جامعة تبوك تتوَّج بالاعتماد المؤسسي
تُوّجت جامعة تبوك بالاعتماد المؤسسي لمدة سبع سنوات، وهذا الاستحقاق ليس من قبيل الصدفة أو الأقدمية، ولكنه نتيجة جهد وعمل جبار بُذل من أجل تحقيق هذا الإنجاز العلمي والأكاديمي الذي يعبر عن ممارسات حقيقية داخل الجامعة وخارجها لخدمة المجتمع؛ ولتحقيق رؤيتها ورسالتها في تقديم تعليمٍ متميزٍ يظهر في مستوى خريجيها وسمعتهم الأكاديمية، ويؤكد على منافستها على مستوى الجامعات السعودية، فكنا إلى وقت قريب نصف جامعة تبوك بالجامعة الناشئة، والآن أصبحت ترتقي إلى مستوى الجامعات العريقة بالمملكة، لقد حققت الجامعة إنجازا تاريخيا ،يحُسب لجميع منسوبي الجامعة بقيادة معالي مدير الجامعة - الأستاذ الدكتور عبد الله الذيابي - وتضافر جهود جميع القيادات بالجامعة، وقد شاركت في هذا الإنجاز كليات الجامعة بالمحافظات، ووكالة الجامعة بالفروع، فهي داعم وشريك في هذا الإنجاز العظيم الذي يؤكد على اكتمال خطط الجامعة وسياساتها المؤسسية والأكاديمية، وإجراءاتها الإدارية، وذلك تحت إشراف ومتابعة من قبل الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي، .الذي يهدف إلى الارتقاء بالعملية التعليمية داخل الجامعة، ويبعث رسائل طمأنينة إلى المجتمع، أن جامعة تبوك قادرة على تقديم تعليمٍ متميزٍ، ولديها رؤية ورسالة، سعت إلى تحقيقهما من خلال آليات وإجراءات محكمة؛ لتحقيق كافة متطلبات معايير الجودة، والاعتماد الأكاديمي والمؤسسي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد، الذي يضع معايير عالمية للبرامج الأكاديمية المقدمة، كذلك معايير لخريجيها؛ ليكونوا على مستوى عالٍ من القدرة التنافسية في سوق العمل الوطني، علاوة على الثقة العلمية والأكاديمية التي اكتسبتها الجامعة؛ لتكون شريكاً أساسياً في مشاريع المملكة الطموحة في منطقة البحر الأحمر مثل: مشروع نيوم، ومشروع البحر الأحمر.
وأمام هذا الإنجاز الكبير والذي يعطي ثقة لخريجي جامعة تبوك في التحاقهم بالوظائف المستقبلية التي تحتاجها رؤية المملكة 2030م، ويعطي الجامعة مزيدا من الدافعية؛ للاستمرار في تحقيق متطلبات الاعتماد البرامجي الذي هو استحقاق تستحقه الجامعة عن قريب بإذن الله.
نبارك ونهنئ جامعة تبوك بهذا الإنجاز الرائع الذي يؤكد ثقتنا، وثقة المجتمع في قيادات جامعة تبوك، ومدى حرصهم الدائم على الارتقاء بالجامعة: مؤسسياً وأكاديمياً؛ لنفتخر ونتباهى بها بين الجامعات العريقة بالمملكة، مع تمنياتي بمزيدٍ من الإنجازات التي تستحقها الجامعة وقيادتها، وفقهم الله وسدد خطاهم.
د. ممدوح عواد العنزي
جامعـــــــــة تبوك
تُوّجت جامعة تبوك بالاعتماد المؤسسي لمدة سبع سنوات، وهذا الاستحقاق ليس من قبيل الصدفة أو الأقدمية، ولكنه نتيجة جهد وعمل جبار بُذل من أجل تحقيق هذا الإنجاز العلمي والأكاديمي الذي يعبر عن ممارسات حقيقية داخل الجامعة وخارجها لخدمة المجتمع؛ ولتحقيق رؤيتها ورسالتها في تقديم تعليمٍ متميزٍ يظهر في مستوى خريجيها وسمعتهم الأكاديمية، ويؤكد على منافستها على مستوى الجامعات السعودية، فكنا إلى وقت قريب نصف جامعة تبوك بالجامعة الناشئة، والآن أصبحت ترتقي إلى مستوى الجامعات العريقة بالمملكة، لقد حققت الجامعة إنجازا تاريخيا ،يحُسب لجميع منسوبي الجامعة بقيادة معالي مدير الجامعة - الأستاذ الدكتور عبد الله الذيابي - وتضافر جهود جميع القيادات بالجامعة، وقد شاركت في هذا الإنجاز كليات الجامعة بالمحافظات، ووكالة الجامعة بالفروع، فهي داعم وشريك في هذا الإنجاز العظيم الذي يؤكد على اكتمال خطط الجامعة وسياساتها المؤسسية والأكاديمية، وإجراءاتها الإدارية، وذلك تحت إشراف ومتابعة من قبل الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي، .الذي يهدف إلى الارتقاء بالعملية التعليمية داخل الجامعة، ويبعث رسائل طمأنينة إلى المجتمع، أن جامعة تبوك قادرة على تقديم تعليمٍ متميزٍ، ولديها رؤية ورسالة، سعت إلى تحقيقهما من خلال آليات وإجراءات محكمة؛ لتحقيق كافة متطلبات معايير الجودة، والاعتماد الأكاديمي والمؤسسي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد، الذي يضع معايير عالمية للبرامج الأكاديمية المقدمة، كذلك معايير لخريجيها؛ ليكونوا على مستوى عالٍ من القدرة التنافسية في سوق العمل الوطني، علاوة على الثقة العلمية والأكاديمية التي اكتسبتها الجامعة؛ لتكون شريكاً أساسياً في مشاريع المملكة الطموحة في منطقة البحر الأحمر مثل: مشروع نيوم، ومشروع البحر الأحمر.
وأمام هذا الإنجاز الكبير والذي يعطي ثقة لخريجي جامعة تبوك في التحاقهم بالوظائف المستقبلية التي تحتاجها رؤية المملكة 2030م، ويعطي الجامعة مزيدا من الدافعية؛ للاستمرار في تحقيق متطلبات الاعتماد البرامجي الذي هو استحقاق تستحقه الجامعة عن قريب بإذن الله.
نبارك ونهنئ جامعة تبوك بهذا الإنجاز الرائع الذي يؤكد ثقتنا، وثقة المجتمع في قيادات جامعة تبوك، ومدى حرصهم الدائم على الارتقاء بالجامعة: مؤسسياً وأكاديمياً؛ لنفتخر ونتباهى بها بين الجامعات العريقة بالمملكة، مع تمنياتي بمزيدٍ من الإنجازات التي تستحقها الجامعة وقيادتها، وفقهم الله وسدد خطاهم.
د. ممدوح عواد العنزي
جامعـــــــــة تبوك