من حقائق الإنسانية في تعاملنا مع الآخرين وجوب تفهمنا أن الشخص المقابل مهتم بنفسه أكثر بكثير من اهتمامه بك، وأن عمل الانسان مدفوع بدوافع وأفكار خاصة به، وتشير الدراسات إلى أن 85% من النجاح الذي يحققه الإنسان في عمله يعتمد فيه على البراعة الاتصالية، و15% فقط تعتمد على المهارات العملية أو المهنية المتخصصة.
والاتصالات ضرورية في توجيه وتغيير السلوك فيما يخدم تحقيق الأهداف.
ومن معوقات الاتصال التي تحد من نجاحاتنا في هذا الشأن عدم مراعاة الوقت المناسب والمكان المناسب، كما أن تأثير الأحكام الشخصية المسبقة على الشخص والموضوع له أثره البين الواضح، فتفاؤلنا بتواصل مثمر سينعكس حتما على نتائجه بإذن الله،
عدم استعمال الوسيلة الملائمة للاتصال له أثره، سواء كانت كتابة أو محادثة، وهناك ما يتم إنجازه باتصال هاتفي، وهناك من الأمور ما تستلزم أن يكون اللقاء مباشرا وتستعرض فيه نقاط محددة، ولا يخفى كذلك أثر اختلاف الثقافات والبيئات والأعراف بين المرسل والمستقبل.
من الأمور الشائعة للأسف في العديد من المجالس هي عدم الإصغاء الجيد والمقاطعة، وعدم استيعاب ما يقوله المتحدث كاملا، وهذه يسبب ضيقا للمتكلم وكذلك للمستمعين، مع فوات فرصة الاستفادة الأكبر من معلومة أفضل وأكثر فائدة.
وفي العموم فإن من عوائق الاتصال الفعال عدم الاصغاء الجيد، وكون اللغة غير مفهومة، والفرق في الثقافات (الفروق الحضارية)، والتفسير الخاطئ للرسالة مع عدم الفهم والتسرع، والاستئثار بالحديث ونقص في المعلومة، والتركيز على الأخطاء.
وفي العمل هناك عوائق كثيرة منها اختلاف المستوى التعليمي، وانعزال المسؤول عن الموظفين، مع وجود عدة مستويات من الاشراف.
وتنقسم عملية الاتصال الناجح إلى سبع خطوات متتالية هي الاصغاء الجيد للمقابل، والتشجيع للآخرين، واحترام آرائهم، ومحبة الخير لهم، والبدء بالسلام والابتسامة في وجه المقابل، والدقة في الحديث أو الكتابة ونقل الخبر، واستخدام العبارات الراقية.
والاتصالات ضرورية في توجيه وتغيير السلوك فيما يخدم تحقيق الأهداف.
ومن معوقات الاتصال التي تحد من نجاحاتنا في هذا الشأن عدم مراعاة الوقت المناسب والمكان المناسب، كما أن تأثير الأحكام الشخصية المسبقة على الشخص والموضوع له أثره البين الواضح، فتفاؤلنا بتواصل مثمر سينعكس حتما على نتائجه بإذن الله،
عدم استعمال الوسيلة الملائمة للاتصال له أثره، سواء كانت كتابة أو محادثة، وهناك ما يتم إنجازه باتصال هاتفي، وهناك من الأمور ما تستلزم أن يكون اللقاء مباشرا وتستعرض فيه نقاط محددة، ولا يخفى كذلك أثر اختلاف الثقافات والبيئات والأعراف بين المرسل والمستقبل.
من الأمور الشائعة للأسف في العديد من المجالس هي عدم الإصغاء الجيد والمقاطعة، وعدم استيعاب ما يقوله المتحدث كاملا، وهذه يسبب ضيقا للمتكلم وكذلك للمستمعين، مع فوات فرصة الاستفادة الأكبر من معلومة أفضل وأكثر فائدة.
وفي العموم فإن من عوائق الاتصال الفعال عدم الاصغاء الجيد، وكون اللغة غير مفهومة، والفرق في الثقافات (الفروق الحضارية)، والتفسير الخاطئ للرسالة مع عدم الفهم والتسرع، والاستئثار بالحديث ونقص في المعلومة، والتركيز على الأخطاء.
وفي العمل هناك عوائق كثيرة منها اختلاف المستوى التعليمي، وانعزال المسؤول عن الموظفين، مع وجود عدة مستويات من الاشراف.
وتنقسم عملية الاتصال الناجح إلى سبع خطوات متتالية هي الاصغاء الجيد للمقابل، والتشجيع للآخرين، واحترام آرائهم، ومحبة الخير لهم، والبدء بالسلام والابتسامة في وجه المقابل، والدقة في الحديث أو الكتابة ونقل الخبر، واستخدام العبارات الراقية.