أحياناً أتساءل عن حالنا كأول جيل في الدنيا منذ عصر آدم يقضي جل عمره في غرف مغلقه وهي : فصول المدارس ، و غرف مكاتب الوظيفة ، ومن ضغوط المدرسة وفزع الاختبارات ومضايقات المتنمرين في المدارس إلى سيادية بعض المدراء ، وقسوتهم والقلق على الترقية ، والصرامة في الدوام ،ثم نتساءل عندما نتذكر أيامنا الجميلة أين ذهب الجمال ؟ بل هي حياة شقاء ومعاناة ، وأعود لأقول اللهم عوضنا خيراً .
وأيقنت حينها أن تغيير نمط الحياة كان من الأفضل أن يصاحبه مساحة من الرفاهية كما يفعل الغرب ، ولكن ساءنا أنه تزامناً مع هذا التغبير في الحياة رأينا تشدداً وغلواً في كثير من الأمور ، مما ساهم في تفشي أمراض الضغط والسكري ومافي حكمها ، حتى أصبحنا نرى أناساً يموتون دون أن يعتدي عليهم أحد .
والحل هو تقليل ساعات الدراسة وتقليل ساعات العمل ، وتكثيف برامج الترفيه والتوقف عن الغلو .
والله سبحانه يقول في سورة النساء : الآية ( ١٤٧ )
﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ﴾ بعذابكم،
ولا يسعني بعدها إلا أن
أشكر الله .
فها أنا أشكرك يا الله على نعمك ، وأشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك بأنك أنت الله الذي لاإله إلاأنت وحدك لا شريك لك ، وأن محمداً عبدك ورسولك . رضيت بالله رباً، وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا .
وأيقنت حينها أن تغيير نمط الحياة كان من الأفضل أن يصاحبه مساحة من الرفاهية كما يفعل الغرب ، ولكن ساءنا أنه تزامناً مع هذا التغبير في الحياة رأينا تشدداً وغلواً في كثير من الأمور ، مما ساهم في تفشي أمراض الضغط والسكري ومافي حكمها ، حتى أصبحنا نرى أناساً يموتون دون أن يعتدي عليهم أحد .
والحل هو تقليل ساعات الدراسة وتقليل ساعات العمل ، وتكثيف برامج الترفيه والتوقف عن الغلو .
والله سبحانه يقول في سورة النساء : الآية ( ١٤٧ )
﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ﴾ بعذابكم،
ولا يسعني بعدها إلا أن
أشكر الله .
فها أنا أشكرك يا الله على نعمك ، وأشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك بأنك أنت الله الذي لاإله إلاأنت وحدك لا شريك لك ، وأن محمداً عبدك ورسولك . رضيت بالله رباً، وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا .