حملة "يداً بيد" ربيع الخير!
أزهرت ورود الخير وفاحت عطورها في سماء منطقة تبوك مع إنطلاق قطار حملة الخير"يداً بيد" التي وجه بها أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان فتسابقت الهمم في إسعاد المواطن والمقيم فنحن ولله الحمد والمنة نعيش في وطن يحفظ قيمة إنسان من يعيش فوق تراب مملكتنا الحبيبة مواطن ومقيم وهذا ليس بمستغرب على قيادتنا الرشيدة بقيادة ملكنا سلمان وولي عهده محمد بن سلمان حفظهما الله وحفظ الجميع من كل مكروه.
الجهود الكبيرة التي تبذلها حكوتنا الرشيدة في الحد من انتشار فيروس كورونا حمانا الله منه ومن كل شر أصبحت حديث العالم بأجمعه* ومصدر فخر للجميع ، وكامتداد لهذا الأهتمام تفاعلت الجمعيات الخيرية واللجان الأهلية والمؤسسات والأفراد بمحافظة أملج مع حملة "يداً بيد" وشهد الميدان الخيري سباقاً منقطع النظير في طرح المبادرات والأعمال الخيرية التي تصب في خدمة مستفيد الجمعية ومن تضرر من تعليق الأعمال والمدارس والمقيم والأسر المنتجة فأصبحت هذه الحملة طوق نجاة لهم أخرجتهم من الضيق إلى الخير الوفير والأمان الدائم ، والحمد لله جمعيات أملج الخيرية وصلت خيراتها لداخل المحافظة وجميع مراكزها وقراها وهجرها بمتابعة من قائد الخير محافظ أملج زياد بن عبدالمحسن البازعي ورؤساء مراكز المحافظة جزاهم الله عنا خير الجزاء.
هذه الأعمال لم لترى النور لولا وجود رجال نذروا أنفسهم لخدمة المجتمع تطوعواً وحباً في الخير وأهله والكثير منهم يدعم من حسابه الخاص حرصاً على مواصلة العطاء فكل الشكر لرؤساء الجمعيات الخيرية واللجان الأهلية والعاملين في مجال الأعمال الخيرية ولمن يفعل الخير فلهم منا كل الشكر والتقدير والدعاء لهم بظهر الغيب بأن تكتب هذه الأعمال في موازين حسناتهم وتكون لهم نوراً وسعادة في الدارين ، ويداً بيد ندخل جنة ربنا الرحيم إن شاء الله.
**
نايف جابر البرقاني
أزهرت ورود الخير وفاحت عطورها في سماء منطقة تبوك مع إنطلاق قطار حملة الخير"يداً بيد" التي وجه بها أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان فتسابقت الهمم في إسعاد المواطن والمقيم فنحن ولله الحمد والمنة نعيش في وطن يحفظ قيمة إنسان من يعيش فوق تراب مملكتنا الحبيبة مواطن ومقيم وهذا ليس بمستغرب على قيادتنا الرشيدة بقيادة ملكنا سلمان وولي عهده محمد بن سلمان حفظهما الله وحفظ الجميع من كل مكروه.
الجهود الكبيرة التي تبذلها حكوتنا الرشيدة في الحد من انتشار فيروس كورونا حمانا الله منه ومن كل شر أصبحت حديث العالم بأجمعه* ومصدر فخر للجميع ، وكامتداد لهذا الأهتمام تفاعلت الجمعيات الخيرية واللجان الأهلية والمؤسسات والأفراد بمحافظة أملج مع حملة "يداً بيد" وشهد الميدان الخيري سباقاً منقطع النظير في طرح المبادرات والأعمال الخيرية التي تصب في خدمة مستفيد الجمعية ومن تضرر من تعليق الأعمال والمدارس والمقيم والأسر المنتجة فأصبحت هذه الحملة طوق نجاة لهم أخرجتهم من الضيق إلى الخير الوفير والأمان الدائم ، والحمد لله جمعيات أملج الخيرية وصلت خيراتها لداخل المحافظة وجميع مراكزها وقراها وهجرها بمتابعة من قائد الخير محافظ أملج زياد بن عبدالمحسن البازعي ورؤساء مراكز المحافظة جزاهم الله عنا خير الجزاء.
هذه الأعمال لم لترى النور لولا وجود رجال نذروا أنفسهم لخدمة المجتمع تطوعواً وحباً في الخير وأهله والكثير منهم يدعم من حسابه الخاص حرصاً على مواصلة العطاء فكل الشكر لرؤساء الجمعيات الخيرية واللجان الأهلية والعاملين في مجال الأعمال الخيرية ولمن يفعل الخير فلهم منا كل الشكر والتقدير والدعاء لهم بظهر الغيب بأن تكتب هذه الأعمال في موازين حسناتهم وتكون لهم نوراً وسعادة في الدارين ، ويداً بيد ندخل جنة ربنا الرحيم إن شاء الله.
**
نايف جابر البرقاني