هنا الرياض
هنا الرياضُ وفيها الخوفُ مانزلا
مُذ صافحتْ كفُّها من أوقدَ الشُعلا
هنا الرياضُ وتاريخٌ وملحمةٌ
ألقى الكميُّ على أطرافِها الحُللا
عادتْ شبابًا لليثٍ جاءَ يُمهِرُها
حُمرَ الدماءِ، من الأشواقِ ما قتلا!
ففرّعت من جديلِ الحُسنِ ماسترتْ
عن الرذائلِ لمّا أن رأتْ مثلا
فاجتازَ يطلبُها في عزمِ مُقتدرٍ
شقَّ المنايا إلى حسنائهِ سُبلا
في لحظةٍ صعّدَ التاريخُ دورتَه
وعندما جاءها التاريخُ ما انتقلا!!
وأنطق العدلُ أقلامًا تُؤرخُهُ
لما ثوى الظلمُ بعد الفتحِ مُعتقلا
آل السعود لها طِبٌّ ومرحمةٌ
ما ماتَ من بطلٍ إلا افتلوا بطلا
تعاقبَ الحكمَ فيها صيدُهم حِقبًا
كلٌّ يُديرُ لها من كأسهِ العسلا
وضمّها ملكٌ سادتْ بعزمتِهِ
رياضُنا مُدنًا واستوطنتْ زُحلا
ماجد الجهني
هنا الرياضُ وفيها الخوفُ مانزلا
مُذ صافحتْ كفُّها من أوقدَ الشُعلا
هنا الرياضُ وتاريخٌ وملحمةٌ
ألقى الكميُّ على أطرافِها الحُللا
عادتْ شبابًا لليثٍ جاءَ يُمهِرُها
حُمرَ الدماءِ، من الأشواقِ ما قتلا!
ففرّعت من جديلِ الحُسنِ ماسترتْ
عن الرذائلِ لمّا أن رأتْ مثلا
فاجتازَ يطلبُها في عزمِ مُقتدرٍ
شقَّ المنايا إلى حسنائهِ سُبلا
في لحظةٍ صعّدَ التاريخُ دورتَه
وعندما جاءها التاريخُ ما انتقلا!!
وأنطق العدلُ أقلامًا تُؤرخُهُ
لما ثوى الظلمُ بعد الفتحِ مُعتقلا
آل السعود لها طِبٌّ ومرحمةٌ
ما ماتَ من بطلٍ إلا افتلوا بطلا
تعاقبَ الحكمَ فيها صيدُهم حِقبًا
كلٌّ يُديرُ لها من كأسهِ العسلا
وضمّها ملكٌ سادتْ بعزمتِهِ
رياضُنا مُدنًا واستوطنتْ زُحلا
ماجد الجهني