منذ تولي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان *حفظه الله ولاية العهد **عاملا بتوجيهات خادم الحرمين الملك سلمان **بن عبد العزيز ال سعود حفظه الله ، أرسى نهجاً متميزاً للعمل الحكومي، وفتح الباب أمام الشباب للمشاركة بفاعلية في بناء نهضة دولتهم، وتم إدخال مفاهيم جديدة في العمل الحكومي أدت إلى قفزات تنموية فتسارعت وتيرة الإنجازات.
إنجازات سعودية *تؤكد أن نهج "اللامستحيل" الذي تمضي به قيادة السعودية لا يتوقف عند حد معين، وأن تجاوز التحديات وتحويلها إلى مسبرة نجاح لصالح السعودية. *والعالم العربي والبشرية بشكل عام المهمة المفضلة للقيادة الرشيدة.
لذلك عملت المملكة *العربية السعودية **بفضل الرؤى الاستباقية لقيادتها الرشيدة على تبني وتطوير ودعم مختلف التقنيات والابتكارات الحديثة المجدية لضمان تأمين موارد مستدامة للمياه والتي تعد الأمطار أحد مصادرها الرئيسية وذلك انطلاقًا من دورها الريادي في معالجة القضايا ذات الاهتمام الدولي ومن ضمنها الأمن المائي إذ يعد شُحّ الموارد المائية ونقص إمداداتها أحد التداعيات الرئيسية الناجمة عن ظاهرة التغير المناخي التي يشهدها العالم حاليًا.
وتحرص السعودية *على تعزيز التعاون الدولي وبناء الشراكات الناجحة انطلاقًا من إيمانها الكامل بأهمية دعم العمل المناخي على مستوى العالم والذي تجسد في إطلاق مبادرتها الاستثنائية وذلك تماشيًا مع دورها العالمي الرائد وسجلها الحافل في إطلاق المبادرات والمشاريع المبتكرة التي لها أكبر الأثر في مواجهة تداعيات التغير المناخي وهو ما ينسجم مع مسيرة السعودية للخمسين عاما المقبلة.
.. وللسعودية *جهود في استدامة الموارد المائية حيث تعتبر تقنيات الاستمطار مساهمًا مهمًا في إعادة هندسة كوكب الأرض عن طريق الحد من الجفاف وتعزيز موارد المياه وضمان استدامتها، وقد عملت السعودية على تنفيذ وتطوير عمليات الاستمطار منذ قرابة عقدين من الزمن ضمن سعيها الحثيث لمواجهة نقص الموارد المائية.
حيث أن برنامج استمطار السحب هو أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر، التي أعلنها ولي العهد السعودي، ويتكامل مع المبادرات الوطنية الهادفة إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة والبحث عن طرق تنمية الموارد.وتسعى *حكومة *المملكة للاستفادة القصوى من مخرجات برنامج استمطار السحب الذي يعد من الطرق الواعدة والآمنة وذات كلفة ليست عالية، متطلعين من خلاله لزيادة الهطولات المطرية على المناطق المستهدفة؛ للإسهام في تحقيق أهداف المبادرات الوطنية المرتبطة بالأمطار وزيادة منسوب المياه، بما يترك أثراً إيجابياً على قطاعات الزراعة والسياحة في المملكةلذا .رأت *حكومة المملكة التي دائما تسعى لرفاهية شعبها وايمانا منها بتاثير العامل البيئي المناخ على الصحه النفسية والمزاجية والانتاجيه للسكان ضرورة تطوير علم الاستمطارونقله واستغلاله بما فيه منفعة لأرض الدولة وشعبها، وعليه أحدثت تجربة الاستمطار في السعودية *نقلة نوعية على مستوى الدولة بفضل الجهود العظيمة التي يتم بذلها والتي تعتمد على استخدام أحدث الاستراتيجيات والتقنيات المبتكرة والإمكانات المتوفرة على مستوى عالمي،
وتعمل تقنية استمطار السحب على زيادة كمية ونوعية الأمطار لأنواع معينة من السحب؛ من أجل استغلال خصائصها وتحفيز وتسريع عملية هطول الأمطار على مناطق محددة مسبقًا، وتتم من خلال طائرات مخصصة لبذر مواد دقيقة ليس لها ضرر على البيئة في أماكن محددة من السحب. الموجودة في السماء بشكلٍ صناعي، أي بمعنى أنها تتحكم بكمية أو نوع هطول الأمطار من السحب، بحيث يتم تشتيت بعض المواد في الهواء التي تعمل بدورها كمكثفة للسحب (تشكيل السحب صناعياً)، وبالتالي تُحدث تغييرات معينة في العمليات الميكروفيزيائية لكل سحابة. يهدف الاستمطار إلى تسريع عملية هطول الأمطار من سحب معينة فوق بعض المناطق التي تحتاج إليها، فضلاً عن زيادة منسوب إدرار السحب عن الكمية الطبيعية،
أن عملية استمطار السحب تسير وفق المعدّ لها، وأن العمليات الأرضية والجوية تحقق نجاحاً حسب التقديرات الأولية من المختصين والخبراء، وفقا للجدول الزمني ودقة الطلعات الجوية في استهداف لسحب.
