في بحثنا المضنى في رحلة الحياة وفي تسابق الأيام والسنوات ،ندرك بعد عُمْرٍ إننا كبرنا فجأة نضجنا دون إدراك أننا غادرنا صفاتنا دون وعي ، ورسمنا أحلامنا دون تخطيط.
أخذتنا اللهفة لمنحنياتٍ أخر لم نكن قد وضعناها في الحسبان أو منحناها الاهتمام .
في رحلة الحياة تجد نفسك أمام واقعٍ لم تكن لتتخيله ، أو حتى تتوقعه ومع ذلك نظل نرسم ونخطط ونحدد ونمضي بسلام ، وكأن الرضا الإيماني يسكننا كفطرة إلهية جُبلنا عليها .
لأننا مدركون أن الرحلة قصيرة وأن القطار سيغادر يومًا ما في لحظة نُسجت منذ الأزل وسيأخذنا معه ، لنحط الرحال في مكان آخر هو بداية النهاية .
لذا لكل أولئك المفعمون بالرضا والإيمان طابت بكم الحياة وطبتم بها.
أخذتنا اللهفة لمنحنياتٍ أخر لم نكن قد وضعناها في الحسبان أو منحناها الاهتمام .
في رحلة الحياة تجد نفسك أمام واقعٍ لم تكن لتتخيله ، أو حتى تتوقعه ومع ذلك نظل نرسم ونخطط ونحدد ونمضي بسلام ، وكأن الرضا الإيماني يسكننا كفطرة إلهية جُبلنا عليها .
لأننا مدركون أن الرحلة قصيرة وأن القطار سيغادر يومًا ما في لحظة نُسجت منذ الأزل وسيأخذنا معه ، لنحط الرحال في مكان آخر هو بداية النهاية .
لذا لكل أولئك المفعمون بالرضا والإيمان طابت بكم الحياة وطبتم بها.