يعرف الجميع بأن الشمس تستفيد منها جميع الكائنات على كوكب الارض وكذالك الهواء بينما
(الماء)قابل للامتلاك من فئة دون اخرى وهو العامل المهم في التجمعات الحضريه كالحضاره الفرعونيه
اللتي قامت على نهر النيل في مصر وحضارة الغساسنه على نهر تدمر والعاصي بالشام و
البابليون والأشوريون على نهر دجله والفرات بالعراق وغيرها من الحضارات بينما جزيرة العرب لايوجد فيها لاانهار ولابحيرات وكانت الابار اليدويه هي نواة التجمع لأهلها
وبعض مماسك المياه في الجبال مما يجعلهم يواجهو مشقه في جلب الماء لهم ولماشيتهم وكانو على هذا الحال الى ان قيض الله لهم المؤسس الملك عبد العزيز ال سعود رحمه الله الذي اسس الحضاره
السعوديه وأزاح عن كوالهم تلك المشقه في جلب المياه من الابار وتم ايصال الماء الى منازلهم بشبكات بشكل نقي وصحي الا انه مع الاسف امعن بعض المواطنين في. اهدار تلك الثروه
والاسراف في استخدامها في الزمن الماضي كميه قليله من الماء تكفي اسره مده تقارب ثلاثة ايام اما في وقتنا الحاضر فتصرف الاسر كميه كبيره من الماء في نزهة يوم في الماضي يقل استخدام الماء في الشتاء اما في زمننا الحاضر ولتوفر وسائل التدفئه للماء كالسخان وغيرهامما زاد من وتيرة الأستهلاك في الشتاء وهذا مايؤثربدوره على المخزون الجوفي من الماء علما انه مرتبط استخراجه من الابار بالنفط بالمختصر فيه بترول فيه ماء
الدوله عندما وضعت تعريفه للماء ليس القصد دعم الخزينه بل الهدف الاول الحد من استنزاف الماء والاسراف في استهلاكه ولنتعض بما حدث عند غيرنا من الشعوب من جفاف بالانهار وشح في الحصول على الماء .الماء هو حياتنا فلنحافظ عليه ونفقه النشء بأهميته بلغه
سهله غير متكلفه يقدر على استيعابها وليكن عنواننا حديث الرسول صل الله عليه وسلم (لاتسرف ولوكنت على نهر جار)
(الماء)قابل للامتلاك من فئة دون اخرى وهو العامل المهم في التجمعات الحضريه كالحضاره الفرعونيه
اللتي قامت على نهر النيل في مصر وحضارة الغساسنه على نهر تدمر والعاصي بالشام و
البابليون والأشوريون على نهر دجله والفرات بالعراق وغيرها من الحضارات بينما جزيرة العرب لايوجد فيها لاانهار ولابحيرات وكانت الابار اليدويه هي نواة التجمع لأهلها
وبعض مماسك المياه في الجبال مما يجعلهم يواجهو مشقه في جلب الماء لهم ولماشيتهم وكانو على هذا الحال الى ان قيض الله لهم المؤسس الملك عبد العزيز ال سعود رحمه الله الذي اسس الحضاره
السعوديه وأزاح عن كوالهم تلك المشقه في جلب المياه من الابار وتم ايصال الماء الى منازلهم بشبكات بشكل نقي وصحي الا انه مع الاسف امعن بعض المواطنين في. اهدار تلك الثروه
والاسراف في استخدامها في الزمن الماضي كميه قليله من الماء تكفي اسره مده تقارب ثلاثة ايام اما في وقتنا الحاضر فتصرف الاسر كميه كبيره من الماء في نزهة يوم في الماضي يقل استخدام الماء في الشتاء اما في زمننا الحاضر ولتوفر وسائل التدفئه للماء كالسخان وغيرهامما زاد من وتيرة الأستهلاك في الشتاء وهذا مايؤثربدوره على المخزون الجوفي من الماء علما انه مرتبط استخراجه من الابار بالنفط بالمختصر فيه بترول فيه ماء
الدوله عندما وضعت تعريفه للماء ليس القصد دعم الخزينه بل الهدف الاول الحد من استنزاف الماء والاسراف في استهلاكه ولنتعض بما حدث عند غيرنا من الشعوب من جفاف بالانهار وشح في الحصول على الماء .الماء هو حياتنا فلنحافظ عليه ونفقه النشء بأهميته بلغه
سهله غير متكلفه يقدر على استيعابها وليكن عنواننا حديث الرسول صل الله عليه وسلم (لاتسرف ولوكنت على نهر جار)