حيث يقوم الفريق الفني للبرنامج من تحليل للبيانات المناخية الفصلية بصورة مستمرة لتحديد المناطق ذات الظروف الجوية المناسبة لبدء عمليات الاستمطار منها في المراحل القادمة؛ بهدف زيادة الهاطل المطري على مناطق المملكة كافة.
تهدف عملية الاستمطار إلى،زيادة الحصاد السنوي من مياه الأمطار
دعم الوضع المائي
تحقيق الاستدامة المائية
تعزيز المخزون الجوفي في الدولة
زيادة كميّات ومعدلات الجريان السطحي للأودية
إلى زيادة مستويات هطول الأمطار لإيجاد مصادر جديدة للمياه، وزيادة وتكثيف الغطاء النباتي؛ لمواجهة التصحر من خلال كوادر وطنية على أعلى جاهزية.
زيادة مستويات هطول الأمطار
إيجاد مصدر جديد للماء
نكثيف التشجير عبر الاستمطار
تقليص رقعة التصحر
ويساهم استمطار السحب في التخفيف من التأثير الناجم عن الاحتباس الحراري الذي يؤدي إلى الجفاف وارتفاع معدلات تبخر المياه.كما يسهم البرنامج في تخفيف ظواهر الجفاف، وتهيئة الموارد الطبيعية للتكيف وتعزيز الأداء البيئي لزيادة هطول الأمطار وتحقيق الاستدامة البيئية، إضافةً إلى بناء القدرات البشرية لتأمين مصادر مائية جديدة وزيادة مقدرات المملكة الطبيعية، وزيادة المساحات الخضراء وفق رؤية 2030
الاستمطار حلم سنوات طويلة واليوم ماشاء الله يتحقق، اللهم احفظبلادنا وحكومتنا الرشيده ووفقها وارزقها بالرفاه والتوفيق في كل مساعيها
إنجازات سعودية *تؤكد أن نهج "اللامستحيل" الذي تمضي به قيادة السعودية لا يتوقف عند حد معين، وأن تجاوز التحديات وتحويلها إلى مسبرة نجاح لصالح السعودية. *والعالم العربي والبشرية بشكل عام المهمة المفضلة للقيادة الرشيدة.
لذلك عملت المملكة *العربية السعودية **بفضل الرؤى الاستباقية لقيادتها الرشيدة على تبني وتطوير ودعم مختلف التقنيات والابتكارات الحديثة المجدية لضمان تأمين موارد مستدامة للمياه والتي تعد الأمطار أحد مصادرها الرئيسية وذلك انطلاقًا من دورها الريادي في معالجة القضايا ذات الاهتمام الدولي ومن ضمنها الأمن المائي إذ يعد شُحّ الموارد المائية ونقص إمداداتها أحد التداعيات الرئيسية الناجمة عن ظاهرة التغير المناخي التي يشهدها العالم حاليًا.
وتحرص السعودية *على تعزيز التعاون الدولي وبناء الشراكات الناجحة انطلاقًا من إيمانها الكامل بأهمية دعم العمل المناخي على مستوى العالم والذي تجسد في إطلاق مبادرتها الاستثنائية وذلك تماشيًا مع دورها العالمي الرائد وسجلها الحافل في إطلاق المبادرات والمشاريع المبتكرة التي لها أكبر الأثر في مواجهة تداعيات التغير المناخي وهو ما ينسجم مع مسيرة السعودية للخمسين عاما المقبلة.
.. وللسعودية *جهود في استدامة الموارد المائية حيث تعتبر تقنيات الاستمطار مساهمًا مهمًا في إعادة هندسة كوكب الأرض عن طريق الحد من الجفاف وتعزيز موارد المياه وضمان استدامتها، وقد عملت السعودية على تنفيذ وتطوير عمليات الاستمطار منذ قرابة عقدين من الزمن ضمن سعيها الحثيث لمواجهة نقص الموارد المائية.
