كوفيد19 وتسليط الضوء على حضارة السعودية
سالم فرج العطوي
لم يسبق للعالم ان شهد انتشار وباء كما شهد في عصرنا الحاضر انتشار وباء كورونا الذي ساهم في اظهار القيم والمبادي الإنسانية الحقيقية لكل أمة أظهرت سوء الحضارة الغربية وكشفت القناع عن قيمهم الحقيقية في التعامل مع المصابين بالعدوى بامتهان انسانيتهم
كما رأينا ما حدث في الغرب الذي يرى انه يحمل لواء الحضارة بالعالم من مشاهد موثقه بتكفين أناس وهم أحياء وإحراق جثث البعض والتفرقة بين المواطن وغيره بينما في ظل تهاوي القيم والمبادئ لتلك الحضارات في الشرق والغرب ظهرت حضارة السعودية التي تحافظ على القيم الإنسانية سخرت جميع امكانياتها لحماية الانسان على أرضها لا تفرق بين مواطن ومقيم ولا عرق او لون جلبت وصنعت اغلى العقاقير الطبية لتحصين المواطنين والمقيمين وعلاج المصابين فكانت رائده في هذا الجانب هذا ما شهدت به المنظمات العالمية وكذلك وسائل الاعلام الدولية وتعدى دورها حماية من هم في الداخل الى توجيه سفاراتها بالخارج للتواصل مع المواطنين التي تقطعت بهم السبل بسبب الحظر التي قامت به الدول للحد من انتشار الجائحة ومد يد العون لهم بإقامتهم في افخم الفنادق وتأمين الغذاء لهم كما صرفت لهم مبالغ نقديه لتأمين احتياجاتهم الضرورية
ومن ثم اعادتهم لأرض الوطن ان ما قامت به السعودية تجاه مواطنيها في الخارج أظهرت عظمتها و انسانيتها المنطلقة من قاعدة صلبة مرتكزه على دينها وقيمها التي قل ما تجد لها مثيل في العالم دفعتها لتأخذ مكانه متقدمة في عصرنا الحاضر الفضل بعد الله يعود لتوجيه وحكمة قيادتنا في التعامل السريع والصارم مع الجائحة رغم وجود أسباب تساعد على انتشار الوباء منها استقبال المملكة للحجاج بأعداد كبيرة وحشود ضخمه في مكان وزمان واحد فلنحمد الله بأننا ننتمي لهذا الوطن العظيم المملكة العربية السعودية
كما رأينا ما حدث في الغرب الذي يرى انه يحمل لواء الحضارة بالعالم من مشاهد موثقه بتكفين أناس وهم أحياء وإحراق جثث البعض والتفرقة بين المواطن وغيره بينما في ظل تهاوي القيم والمبادئ لتلك الحضارات في الشرق والغرب ظهرت حضارة السعودية التي تحافظ على القيم الإنسانية سخرت جميع امكانياتها لحماية الانسان على أرضها لا تفرق بين مواطن ومقيم ولا عرق او لون جلبت وصنعت اغلى العقاقير الطبية لتحصين المواطنين والمقيمين وعلاج المصابين فكانت رائده في هذا الجانب هذا ما شهدت به المنظمات العالمية وكذلك وسائل الاعلام الدولية وتعدى دورها حماية من هم في الداخل الى توجيه سفاراتها بالخارج للتواصل مع المواطنين التي تقطعت بهم السبل بسبب الحظر التي قامت به الدول للحد من انتشار الجائحة ومد يد العون لهم بإقامتهم في افخم الفنادق وتأمين الغذاء لهم كما صرفت لهم مبالغ نقديه لتأمين احتياجاتهم الضرورية
ومن ثم اعادتهم لأرض الوطن ان ما قامت به السعودية تجاه مواطنيها في الخارج أظهرت عظمتها و انسانيتها المنطلقة من قاعدة صلبة مرتكزه على دينها وقيمها التي قل ما تجد لها مثيل في العالم دفعتها لتأخذ مكانه متقدمة في عصرنا الحاضر الفضل بعد الله يعود لتوجيه وحكمة قيادتنا في التعامل السريع والصارم مع الجائحة رغم وجود أسباب تساعد على انتشار الوباء منها استقبال المملكة للحجاج بأعداد كبيرة وحشود ضخمه في مكان وزمان واحد فلنحمد الله بأننا ننتمي لهذا الوطن العظيم المملكة العربية السعودية