ماذا تعني لنا اللياقة؟
تمثل اللياقة العامة بمفهومها الواسع الحالة الشاملة للإنسان وتعني في مجملها مجموعة الإمكانات الرياضية والبدنية والذهنية بالإضافة إلى الصحة النفسية.. والتي بواسطتها يكون الشخص قادراً على الحياة بشكل صحيح ومريح ويعتبر السعي للنهوض بهذه الإمكانات والجمع بينهم ضرورة ومطلب إلاّ أن الناس ينقسمون في اهتمامهم وتطبيقهم لهذه المفاهيم فيهتمون بجانب ويتجاهلون الجوانب الأخرى مما ينعكس على الحياة ويشكل قصوراً في مهاراتهم وهذه ثمة أخطاء يقع فيها العامة وكل ذلك يأتي حسب اختلاف اهتمام الأشخاص حيث تعتبر هذه ثقافة تنبع من ذوات الأشخاص وتنمو مع نموهم المجتمعي لذا من الضرورة بمكان النظر إلى المفهوم بشكل أعم وأشمل والسعي لتحقيق التوازن لهذا المفهوم وأن لا تنصب الاهتمامات على جزء والانصراف عن الأجزاء الأخرى كأن نمارس اللياقة البدنية على حساب غيرها من اللياقات.
فالممارسة الفعلية لهذه اللياقة يجب تطبيقها بمفهومها الشامل لتكون نتائجها إيجابية لكونها ذات عامل مشترك في الأهمية والنتائج وبالتالي تتشكل لدينا شخصية لائقة ومجتمع حيوي يتمتع بلياقة عالية.
موسى بن سليمان الحربي
تمثل اللياقة العامة بمفهومها الواسع الحالة الشاملة للإنسان وتعني في مجملها مجموعة الإمكانات الرياضية والبدنية والذهنية بالإضافة إلى الصحة النفسية.. والتي بواسطتها يكون الشخص قادراً على الحياة بشكل صحيح ومريح ويعتبر السعي للنهوض بهذه الإمكانات والجمع بينهم ضرورة ومطلب إلاّ أن الناس ينقسمون في اهتمامهم وتطبيقهم لهذه المفاهيم فيهتمون بجانب ويتجاهلون الجوانب الأخرى مما ينعكس على الحياة ويشكل قصوراً في مهاراتهم وهذه ثمة أخطاء يقع فيها العامة وكل ذلك يأتي حسب اختلاف اهتمام الأشخاص حيث تعتبر هذه ثقافة تنبع من ذوات الأشخاص وتنمو مع نموهم المجتمعي لذا من الضرورة بمكان النظر إلى المفهوم بشكل أعم وأشمل والسعي لتحقيق التوازن لهذا المفهوم وأن لا تنصب الاهتمامات على جزء والانصراف عن الأجزاء الأخرى كأن نمارس اللياقة البدنية على حساب غيرها من اللياقات.
فالممارسة الفعلية لهذه اللياقة يجب تطبيقها بمفهومها الشامل لتكون نتائجها إيجابية لكونها ذات عامل مشترك في الأهمية والنتائج وبالتالي تتشكل لدينا شخصية لائقة ومجتمع حيوي يتمتع بلياقة عالية.
موسى بن سليمان الحربي