"كورونا".. ودورك ايها المواطن
عبدالمجيد الإمام
"كورونا".. ودورك ايها المواطن
خطت حكومتنا أيدها الله خطوات مشكورة في التصدي لهذا الوباء الذي اجتاح العالم بدءًا من توفير وسائل السلامة والكوادرالمتخصصة في مختلف المجالات سواء في المطارات او المنافذ الحدودية وكذلك المصالح الحكومية وصولًا الى وقف حملات العمرة والزيارة وتعطيل المدارس والجامعات والمصالح الحكومية والقطاع الخاص وإغلاق المراكز التجارية والمنتزهات بل ومنع التجمعات في قصور الأفراح والاستراحات.
كل تلك الإجراءات الوقائية والاحترازية التي اتخذتها الدولة محورها بل وهدفها الرئيس صحة وسلامة المواطن ومن هنا يأتي دور المواطن وحرصه على التطبيق الفعلي لتلك الاحتياطات والتعليمات والإرشادات المتواصلة من قبل الجهات المعنية وخاصة وزارة الصحة لنجنب أنفسنا ويلات هذاالداء اللعين الذي اجتاح العالم وأنا على يقين بأن اكثر الدول التي فتك بها هذا الداء سببه عدم اتباع التعليمات والإرشادات الوقائية التي بثتها وسائل الإعلام والأهم من هذا وذاك ( اللامبالاة من بعض مواطني تلك الدول ).
ختاماً؛ حذراي ان نكون لقمة سائغة لذلك الداء ونحن بحمد الله نؤمن إيمانًا قاطعا بأنه لن يصيبنا إلاماكتب الله لنا ومن يتوكل على الله فهو حسبه ولكن الاحتياط ( واجب ).
حمانا الله وإياكم من كل مكروه وحفظ بلادنا وكافة بلاد المسلمين من كل سوء.
بقلم/ عبدالمجيد سالم الامام
خطت حكومتنا أيدها الله خطوات مشكورة في التصدي لهذا الوباء الذي اجتاح العالم بدءًا من توفير وسائل السلامة والكوادرالمتخصصة في مختلف المجالات سواء في المطارات او المنافذ الحدودية وكذلك المصالح الحكومية وصولًا الى وقف حملات العمرة والزيارة وتعطيل المدارس والجامعات والمصالح الحكومية والقطاع الخاص وإغلاق المراكز التجارية والمنتزهات بل ومنع التجمعات في قصور الأفراح والاستراحات.
كل تلك الإجراءات الوقائية والاحترازية التي اتخذتها الدولة محورها بل وهدفها الرئيس صحة وسلامة المواطن ومن هنا يأتي دور المواطن وحرصه على التطبيق الفعلي لتلك الاحتياطات والتعليمات والإرشادات المتواصلة من قبل الجهات المعنية وخاصة وزارة الصحة لنجنب أنفسنا ويلات هذاالداء اللعين الذي اجتاح العالم وأنا على يقين بأن اكثر الدول التي فتك بها هذا الداء سببه عدم اتباع التعليمات والإرشادات الوقائية التي بثتها وسائل الإعلام والأهم من هذا وذاك ( اللامبالاة من بعض مواطني تلك الدول ).
ختاماً؛ حذراي ان نكون لقمة سائغة لذلك الداء ونحن بحمد الله نؤمن إيمانًا قاطعا بأنه لن يصيبنا إلاماكتب الله لنا ومن يتوكل على الله فهو حسبه ولكن الاحتياط ( واجب ).
حمانا الله وإياكم من كل مكروه وحفظ بلادنا وكافة بلاد المسلمين من كل سوء.
بقلم/ عبدالمجيد سالم الامام