تسطر زيارة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، إلى اليونان، منحنى جديداً وإيجابياً من العلاقات الإستراتيجية بين البلدين.
وبعد وصول سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التقى بدولة رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في العاصمة أثينا وعقدا جلسة مباحثات، حيث أثمرت الزيارة بتوقيع وتبادل عدد من الأتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية والتعاون في المجال العسكري والتعاون العلمي والتقني وفي مجال الكيبل البحري بين البلدين لتعزيز الاقتصاد الرقمي العالمي.
وزيارة سمو ولي العهد لليونان في البداية ومن بعدها زيارة أخرى إلى دولة فرنسا هي تعزيزات وثيقة بين المملكة العربية السعودية والدول الأوروبية المطلة على البحر الأبيض المتوسط في كافة المجالات السياسية والأقتصادية والتجارية والأستثمارية والأمنية والثقافية والسياحية، وذلك في ضوء رؤية 2030 وأولويات التنمية في اليونان وفرنسا.
وتتطلع المملكة إلى الأستفادة من أوجه التعاون الثنائية الحالية والمستقبلية مع اليونان في قطاعات الطاقة، لاسيما قطاع البترول والغاز والبتروكيماويات، واستدامة الطلب على البترول والاقتصاد الدائري للكربون، والطاقة المتجددة، وقطاع الكهرباء، والذكاء الأصطناعي، والتوطين وتطوير المحتوى المحلي للمنتجات والخدمات ذات الأولوية للتوطين في قطاعات النفط والغاز وإنتاج الكهرباء والطاقة المتجددة، والأبتكار والتطوير في مجال طاقة الرياح، وكذلك الأستفادة من الحلول المبتكرة والمطورة في اليونان لمساعدة المملكة في تحقيق أهداف السعودية الخضراء.
وبعد وصول سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التقى بدولة رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في العاصمة أثينا وعقدا جلسة مباحثات، حيث أثمرت الزيارة بتوقيع وتبادل عدد من الأتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية والتعاون في المجال العسكري والتعاون العلمي والتقني وفي مجال الكيبل البحري بين البلدين لتعزيز الاقتصاد الرقمي العالمي.
وزيارة سمو ولي العهد لليونان في البداية ومن بعدها زيارة أخرى إلى دولة فرنسا هي تعزيزات وثيقة بين المملكة العربية السعودية والدول الأوروبية المطلة على البحر الأبيض المتوسط في كافة المجالات السياسية والأقتصادية والتجارية والأستثمارية والأمنية والثقافية والسياحية، وذلك في ضوء رؤية 2030 وأولويات التنمية في اليونان وفرنسا.
وتتطلع المملكة إلى الأستفادة من أوجه التعاون الثنائية الحالية والمستقبلية مع اليونان في قطاعات الطاقة، لاسيما قطاع البترول والغاز والبتروكيماويات، واستدامة الطلب على البترول والاقتصاد الدائري للكربون، والطاقة المتجددة، وقطاع الكهرباء، والذكاء الأصطناعي، والتوطين وتطوير المحتوى المحلي للمنتجات والخدمات ذات الأولوية للتوطين في قطاعات النفط والغاز وإنتاج الكهرباء والطاقة المتجددة، والأبتكار والتطوير في مجال طاقة الرياح، وكذلك الأستفادة من الحلول المبتكرة والمطورة في اليونان لمساعدة المملكة في تحقيق أهداف السعودية الخضراء.