كل منا له إيجابياته وسلبياته وتختلف آثارها على المجتمع بحسب الفعل صغيرا كان أو كبيرا .
أحياناً الظروف تتحكم وتؤثر بنا بل قد تتبلور في صفاتنا وسلوكياتنا، وبذات النظرة أيضاً بالنسبة للبيئة المحيطة بنا، فنحن بشر لسنا معصومين من الخطأ ولا منزهين عن النقص.
لذا لابد من التماس العذر فيما بيننا فلكل منا وجهة نظر نراها صحيحة بحسب رؤيتنا ومنطقنا، وإن أصر البعض على رأيه وأساء لنا لنرفع من مقامنا ونتغاضى ونغض الطرف ، لنترفع عن الرد والخوض في مهاترات لا نفع منها ولا جدوى بل ربما ستكون وبالاً علينا وتكون العواقب وخيمة.
ولنتذكر قول الشاعر ..(وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل) .
ليكن تعاملنا في حدود اللياقة واللباقة والأدب دون تملق أو نفاق، لنعامل الآخرين كالعطاشى فنرؤيهم بالعطف والتقدير والحب وبالمقابل سيهبوننا قلوبهم.
علينا أن نبدأ بإصلاح أنفسنا و ذواتنا ولنهمس دوماً في داخلنا "أنا تغيرت"، وبذلك تكون رسالتنا تعلم من أخلاقنا ، ثقافتنا وأسلوب حياتنا، (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)،صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أحياناً الظروف تتحكم وتؤثر بنا بل قد تتبلور في صفاتنا وسلوكياتنا، وبذات النظرة أيضاً بالنسبة للبيئة المحيطة بنا، فنحن بشر لسنا معصومين من الخطأ ولا منزهين عن النقص.
لذا لابد من التماس العذر فيما بيننا فلكل منا وجهة نظر نراها صحيحة بحسب رؤيتنا ومنطقنا، وإن أصر البعض على رأيه وأساء لنا لنرفع من مقامنا ونتغاضى ونغض الطرف ، لنترفع عن الرد والخوض في مهاترات لا نفع منها ولا جدوى بل ربما ستكون وبالاً علينا وتكون العواقب وخيمة.
ولنتذكر قول الشاعر ..(وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل) .
ليكن تعاملنا في حدود اللياقة واللباقة والأدب دون تملق أو نفاق، لنعامل الآخرين كالعطاشى فنرؤيهم بالعطف والتقدير والحب وبالمقابل سيهبوننا قلوبهم.
علينا أن نبدأ بإصلاح أنفسنا و ذواتنا ولنهمس دوماً في داخلنا "أنا تغيرت"، وبذلك تكون رسالتنا تعلم من أخلاقنا ، ثقافتنا وأسلوب حياتنا، (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)،صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.