جرأة ٢٠٣٠!
من طبيعة المجتمعات البدائية مقاومتها للتغيير لاسباب عدة قد يكون منها الخوف من المجهول او الاعتقاد ان الشيء المعتاد عليه لايمكن تغييره، في حين ان جميع الدول التي تطورت ووصلت الى ماوصلت اليه قامت بتغييرات جذرية بانظمتها وطريقة ادارتها.
ان اول مايحسب لرؤية ٢٠٣٠ الجرأة على التغيير والمضي قدماً نحو بوابة العصر الجديد لتحقيق الاهداف النبيلة المعلنة للبقاء والنمو والتي يعتبر الوصول لمرحلة الرفاهية والأمان الاقتصادي للاجيال القادمة ركيزة هذه الرؤية، التي بدأت انطلاقتها حين تم القضاء على رؤس الفساد الكبيرة في ضربه اذهلت العالم اجمع.
نحن اليوم نرى وطننا العزيز بدأ يحلق بجناحيه الاقتصادي والسياسي بشكل ملفت فمن الناحية الاقتصادية هناك غابة من الانجازات تنمو بشكل متسارع مدعمه بالارقام حسب الجدولة والخطط الموضوعة والتي شارفنا على جني اول الحصاد من خلال التحول الوطني ٢٠٢٠ والشيء المطمئن في هذه الرؤية المرونة في اتخاذ القرار وتجربته والتراجع عنه في وقت ربما قياسي دون مكابره، وفيما يخص الجانب السياسي فالمراقب يعلم ان الدور الاقليمي للمملكة كان يمر بمنعطفات خطرة ومر بمرحلة كدنا ان نفقد فيه دورنا الاقليمي في زعامة المنطقة، ونجحت المملكة في اعادة تشكيل تحالفات اقليمية و عالمية مع الدول العظمى الصديقة وبعد نجاح هذه البوادر للرؤية كان لزاماً علينا كمواطنين ان نعي دورنا جيدا في صياغة هذا المرحلة الهامة لأن الوطن يعول علينا الشيء الكثير فنحن نملك الرغبة وكذلك القدرة ولدينا كافة الامكانيات الاقتصادية والبشرية ولدينا الكثير من المقومات والثروات التي ماان استغليناها خير استغلال حتماً بحول الله سنكون في مصاف الدول المتقدمة كما ذكر عراب هذه الرؤية ولي العهد، اطال الله في عمره حين ذكر انه لن يثنيه عن المضي بالاصلاحات الا الموت.
من طبيعة المجتمعات البدائية مقاومتها للتغيير لاسباب عدة قد يكون منها الخوف من المجهول او الاعتقاد ان الشيء المعتاد عليه لايمكن تغييره، في حين ان جميع الدول التي تطورت ووصلت الى ماوصلت اليه قامت بتغييرات جذرية بانظمتها وطريقة ادارتها.
ان اول مايحسب لرؤية ٢٠٣٠ الجرأة على التغيير والمضي قدماً نحو بوابة العصر الجديد لتحقيق الاهداف النبيلة المعلنة للبقاء والنمو والتي يعتبر الوصول لمرحلة الرفاهية والأمان الاقتصادي للاجيال القادمة ركيزة هذه الرؤية، التي بدأت انطلاقتها حين تم القضاء على رؤس الفساد الكبيرة في ضربه اذهلت العالم اجمع.
نحن اليوم نرى وطننا العزيز بدأ يحلق بجناحيه الاقتصادي والسياسي بشكل ملفت فمن الناحية الاقتصادية هناك غابة من الانجازات تنمو بشكل متسارع مدعمه بالارقام حسب الجدولة والخطط الموضوعة والتي شارفنا على جني اول الحصاد من خلال التحول الوطني ٢٠٢٠ والشيء المطمئن في هذه الرؤية المرونة في اتخاذ القرار وتجربته والتراجع عنه في وقت ربما قياسي دون مكابره، وفيما يخص الجانب السياسي فالمراقب يعلم ان الدور الاقليمي للمملكة كان يمر بمنعطفات خطرة ومر بمرحلة كدنا ان نفقد فيه دورنا الاقليمي في زعامة المنطقة، ونجحت المملكة في اعادة تشكيل تحالفات اقليمية و عالمية مع الدول العظمى الصديقة وبعد نجاح هذه البوادر للرؤية كان لزاماً علينا كمواطنين ان نعي دورنا جيدا في صياغة هذا المرحلة الهامة لأن الوطن يعول علينا الشيء الكثير فنحن نملك الرغبة وكذلك القدرة ولدينا كافة الامكانيات الاقتصادية والبشرية ولدينا الكثير من المقومات والثروات التي ماان استغليناها خير استغلال حتماً بحول الله سنكون في مصاف الدول المتقدمة كما ذكر عراب هذه الرؤية ولي العهد، اطال الله في عمره حين ذكر انه لن يثنيه عن المضي بالاصلاحات الا الموت.