إبتكار "فيصل"!
وفيصل هو احد ابناء المنطقة وقد وفقه الله بأن وهبه الفطنه والذكاء والقدرة على الابتكار ليطل علينا من نافذة الابداع مبتكراً بوابة تعقيم بالرذاذ عالي الكثافة ولا يؤثر على الملابس وايضا يقوم بقياس درجة الحرارة.. كل هذا ولم يمنعه عمله او ارتباطاته عن هذا الابتكار الذي جاء نتاج جائحة كورونا والتي لم يمضي عليها اكثر من قرابة ثلاثة اشهر عاش خلالها فيصل حالة الصراع في ميدان الفكر والابتكار.. ولم يركن لهموم وخلفيات الجائحة والاستسلام للسبات العميق كالذين لاهم لهم الا متابعة الأخبار والإحصاءات وعدد الحالات والوفيات وووالخ . لا . بل اطلق الحرية لافكاره لتحلق في سماء الاكتشاف والعمل الدؤوب والتحدي وهو يخطو بخطى الواثق المتسلح بإيمانه وثقته بالله ثم بعزيمته المرتكزة على قاعدة العلم والمعرفة ومخزونه الثقافي وفي سباق مع الزمن. فذهب بعيدا يشق طريقه ليخرج بماينفع الناس ومايشكل إضافةً ثرية غنية بالفخر والإعتزاز لتاريخه الشامخ بجهوده وتميزه حتى انتهى لهذا الابتكار الموفق.
فيصل زف لنا هذا الإنجاز وقد رأينا مهرجانات عديدة في مناطق أخرى لأصحاب المواهب المتعددة نالت نصيب الأسد من الإهتمام ومن قبل الاعلام والإعلاميين خاصة لإظهار تلك المواهب أو الابتكارات وهذا امر إيجابي وصحي ينعكس على دفع الموهوب للمضي قدما نحو آفاق الابداع. ومن هنا فإن المسؤولية تقع على عاتق إعلامنا لإبراز هذا الإنجاز خاصة اعلاميي المنطقة الأقرب والأولى بالتغطية الاعلامية وهم على قدر من الكفاءة كما عهد عنهم ونستثني إن وإن وجد من لاهم له سوى مصلحته الخاصة مع تأكيدي على تميز من عرفتهم خلال مسيرتي الاعلامية.
فيصل إضافة لأبناء الوطن الموهوبين وهم وأمثالهم أمل الأمة فله ولهم جميعا كل المحبة والتقدير على مايبذلونه ويقدمونه من إضاءات وإنجازات في شتى المجالات يقطف ثمارها الوطن والمواطن.
محمد مشهور الأيداء
وفيصل هو احد ابناء المنطقة وقد وفقه الله بأن وهبه الفطنه والذكاء والقدرة على الابتكار ليطل علينا من نافذة الابداع مبتكراً بوابة تعقيم بالرذاذ عالي الكثافة ولا يؤثر على الملابس وايضا يقوم بقياس درجة الحرارة.. كل هذا ولم يمنعه عمله او ارتباطاته عن هذا الابتكار الذي جاء نتاج جائحة كورونا والتي لم يمضي عليها اكثر من قرابة ثلاثة اشهر عاش خلالها فيصل حالة الصراع في ميدان الفكر والابتكار.. ولم يركن لهموم وخلفيات الجائحة والاستسلام للسبات العميق كالذين لاهم لهم الا متابعة الأخبار والإحصاءات وعدد الحالات والوفيات وووالخ . لا . بل اطلق الحرية لافكاره لتحلق في سماء الاكتشاف والعمل الدؤوب والتحدي وهو يخطو بخطى الواثق المتسلح بإيمانه وثقته بالله ثم بعزيمته المرتكزة على قاعدة العلم والمعرفة ومخزونه الثقافي وفي سباق مع الزمن. فذهب بعيدا يشق طريقه ليخرج بماينفع الناس ومايشكل إضافةً ثرية غنية بالفخر والإعتزاز لتاريخه الشامخ بجهوده وتميزه حتى انتهى لهذا الابتكار الموفق.
فيصل زف لنا هذا الإنجاز وقد رأينا مهرجانات عديدة في مناطق أخرى لأصحاب المواهب المتعددة نالت نصيب الأسد من الإهتمام ومن قبل الاعلام والإعلاميين خاصة لإظهار تلك المواهب أو الابتكارات وهذا امر إيجابي وصحي ينعكس على دفع الموهوب للمضي قدما نحو آفاق الابداع. ومن هنا فإن المسؤولية تقع على عاتق إعلامنا لإبراز هذا الإنجاز خاصة اعلاميي المنطقة الأقرب والأولى بالتغطية الاعلامية وهم على قدر من الكفاءة كما عهد عنهم ونستثني إن وإن وجد من لاهم له سوى مصلحته الخاصة مع تأكيدي على تميز من عرفتهم خلال مسيرتي الاعلامية.
فيصل إضافة لأبناء الوطن الموهوبين وهم وأمثالهم أمل الأمة فله ولهم جميعا كل المحبة والتقدير على مايبذلونه ويقدمونه من إضاءات وإنجازات في شتى المجالات يقطف ثمارها الوطن والمواطن.
محمد مشهور الأيداء