قال المصطفى صلى الله عليه وسلم {عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله)
تحية لكل مواطن ورجل آمن خدم دينه ووطنه...تحية لكل رجل أمن أدى مهمته خالصة لوجه الله... تحية لكم وإعجابا لكل ما بذلتموه وفخرا لوقفتكم المشرفة ،وتقديرا لكل ما قدمتموه...ودعاء بأن يحميكم الله كما تحمون بلدكم...فأنتم درع الوطن يا رجال السلام ...
الحمد لله نعيش في وطن ينعم بالأمن والاستقرار والنظام، فمن أعظم النعم التي أنعم الله بها على الإنسان هو أن يعيش في داره في أمان واستقرار ،لا يخاف من لص يقتحم بيته ولا من عصابة تغتصب أرضه وتهتك عرضه وتروع أمنه، فكلما كان الأمن مستتبا كان الازدهار والنمو والقوة للوطن.
هذه حال بلاد الحرمين مع أبطالنا رجال الأمن السعوديين رعاهم الله، رجال الأمن في مملكتنا حفظهم الله من كل سوء حيث أنهم ينظمون أهم ركن من أركان الإسلام وهو أداء فريضة الحج والتي تعد مهمة غاية في الأهمية لدى حكام البلاد رعاهم الله ورجال الأمن وغاية في النبل والشرف أن تكون مسؤول على تنظم شريعة من شرائع الدين الإسلامي، ولا يخفى على عاقل ما قاموا به في موسم العمرة من نجاحات نراها في أرض الواقع من راحة المعتمرين إلى أمنهم ، إلى حراسة حدود البلاد من كل حاسد وحاقد...
مهما كتبنا من عبارات الشكر لن نوفى رجال الأمن حقهم ، فهم صمام أمان وسور حصين و خلفهم قيادات تبذل جهودا جبارة هذه الفترة من العام وبشكل مكثف و على مدار الساعة لخدمة ضيوف الرحمن ....
فاللهم احفظهم ووفقهم، واكتب لهم كل خير ، و يسر أمورهم و أكفهم كل شر، وبارك جهودهم .
تحية لكل مواطن ورجل آمن خدم دينه ووطنه...تحية لكل رجل أمن أدى مهمته خالصة لوجه الله... تحية لكم وإعجابا لكل ما بذلتموه وفخرا لوقفتكم المشرفة ،وتقديرا لكل ما قدمتموه...ودعاء بأن يحميكم الله كما تحمون بلدكم...فأنتم درع الوطن يا رجال السلام ...
الحمد لله نعيش في وطن ينعم بالأمن والاستقرار والنظام، فمن أعظم النعم التي أنعم الله بها على الإنسان هو أن يعيش في داره في أمان واستقرار ،لا يخاف من لص يقتحم بيته ولا من عصابة تغتصب أرضه وتهتك عرضه وتروع أمنه، فكلما كان الأمن مستتبا كان الازدهار والنمو والقوة للوطن.
هذه حال بلاد الحرمين مع أبطالنا رجال الأمن السعوديين رعاهم الله، رجال الأمن في مملكتنا حفظهم الله من كل سوء حيث أنهم ينظمون أهم ركن من أركان الإسلام وهو أداء فريضة الحج والتي تعد مهمة غاية في الأهمية لدى حكام البلاد رعاهم الله ورجال الأمن وغاية في النبل والشرف أن تكون مسؤول على تنظم شريعة من شرائع الدين الإسلامي، ولا يخفى على عاقل ما قاموا به في موسم العمرة من نجاحات نراها في أرض الواقع من راحة المعتمرين إلى أمنهم ، إلى حراسة حدود البلاد من كل حاسد وحاقد...
مهما كتبنا من عبارات الشكر لن نوفى رجال الأمن حقهم ، فهم صمام أمان وسور حصين و خلفهم قيادات تبذل جهودا جبارة هذه الفترة من العام وبشكل مكثف و على مدار الساعة لخدمة ضيوف الرحمن ....
فاللهم احفظهم ووفقهم، واكتب لهم كل خير ، و يسر أمورهم و أكفهم كل شر، وبارك جهودهم .