الحديث الداخلي هو ما تفكر به وتحدث به نفسك الآن وفي كل حين، والحديث الخارجي هو ما تحدّث به الآخرين، وهذا الحديث بشقيه يولّد سلوكا مشابها أو معبرا لهذا الحديث، نجاح أو غير نجاح، في نفسك أو الآخرين، فانتبه لنفسك فلا تقلل من شأنها، ولا تُحبط من تتعامل معهم.
أحد عوامل تحفيز العقل نحو الهدوء والسعادة والمضي إلى الأمام هو التفكير المستمر في التجارب والمنجزات الناجحة التي قمت بها، والرغبة في تكرارها وتطويرها، أما الأعمال غير الموفقة فقد توقفت عندها فترة من الزمن، وأخذت ما بها من عبرة ودروس، واكتفيت بذلك، فلا داعي لاجترارها فتحمل نفسك ما لا داعي له من هموم وأحزان، فإذا فكرت في إنجازاتك الرائعة، ولو كانت قليلة، فإن عقلك سوف يضخ بكمية من الأفكار التي ستحسن الأداء وتنوع المعطيات، وضع في مخيلتك أفضل ثلاثة إنجازات حققتها في حياتك وتفخر بها، فأنت بنجاحاتك تحيا، ونحن في واقع الأمر ما نحدّث به أنفسنا، فانتبه إلى حديثك الداخلي في نفسك، واحرص على أن يكون دوما حديثا إيجابيا وبناء، فإن كنت تحدث نفسك بأنك مبدع وقادر على فعل الأفضل فأرض الواقع ستتجاوب مع هذا الحديث الداخلي، وتتمهد لهذه المجموعة من الرسائل الداخلية فاستمسك بها ولا تلفت لغيرها.
يقول عنتر مخيمر: لا تسرف في التفكير في أخطاء الماضي وأحزانه، أو هموم يمكن أن تأتي مع الغد، حتى لا تسقط في هوة بئر أملس الجدران، حالك الظلمة عميق الأغوار.
النتيجة الطبيعية للتفكير في النجاح أن هذا التفكير يؤدي بك، بإذن الله، إلى طريق النجاح، فقد يجعلك تستمع إلى مقطع سمعي، أو تشاهد مقطع مرئي عن النجاح، وقد يذكرك بطريقة سابقة حصلت فيها على النجاح، وأنت بتفكيرك بالنجاح، وبصورة تلقائية، ستجد طرقا كثيرة توصل إلى تحقيق ما تريد بكل وضوح واقتدار.
أحد عوامل تحفيز العقل نحو الهدوء والسعادة والمضي إلى الأمام هو التفكير المستمر في التجارب والمنجزات الناجحة التي قمت بها، والرغبة في تكرارها وتطويرها، أما الأعمال غير الموفقة فقد توقفت عندها فترة من الزمن، وأخذت ما بها من عبرة ودروس، واكتفيت بذلك، فلا داعي لاجترارها فتحمل نفسك ما لا داعي له من هموم وأحزان، فإذا فكرت في إنجازاتك الرائعة، ولو كانت قليلة، فإن عقلك سوف يضخ بكمية من الأفكار التي ستحسن الأداء وتنوع المعطيات، وضع في مخيلتك أفضل ثلاثة إنجازات حققتها في حياتك وتفخر بها، فأنت بنجاحاتك تحيا، ونحن في واقع الأمر ما نحدّث به أنفسنا، فانتبه إلى حديثك الداخلي في نفسك، واحرص على أن يكون دوما حديثا إيجابيا وبناء، فإن كنت تحدث نفسك بأنك مبدع وقادر على فعل الأفضل فأرض الواقع ستتجاوب مع هذا الحديث الداخلي، وتتمهد لهذه المجموعة من الرسائل الداخلية فاستمسك بها ولا تلفت لغيرها.
يقول عنتر مخيمر: لا تسرف في التفكير في أخطاء الماضي وأحزانه، أو هموم يمكن أن تأتي مع الغد، حتى لا تسقط في هوة بئر أملس الجدران، حالك الظلمة عميق الأغوار.
النتيجة الطبيعية للتفكير في النجاح أن هذا التفكير يؤدي بك، بإذن الله، إلى طريق النجاح، فقد يجعلك تستمع إلى مقطع سمعي، أو تشاهد مقطع مرئي عن النجاح، وقد يذكرك بطريقة سابقة حصلت فيها على النجاح، وأنت بتفكيرك بالنجاح، وبصورة تلقائية، ستجد طرقا كثيرة توصل إلى تحقيق ما تريد بكل وضوح واقتدار.