع السعودي بدء من الجهود التي تبذلها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في تنفيذ الحملات الإعلامية والتثقيفية لتعزيز الوعي بأضرار المخدرات ومخاطرها المختلفة على الفرد والمجتمع حيث سجلت وزارة الداخلية خلال الأيام الماضية ولاتزال نجاحات مبهرة وضربات استباقية في إحباط عمليات تهريب المخدرات واعتقال مروجيها.
وتأتي جهود المملكة في مجال مكافحة المخدرات لتؤكد مدى اهتمامها بحماية الوطن والمواطن والقضاء على انتشار هذه الآفة المدمرة لشبابنا.
وتتوالى الانتصارات التي تحققها الجهات الأمنية في كل يوم احباط العمليات واعتقال المروجين وتدمير المخططات والوقوف بالمرصاد أمام التنظيمات والتشكيلات العصابية التي تحاك ضد وطننا ومجتمعنا.
ويبقى الدور الأكبر والأهم على عاتق الأسرة والمجتمع باستشعار مسؤوليتهم كمواطنين بأن يكونوا خط الدفاع الأول ضد هذه القضية ومحاربتها من خلال متابعة الأبناء وتوعيتهم من الوقوع في براثن المخدرات من أجل وجود مجتمع حيوي وفاعل يسهم في بناء الوطن والمحافظة على مقدراته…
ومضة.. كلنا ذاك المواطن والمجتمع الذي يثني على مثل هذه الحملات والانتصارات ويعزز الوعي بأضرار المخدرات ومخاطرها..
تعد المخدرات أحد أهم القضايا الأمنية في المملكة حيث جاءت الحملة المشتركة التي أطلقتها وزارة الداخلية وحظيت بقبول وترحيب مجتمعي واسع من قبل مختلف فئات المجتمع السعودي بدء من الجهود التي تبذلها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في تنفيذ الحملات الإعلامية والتثقيفية لتعزيز الوعي بأضرار المخدرات ومخاطرها المختلفة على الفرد والمجتمع حيث سجلت وزارة الداخلية خلال الأيام الماضية ولاتزال نجاحات مبهرة وضربات استباقية في إحباط عمليات تهريب المخدرات واعتقال مروجيها.
وتأتي جهود المملكة في مجال مكافحة المخدرات لتؤكد مدى اهتمامها بحماية الوطن والمواطن والقضاء على انتشار هذه الآفة المدمرة لشبابنا.
وتتوالى الانتصارات التي تحققها الجهات الأمنية في كل يوم احباط العمليات واعتقال المروجين وتدمير المخططات والوقوف بالمرصاد أمام التنظيمات والتشكيلات العصابية التي تحاك ضد وطننا ومجتمعنا.
ويبقى الدور الأكبر والأهم على عاتق الأسرة والمجتمع باستشعار مسؤوليتهم كمواطنين بأن يكونوا خط الدفاع الأول ضد هذه القضية ومحاربتها من خلال متابعة الأبناء وتوعيتهم من الوقوع في براثن المخدرات من أجل وجود مجتمع حيوي وفاعل يسهم في بناء الوطن والمحافظة على مقدراته…
ومضة.. كلنا ذاك المواطن والمجتمع الذي يثني على مثل هذه الحملات والانتصارات ويعزز الوعي بأضرار المخدرات ومخاطرها..