حيث أن برنامج استمطار السحب هو أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر، التي أعلنها ولي العهد السعودي، ويتكامل مع المبادرات الوطنية الهادفة إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة والبحث عن طرق تنمية الموارد.وتسعى *حكومة *المملكة للاستفادة القصوى من مخرجات برنامج استمطار السحب الذي يعد من الطرق الواعدة والآمنة وذات كلفة ليست عالية، متطلعين من خلاله لزيادة الهطولات المطرية على المناطق المستهدفة؛ للإسهام في تحقيق أهداف المبادرات الوطنية المرتبطة بالأمطار وزيادة منسوب المياه، بما يترك أثراً إيجابياً على قطاعات الزراعة والسياحة في المملكةلذا .رأت *حكومة المملكة التي دائما تسعى لرفاهية شعبها وايمانا منها بتاثير العامل البيئي المناخ على الصحه النفسية والمزاجية والانتاجيه للسكان ضرورة تطوير علم الاستمطارونقله واستغلاله بما فيه منفعة لأرض الدولة وشعبها، وعليه أحدثت تجربة الاستمطار في السعودية *نقلة نوعية على مستوى الدولة بفضل الجهود العظيمة التي يتم بذلها والتي تعتمد على استخدام أحدث الاستراتيجيات والتقنيات المبتكرة والإمكانات المتوفرة على مستوى عالمي،
وتعمل تقنية استمطار السحب على زيادة كمية ونوعية الأمطار لأنواع معينة من السحب؛ من أجل استغلال خصائصها وتحفيز وتسريع عملية هطول الأمطار على مناطق محددة مسبقًا، وتتم من خلال طائرات مخصصة لبذر مواد دقيقة ليس لها ضرر على البيئة في أماكن محددة من السحب. الموجودة في السماء بشكلٍ صناعي، أي بمعنى أنها تتحكم بكمية أو نوع هطول الأمطار من السحب، بحيث يتم تشتيت بعض المواد في الهواء التي تعمل بدورها كمكثفة للسحب (تشكيل السحب صناعياً)، وبالتالي تُحدث تغييرات معينة في العمليات الميكروفيزيائية لكل سحابة. يهدف الاستمطار إلى تسريع عملية هطول الأمطار من سحب معينة فوق بعض المناطق التي تحتاج إليها، فضلاً عن زيادة منسوب إدرار السحب عن الكمية الطبيعية،
أن عملية استمطار السحب تسير وفق المعدّ لها، وأن العمليات الأرضية والجوية تحقق نجاحاً حسب التقديرات الأولية من المختصين والخبراء، وفقا للجدول الزمني ودقة الطلعات الجوية في استهداف لسحب.
حيث يقوم الفريق الفني للبرنامج من تحليل للبيانات المناخية الفصلية بصورة مستمرة لتحديد المناطق ذات الظروف الجوية المناسبة لبدء عمليات الاستمطار منها في المراحل القادمة؛ بهدف زيادة الهاطل المطري على مناطق المملكة كافة.
تهدف عملية الاستمطار إلى،زيادة الحصاد السنوي من مياه الأمطار
دعم الوضع المائي
تحقيق الاستدامة المائية
تعزيز المخزون الجوفي في الدولة
زيادة كميّات ومعدلات الجريان السطحي للأودية
إلى زيادة مستويات هطول الأمطار لإيجاد مصادر جديدة للمياه، وزيادة وتكثيف الغطاء النباتي؛ لمواجهة التصحر من خلال كوادر وطنية على أعلى جاهزية.
زيادة مستويات هطول الأمطار
إيجاد مصدر جديد للماء
نكثيف التشجير عبر الاستمطار
تقليص رقعة التصحر
ويساهم استمطار السحب في التخفيف من التأثير الناجم عن الاحتباس الحراري الذي يؤدي إلى الجفاف وارتفاع معدلات تبخر المياه.كما يسهم البرنامج في تخفيف ظواهر الجفاف، وتهيئة الموارد الطبيعية للتكيف وتعزيز الأداء البيئي لزيادة هطول الأمطار وتحقيق الاستدامة البيئية، إضافةً إلى بناء القدرات البشرية لتأمين مصادر مائية جديدة وزيادة مقدرات المملكة الطبيعية، وزيادة المساحات الخضراء وفق رؤية 2030
الاستمطار حلم سنوات طويلة واليوم ماشاء الله يتحقق، اللهم احفظبلادنا وحكومتنا الرشيده ووفقها وارزقها بالرفاه والتوفيق في كل مساعيها