حولنا صخب يُسمع بلا صوت ولا يُمكننا مشاهدته هو نوع من أنواع الشعور الغريب يدور حولنا ويتواجد بداخلنا وكأننا نحتاج الى ضغطة زر لإيقافه .
كم منا من يحتاج غلق الأبواب الموربة في حياته!
يا ضجيج الحياة ما بالك تُلازمنا ؟
ألا يكفيك الليل لتُهاجمنا!
ما أقساك عندما تُؤرّقُنا!
ألم تعلم أن لنا فؤاد قد يبسَ!
كُنت وما زلت تُشعل الشّعر شيبًا.
كفاك هدرًا للأوقات بلا سبب.
الدّوِيّ يُجلجل حياتنا إنه في غلوّ ونماء وكأنه ضريبة تقدمنا بالعُمر وزيادة الوعي لا أعلم ما السبب ؟
الهَزيز انتشر في كل مكان ولكنه أقل كثيرًا من الضجة الساكنة بداخلنا.
لما عندما يَسكُن الليل يُعتقل العقل في سكون الحياة لما! من منّا يمتلك الإجابة؟
تذكرت كلمات الشاعر جبران خليل جبران عندما قال في قصيدته :سكن الليل وفي ثوب السكون تختبي الأحلام
وسعى البدر وللبدر عيون عيون ترصد الأيام…
لا بد أن يسكن الضجيج مع سكون الليل ، ليس هذا فقط ! بل لابد أن يسكن الضجيج في كل أوقاتك حتى تستمر الحياة.
إننا نحتاج بين فينة وأخرى الى فلّورة لقلوبنا لتمتص الإشعاع والنّور كالقمر تمامًا.
فَلْتِر قلبك ليطمئن قال تعالى ( ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ ٱللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ ٱللَّهِ تَطْمَئِنُّ ٱلْقُلُوبُ) سورة الرعد آية ٢٨.
تذكّر عندما تضُجّ الحياة بداخلنا تَمُر بمراحل رُباعية وكُلّها خير ، حينما نقول إنّ الحياة أبرقت ثمّ أرعدت ثمّ أمطرت ثمّ استبشرت فإنّها رسائل سماوية بالبُشرى لتُقلل من ضوضاء حياتُنا.
فَحَنَانَيْك بين يديك فلا تبخل
كم منا من يحتاج غلق الأبواب الموربة في حياته!
يا ضجيج الحياة ما بالك تُلازمنا ؟
ألا يكفيك الليل لتُهاجمنا!
ما أقساك عندما تُؤرّقُنا!
ألم تعلم أن لنا فؤاد قد يبسَ!
كُنت وما زلت تُشعل الشّعر شيبًا.
كفاك هدرًا للأوقات بلا سبب.
الدّوِيّ يُجلجل حياتنا إنه في غلوّ ونماء وكأنه ضريبة تقدمنا بالعُمر وزيادة الوعي لا أعلم ما السبب ؟
الهَزيز انتشر في كل مكان ولكنه أقل كثيرًا من الضجة الساكنة بداخلنا.
لما عندما يَسكُن الليل يُعتقل العقل في سكون الحياة لما! من منّا يمتلك الإجابة؟
تذكرت كلمات الشاعر جبران خليل جبران عندما قال في قصيدته :سكن الليل وفي ثوب السكون تختبي الأحلام
وسعى البدر وللبدر عيون عيون ترصد الأيام…
لا بد أن يسكن الضجيج مع سكون الليل ، ليس هذا فقط ! بل لابد أن يسكن الضجيج في كل أوقاتك حتى تستمر الحياة.
إننا نحتاج بين فينة وأخرى الى فلّورة لقلوبنا لتمتص الإشعاع والنّور كالقمر تمامًا.
فَلْتِر قلبك ليطمئن قال تعالى ( ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ ٱللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ ٱللَّهِ تَطْمَئِنُّ ٱلْقُلُوبُ) سورة الرعد آية ٢٨.
تذكّر عندما تضُجّ الحياة بداخلنا تَمُر بمراحل رُباعية وكُلّها خير ، حينما نقول إنّ الحياة أبرقت ثمّ أرعدت ثمّ أمطرت ثمّ استبشرت فإنّها رسائل سماوية بالبُشرى لتُقلل من ضوضاء حياتُنا.
فَحَنَانَيْك بين يديك فلا تبخل