الإدارة هي العلم الذي يوحد الجهود لتحقيق الأهداف المرسومة للمؤسسة وبناء فريق عمل متجانس لتحقيق تلك الأهداف .
المدير الناجح , يخلق بيئة عمل تمكن منسوبي إدارته من تحقيق النجاح وزيادة الإنتاج والموظف في هذه المؤسسة لديه شعور بالولاء والانتماء نظراً لما يجده من رعاية واهتمام بينما في مؤسسة أخرى ينفرد المدير باتخاذ القرار ويقلل من جهود منسوبيه في شخصه وهنا يبرز الأناء وحب الظهور مما يتسبب في فشل إدارته ، إن المدير المتسلط الذي لا يراعي ظروف منسوبي المؤسسة ويتعامل معهم كقطع الشطرنج ولا يشاركهم في اتخاذ القرار ويهضم حقوق منسوبيه يخلق فريق عمل غير متجانس لا يهمهم نجاح الإدارة نظراً للإحباط النفسي الذي تسبب فيه هذا المدير والإرهاب الوظيفي سبب في فشل الإدارة وعدم تحقيق أهدافها بسبب غياب الاستراتيجيات والخطط والعمل الموحد بروح الفريق الواحد الذي يغلب عليه الرقابة الصارمة والاهتمام بالحضور والانصراف على حساب الإنتاجية وتفضيل موظف على آخر وتكليفهم بأعمال لا تناسب خبراتهم أو تخصصاتهم ، وتلتجي الإدارة المتسلطة بالتقليل من شأن الموظف الذي يعارض القرارات الخاطئة ويقدم رويته لسير العمل وتحسين بيئة العمل بالسخرية من أفكاره وتوجهاته وعزله وتجميده ومحاربته نفسياً مما يجعل منه شخصاً آخر يدور حول نفسه في حلقة مفرغة قد تؤثر في حياته وتعود بالضرر على أسرته وإحساسه بشعور الاحتراق النفسي محاولاً الابتعاد عن تلك البيئة ، ولو كان بأقل الفرص أن لم يكن قد تنازل عن معظم حقوقه فقط لسلامته ، الإدارة تخصص ومناهج تدرس و تسجل بها الدرجات العلمية ، الإدارة هي مفهوم كيفية الارتقاء بالموظف والوصول به للاحترافية وأفضل مستويات الإنتاجية ، الإدارة مفهوم غائب يطبق بحسب الشخصيات والمعقولية وليس بحسب مفاهيمها ، فالموظف يبدأ أول سنواته الوظيفية بما هو عليه فإن كان سيء فإدارته هي التي زادت سوئه وإن كان جيداً وتدرج مستواه الى الأسوء فهذا بسبب إدارته لأنهم لم يحاولوا الاستثمار في مواردهم البشرية بالشكل الذي يجعلهم أيقونة يستلهم منهم كل باحث عن النجاح والتميز والاستثمار في الموارد البشرية هو موضوع لا تكفيه جزئيةٍ من مقال ولكن على سبيل المثال وليس الحصر الفلبين دولة لا تمتلك من الموارد طبيعية بالحد الكافي ولكن باستثماراتها في مواردها البشرية من الممرضين والممرضات وتصدرهم لدول أخرى جعل ذلك مساعداً أساسياً في نهضة الدولة وزيادة العوائد وتنوع مصادر دخلها ونحن منازلنا نعاني دنائة المدير وتسلطه ،
الإدارة فن من فنون الحياة وليست وظيفيه يحكمها ثمانية ساعات عمل وتوقيع حضور وانصراف .
المدير الناجح , يخلق بيئة عمل تمكن منسوبي إدارته من تحقيق النجاح وزيادة الإنتاج والموظف في هذه المؤسسة لديه شعور بالولاء والانتماء نظراً لما يجده من رعاية واهتمام بينما في مؤسسة أخرى ينفرد المدير باتخاذ القرار ويقلل من جهود منسوبيه في شخصه وهنا يبرز الأناء وحب الظهور مما يتسبب في فشل إدارته ، إن المدير المتسلط الذي لا يراعي ظروف منسوبي المؤسسة ويتعامل معهم كقطع الشطرنج ولا يشاركهم في اتخاذ القرار ويهضم حقوق منسوبيه يخلق فريق عمل غير متجانس لا يهمهم نجاح الإدارة نظراً للإحباط النفسي الذي تسبب فيه هذا المدير والإرهاب الوظيفي سبب في فشل الإدارة وعدم تحقيق أهدافها بسبب غياب الاستراتيجيات والخطط والعمل الموحد بروح الفريق الواحد الذي يغلب عليه الرقابة الصارمة والاهتمام بالحضور والانصراف على حساب الإنتاجية وتفضيل موظف على آخر وتكليفهم بأعمال لا تناسب خبراتهم أو تخصصاتهم ، وتلتجي الإدارة المتسلطة بالتقليل من شأن الموظف الذي يعارض القرارات الخاطئة ويقدم رويته لسير العمل وتحسين بيئة العمل بالسخرية من أفكاره وتوجهاته وعزله وتجميده ومحاربته نفسياً مما يجعل منه شخصاً آخر يدور حول نفسه في حلقة مفرغة قد تؤثر في حياته وتعود بالضرر على أسرته وإحساسه بشعور الاحتراق النفسي محاولاً الابتعاد عن تلك البيئة ، ولو كان بأقل الفرص أن لم يكن قد تنازل عن معظم حقوقه فقط لسلامته ، الإدارة تخصص ومناهج تدرس و تسجل بها الدرجات العلمية ، الإدارة هي مفهوم كيفية الارتقاء بالموظف والوصول به للاحترافية وأفضل مستويات الإنتاجية ، الإدارة مفهوم غائب يطبق بحسب الشخصيات والمعقولية وليس بحسب مفاهيمها ، فالموظف يبدأ أول سنواته الوظيفية بما هو عليه فإن كان سيء فإدارته هي التي زادت سوئه وإن كان جيداً وتدرج مستواه الى الأسوء فهذا بسبب إدارته لأنهم لم يحاولوا الاستثمار في مواردهم البشرية بالشكل الذي يجعلهم أيقونة يستلهم منهم كل باحث عن النجاح والتميز والاستثمار في الموارد البشرية هو موضوع لا تكفيه جزئيةٍ من مقال ولكن على سبيل المثال وليس الحصر الفلبين دولة لا تمتلك من الموارد طبيعية بالحد الكافي ولكن باستثماراتها في مواردها البشرية من الممرضين والممرضات وتصدرهم لدول أخرى جعل ذلك مساعداً أساسياً في نهضة الدولة وزيادة العوائد وتنوع مصادر دخلها ونحن منازلنا نعاني دنائة المدير وتسلطه ،
الإدارة فن من فنون الحياة وليست وظيفيه يحكمها ثمانية ساعات عمل وتوقيع حضور وانصراف .