كانت القرون الوسطى عقليتهم بشكل عصري
كان الغرب عندما تعد العده لحملاته الصليبيه لبلاد المسلمين يغذي مشاعر العامه من الشعوب الرومية بالكره والحقد اتجاه المسلمين بخُطب منبريه تلهب المشاعر يقوم بها
الرهبان والقساوسة بالكذب و الافتراء على المسلمين
بقولهم ان نبينا محمد صل الله عليه وسلم لايحب عيسى عليه السلام وان المسلمين يدعسون على قبره عليه السلام كما يدعو ان المسلمين يدنسو المسجد الاقصى ويبولو على الصليب وعندهم ان الراهب والقس
لايتكلم الا بالصدق مما دفع بهم للالتحاق بالحملات
بهدف الانتقام من المسلمين وهاهم يكررون نفس الشي
في عصرنا الحاضر بالاساءة لنبينا محمد عليه افضل
الصلاة والسلام كما ورد على لسان احد قادة الغرب بنعت الاسلام بألفاظ وصفات استحضرها من
القرون الوسطى متدرع بإرث اجداده البغيض الا أنه
فات عليه انهم في الماضي يكذبون على المسلمين ونبيهم صل الله عليه وسلم. ولايوجد مايكشف كذبهم بينما نحن
اليوم في عصر مختلف يسهل فيه الوصول للمعلومة الصحيحة وبسرعه مما مكْنَ كثير من اهل الديانات الاخرى وخاصةً الغرب المسيحي للوصول للحقائق المفاجئة لهم ان نبينا عليه الصلاة والسلام والمسلمين
يحبو نبي الله عيسى وجميع الانبياء ويقدسوهم مما دفع بكثير منهم للاسلام و بهذا انقلب السحر على الساحر
ويمكرو والله خير الماكرين.
كان الغرب عندما تعد العده لحملاته الصليبيه لبلاد المسلمين يغذي مشاعر العامه من الشعوب الرومية بالكره والحقد اتجاه المسلمين بخُطب منبريه تلهب المشاعر يقوم بها
الرهبان والقساوسة بالكذب و الافتراء على المسلمين
بقولهم ان نبينا محمد صل الله عليه وسلم لايحب عيسى عليه السلام وان المسلمين يدعسون على قبره عليه السلام كما يدعو ان المسلمين يدنسو المسجد الاقصى ويبولو على الصليب وعندهم ان الراهب والقس
لايتكلم الا بالصدق مما دفع بهم للالتحاق بالحملات
بهدف الانتقام من المسلمين وهاهم يكررون نفس الشي
في عصرنا الحاضر بالاساءة لنبينا محمد عليه افضل
الصلاة والسلام كما ورد على لسان احد قادة الغرب بنعت الاسلام بألفاظ وصفات استحضرها من
القرون الوسطى متدرع بإرث اجداده البغيض الا أنه
فات عليه انهم في الماضي يكذبون على المسلمين ونبيهم صل الله عليه وسلم. ولايوجد مايكشف كذبهم بينما نحن
اليوم في عصر مختلف يسهل فيه الوصول للمعلومة الصحيحة وبسرعه مما مكْنَ كثير من اهل الديانات الاخرى وخاصةً الغرب المسيحي للوصول للحقائق المفاجئة لهم ان نبينا عليه الصلاة والسلام والمسلمين
يحبو نبي الله عيسى وجميع الانبياء ويقدسوهم مما دفع بكثير منهم للاسلام و بهذا انقلب السحر على الساحر
ويمكرو والله خير الماكرين.