فنّ الظِل
شموخ المطيري
فنّ الظِل
أن نكتب عن الفرح في دُنيا الكدر صعب !
أن نكتب عن الراحة في دُنيا البلاء صعب !
أن نكتب عن الهِمـة في دُنيا القمـع صعب !
ووراء كُل نكتب .. حكايا الآمٍ عكّرت صفو سمائنا .. وأحزانٍ أثقلت كاهل عيشنا .. وحكايا لا تنتهي ..
قيـل أن الفنون تُرجمان لمشاعر الإنسان ، وانعكاسات تُحاكي ماهيته ، فخلف تأملها دروساً مجانيـة للحياة ..
يُحدّثنا فَنّ الظِل بُلغةٍ حازمة : لو خيـّم الحُطام عالمنا وتأصـل في دواخلنا .. يجب أن يكون لك رأياً أخر ، رأياً تستحسنه نفسك هكذا ستعيش ، وأكمل قائلاً .. الكثير يحيا ولكن قليل من يحياها حياةً حقيقية .. مُشيراً إلى أن السعادة قرار يبدأ من داخلك ويظهر في نظرتك
أُكتب عن حيـاةٍ مُشرقة وإن كان واقعك لا يُعزز ذلك عِشها بُكل مشاعرك واستمتع بتفاصيلها ، فصعوبة الحياة أمرٌ طبيعي ، يقول حبيبنا صلى الله عليه وسلم : " مَا يَزَال الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمؤمِنَةِ في نَفْسِهِ وَولَدِهِ ومَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّه تَعَالَى وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ "
كما أن الصعوبة لا تلتقي بالمستحيل مرادفاً أو سياقاً، فمن غير الطبيعي أن نخلط بين المُفردتيـن ..
اهمس لنفسك عند كُل عاصفة عاتية ، وانعطافه جارفة :
من أفتى أن الحُطام لا يبني !
أن نكتب عن الفرح في دُنيا الكدر صعب !
أن نكتب عن الراحة في دُنيا البلاء صعب !
أن نكتب عن الهِمـة في دُنيا القمـع صعب !
ووراء كُل نكتب .. حكايا الآمٍ عكّرت صفو سمائنا .. وأحزانٍ أثقلت كاهل عيشنا .. وحكايا لا تنتهي ..
قيـل أن الفنون تُرجمان لمشاعر الإنسان ، وانعكاسات تُحاكي ماهيته ، فخلف تأملها دروساً مجانيـة للحياة ..
يُحدّثنا فَنّ الظِل بُلغةٍ حازمة : لو خيـّم الحُطام عالمنا وتأصـل في دواخلنا .. يجب أن يكون لك رأياً أخر ، رأياً تستحسنه نفسك هكذا ستعيش ، وأكمل قائلاً .. الكثير يحيا ولكن قليل من يحياها حياةً حقيقية .. مُشيراً إلى أن السعادة قرار يبدأ من داخلك ويظهر في نظرتك
أُكتب عن حيـاةٍ مُشرقة وإن كان واقعك لا يُعزز ذلك عِشها بُكل مشاعرك واستمتع بتفاصيلها ، فصعوبة الحياة أمرٌ طبيعي ، يقول حبيبنا صلى الله عليه وسلم : " مَا يَزَال الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمؤمِنَةِ في نَفْسِهِ وَولَدِهِ ومَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّه تَعَالَى وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ "
كما أن الصعوبة لا تلتقي بالمستحيل مرادفاً أو سياقاً، فمن غير الطبيعي أن نخلط بين المُفردتيـن ..
اهمس لنفسك عند كُل عاصفة عاتية ، وانعطافه جارفة :
من أفتى أن الحُطام لا يبني !