الثقة بالنفس من أقوى صفات الناجحين الذين يواصلون التقدم بقوة وثبات، وهي مفتاح النجاح، والثقة بالنفس تمدك بالقوة وتعني دائماً أنك قادر على إدارة العمل الذي أنت فيه وإنجاحه بما تمتلك من طاقة وجهد ومال.
والثقة بالنفس تعني أنك تفكر دائماً بالنجاح وتسير نحوه بخطوات راسخة، ولا تعير انتباهاً لما يقوله الناس عن أهدافك، فأنت برفعك علم وشعار (أستطيع)، و (قادر)، و (سأنجح) ستحقق بإذن الله أعلى مستويات التفوق بعد اتخاذ الأسباب،
فتجاهل هذه الفئة من الناس الذين يرددون كلمة (مستحيل)، فنحن نعيش في مجتمع متقارب ومتفاوت في الكثير من شؤونه، ونتأثر بالبيئة المحيطة بنا، فإن كانت بيئة سلبية فسوف نصاب بالتلوث السلبي،
ومن هذه الملوثات السلبية من يطلق دائما عبارات وكلمات سلبية، والتي تظل ملازمة لألسنتهم منذ صغرهم، ومن أبرز هذه الكلمات: (مستحيل)، (لا يمكن)، (ما يصير)، فأنت صاحب قرار فأيهما تختار، هل تريد أن تتكلل جهودك بالنجاح فيكون استثمارك لجهدك ووقتك مثمرا، أم غير النجاح فيكون كل ما قدمته من جهد سابق هباء منثورا.
انظر فيمن حولك وتفكر الآن واعرف من يلوثك سلبيا ويغمر حياتك بكلمات محبطة ويحيطك بالسلبية، وابحث في أبسط الأمور التي ستقوم بها الان للتخلص من هذه البيئة التي لا تساعدك في الانطلاق نحو الأفضل، وابتعد عمن سيمزقك فيوجد منهم الكثيرون، فإذا تفهمت لتطلعاتك وتوجهت لتحقيق أحلامك فإن ابليس معك كذلك ويتفهم مثلك، ولن تسلم من عقبات تعترض طريقك، والشيطان متربص لك في كل زاوية ومرحلة، فوظيفته سرقة كل شيء جميل منحك الله إياه، بل وهناك من يقومون بدوره وكأنهم موظفون يشتغلون عنده، يمكنك أن تطلق عليهم مسميات كالكارهين والمثبطين والمحبطين، وهم في شغل دائب بصورة مستمرة، فلا تركن إليهم، فهم يعدونك بالفشل وضعف الهمة عن المواصلة ومن ثم سقوطك في آبار الفشل.
واعلم أن المرء لا يعتبر فاشلا حتى يتقبل الهزيمة كأنها دائمة ويتخلى عن المحاولة، فتخيل كم فرصة نجاح ستفوتك في هذه الحياة إذا استسلمت من أول مرة، تخيل لو أنك لم تتقبل الهزيمة وكررت المحاولة تلو المحاولة كيف ستكون حياتك الآن.
والثقة بالنفس تعني أنك تفكر دائماً بالنجاح وتسير نحوه بخطوات راسخة، ولا تعير انتباهاً لما يقوله الناس عن أهدافك، فأنت برفعك علم وشعار (أستطيع)، و (قادر)، و (سأنجح) ستحقق بإذن الله أعلى مستويات التفوق بعد اتخاذ الأسباب،
فتجاهل هذه الفئة من الناس الذين يرددون كلمة (مستحيل)، فنحن نعيش في مجتمع متقارب ومتفاوت في الكثير من شؤونه، ونتأثر بالبيئة المحيطة بنا، فإن كانت بيئة سلبية فسوف نصاب بالتلوث السلبي،
ومن هذه الملوثات السلبية من يطلق دائما عبارات وكلمات سلبية، والتي تظل ملازمة لألسنتهم منذ صغرهم، ومن أبرز هذه الكلمات: (مستحيل)، (لا يمكن)، (ما يصير)، فأنت صاحب قرار فأيهما تختار، هل تريد أن تتكلل جهودك بالنجاح فيكون استثمارك لجهدك ووقتك مثمرا، أم غير النجاح فيكون كل ما قدمته من جهد سابق هباء منثورا.
انظر فيمن حولك وتفكر الآن واعرف من يلوثك سلبيا ويغمر حياتك بكلمات محبطة ويحيطك بالسلبية، وابحث في أبسط الأمور التي ستقوم بها الان للتخلص من هذه البيئة التي لا تساعدك في الانطلاق نحو الأفضل، وابتعد عمن سيمزقك فيوجد منهم الكثيرون، فإذا تفهمت لتطلعاتك وتوجهت لتحقيق أحلامك فإن ابليس معك كذلك ويتفهم مثلك، ولن تسلم من عقبات تعترض طريقك، والشيطان متربص لك في كل زاوية ومرحلة، فوظيفته سرقة كل شيء جميل منحك الله إياه، بل وهناك من يقومون بدوره وكأنهم موظفون يشتغلون عنده، يمكنك أن تطلق عليهم مسميات كالكارهين والمثبطين والمحبطين، وهم في شغل دائب بصورة مستمرة، فلا تركن إليهم، فهم يعدونك بالفشل وضعف الهمة عن المواصلة ومن ثم سقوطك في آبار الفشل.
واعلم أن المرء لا يعتبر فاشلا حتى يتقبل الهزيمة كأنها دائمة ويتخلى عن المحاولة، فتخيل كم فرصة نجاح ستفوتك في هذه الحياة إذا استسلمت من أول مرة، تخيل لو أنك لم تتقبل الهزيمة وكررت المحاولة تلو المحاولة كيف ستكون حياتك الآن.