استشراف لمستقبل الشرق الاوسط
اربع محاور تلتقي على هدف واحد وهو تغيير المشهد في الشرق الاوسط المحور الاول مرتبط بنتيجة الانتخابات الامريكيه وفوز الديمقراطي بايدن والذي في حال فوزه سيطلق يد ايران ومليشياتها وحلفائها بالمنطقه بدعم ان لم يكن لوجوستي سيايسي اما المحور الثاني فهو شروع الصلبيين في تنفيذ مخططاتهم لاسترجاع كنيسة ايا صوفيا في اسطنبول يعني تقسيم تركيا واستعادة دمشق هرقل المحور الثالث السعي لتحقيق حلم اليهود بأسرائيل الكبرى ارض الميعاد وذلك بقيام اسرائيل بضرب المفاعل النووي الايراني معوله في تنفيذه على المساعده اللوجستيه من حلفائها الجدد العرب وهاذا سيشعل المنطقه لئن الرد سيكون غير تقليدي المحور الرابع متوقف على وصول قياده متطرفه لحكم مصر وقيامه بالتحالف
مع تركيا وايران وقطر وسوريا وحزب الله والمليشيات الشيعيه العراقيه والحوثيين يتسأل البعض عن موقف السعوديه امام هذه المحاور اقول بأذن الله اطمئنو فالسعوديه قويه قويه قويه وستكون الصخره اللذي تتحطم عليها تلك المحاور والواقع الذي سيقوم بوأد تلك الاحلام بقوة الله ثم بأبنائها الابطال والشرفاء من ابناء الامه عرب ومسلمين انها مجرد توقعات ولامر اولا واخيرا بيد الله الذي بقدرته سبحانه وتعالا اخفى اكبر امبراطوريه في زمانها عن سطح الارض بدقائق عندما اغرق فرعون وجنده وعددهم بمئات الالاف فلنثق بقدرة الله وقوته ثم بقيادتنا.
بقلم/ سالم فرج العطوي
اربع محاور تلتقي على هدف واحد وهو تغيير المشهد في الشرق الاوسط المحور الاول مرتبط بنتيجة الانتخابات الامريكيه وفوز الديمقراطي بايدن والذي في حال فوزه سيطلق يد ايران ومليشياتها وحلفائها بالمنطقه بدعم ان لم يكن لوجوستي سيايسي اما المحور الثاني فهو شروع الصلبيين في تنفيذ مخططاتهم لاسترجاع كنيسة ايا صوفيا في اسطنبول يعني تقسيم تركيا واستعادة دمشق هرقل المحور الثالث السعي لتحقيق حلم اليهود بأسرائيل الكبرى ارض الميعاد وذلك بقيام اسرائيل بضرب المفاعل النووي الايراني معوله في تنفيذه على المساعده اللوجستيه من حلفائها الجدد العرب وهاذا سيشعل المنطقه لئن الرد سيكون غير تقليدي المحور الرابع متوقف على وصول قياده متطرفه لحكم مصر وقيامه بالتحالف
مع تركيا وايران وقطر وسوريا وحزب الله والمليشيات الشيعيه العراقيه والحوثيين يتسأل البعض عن موقف السعوديه امام هذه المحاور اقول بأذن الله اطمئنو فالسعوديه قويه قويه قويه وستكون الصخره اللذي تتحطم عليها تلك المحاور والواقع الذي سيقوم بوأد تلك الاحلام بقوة الله ثم بأبنائها الابطال والشرفاء من ابناء الامه عرب ومسلمين انها مجرد توقعات ولامر اولا واخيرا بيد الله الذي بقدرته سبحانه وتعالا اخفى اكبر امبراطوريه في زمانها عن سطح الارض بدقائق عندما اغرق فرعون وجنده وعددهم بمئات الالاف فلنثق بقدرة الله وقوته ثم بقيادتنا.
بقلم/ سالم فرج العطوي