بطبيعتي البشرية لا أجدُ نفسي في مكانٍ واحد،
بل في كلّ مرةٍ أجد نفسي حيثُ حاجتي النفسية ورغبتي الذاتية،
أجدُ نفسي عندما أكون ضعيفة خائفة قد تاهَ بيَ الطريق، أقفُ على بابِ الرحمنِ خالقي، استجيرُ ( أستعين )بهِ أفرغُ حزني ودمعي وألمي بسجدةٍ في صلاتي،
وصباحا أجدني أشرقُ بامتنانٍ مع إشراقة شمس الصباح أنصتُ بحبٍّ للعصافير وتغريدها ثم أردد معها بسعادة،
وأجدني استنشقُ أنفاسَ الصباحِ النقية بقلبٍ نقيٍ محبٍ صادق
وأجدُني عندما تناديني طفلتي التي تسكنُ داخلي وتطلب الخروج مسرعةً..أطلقها تلعب مع الأطفال..مع الصغار، تتبادلُ معهم الحبّ والحنان والصدقَ والوفاء والسعادةَ والعطاء، هناك تجدُ طفلتي المشاعر الحقيقية القوية، يسحرني صوت ضحكتها العالية النقية
وأجدني أتنقل من بستانٍ لآخر أستنشقُ عبيرَ أزهار المعرفة، وأقطفُ ثمارَ العلم والثقافة من كتابٍ إلى كتبٍ ومن مساحةٍ لحوار أو نقاش
أجدني نهراً يجري بعطاء يسقي الحب والسعادةَ والعطاء لكلّ من يسير على جانبيه ..أسرتي وأهلي مدينتي ومملكتي.
أجدني في كلّ مكانٍ وزمان لأعطي ما أستطيع ويعطيني ما يستطيع،
أصنعُ سعادته ويرسمُ ابتسامتي،
أُقدم الحب والعطاء ويهبني الراحة والاستقرار،
أحياهُ بأمان ويحياني بامتنان،
أجدني في إيماني وامتناني وسعادتي وفي عطائي.
بل في كلّ مرةٍ أجد نفسي حيثُ حاجتي النفسية ورغبتي الذاتية،
أجدُ نفسي عندما أكون ضعيفة خائفة قد تاهَ بيَ الطريق، أقفُ على بابِ الرحمنِ خالقي، استجيرُ ( أستعين )بهِ أفرغُ حزني ودمعي وألمي بسجدةٍ في صلاتي،
وصباحا أجدني أشرقُ بامتنانٍ مع إشراقة شمس الصباح أنصتُ بحبٍّ للعصافير وتغريدها ثم أردد معها بسعادة،
وأجدني استنشقُ أنفاسَ الصباحِ النقية بقلبٍ نقيٍ محبٍ صادق
وأجدُني عندما تناديني طفلتي التي تسكنُ داخلي وتطلب الخروج مسرعةً..أطلقها تلعب مع الأطفال..مع الصغار، تتبادلُ معهم الحبّ والحنان والصدقَ والوفاء والسعادةَ والعطاء، هناك تجدُ طفلتي المشاعر الحقيقية القوية، يسحرني صوت ضحكتها العالية النقية
وأجدني أتنقل من بستانٍ لآخر أستنشقُ عبيرَ أزهار المعرفة، وأقطفُ ثمارَ العلم والثقافة من كتابٍ إلى كتبٍ ومن مساحةٍ لحوار أو نقاش
أجدني نهراً يجري بعطاء يسقي الحب والسعادةَ والعطاء لكلّ من يسير على جانبيه ..أسرتي وأهلي مدينتي ومملكتي.
أجدني في كلّ مكانٍ وزمان لأعطي ما أستطيع ويعطيني ما يستطيع،
أصنعُ سعادته ويرسمُ ابتسامتي،
أُقدم الحب والعطاء ويهبني الراحة والاستقرار،
أحياهُ بأمان ويحياني بامتنان،
أجدني في إيماني وامتناني وسعادتي وفي عطائي.