"عنايف الحويطي"!
محمد مشهور الايداء
"عنايف الحويطي"!
لاشك العلم يرتقي بصاحبه كما الجهل يهوي بأهله ، ولكن عندما يتوج العلم بالعملِ بأصول التربية السليمة التي ترعرعت عليها الفتاة الصالحه . فإننا هنا نقف إعجابا وتقديرًا وإحترامًا ونحن نرفع القبعة لتلك الأم وذلك الأب اللذان يقفان خلف هذا التفوق علمًا وعملاً وخلقا لهذه الفتاة التي يفخر بها الوطن والمواطن ( عنايف الحويطي ) وهي نموذجا يقتدى به لأي فتاة تريد أن تعكس التربية الصالحة والطموح الكبير والتطلع نحو آفاق المجد لخدمة الدين والملك والوطن والمجتمع . ( عنايف الحويطي ) لم تكن مجرد إسم عادي مر مرور الكرام دون أن يُلتفت اليه بل إسم دوى في أرجاء الوطن وزفه المغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي متباهين بها وحق لهم ذلك بل إستطاعت أن تخطف الانظار صوب حجابها وحشمتها .. إنها ياساده
بنت السعودية خريجة جامعة ولاية تينسي الأمريكية تخصص الكيمياء الحيوية، عضوة بالمنظمة الأمريكية للكيمياء وحاصلة على جائزة المفتاح الذهبي. وقد أطلت علينا تتحدث عبر الشاشه بكامل حشمتها لاهم لها الا مخافة الله وتقواه زادها الله رفعةٌ وتوفيقا . خرجت علينا ودون أن تتأثر بالفكر الليبرالي المتدني أو بالمؤثرات السلبية للحضاره الزائفه المقيتة . ولم يخطر ببالها ركوب الموضة والمجاملة . بل أطلت عبر الشاشة بظهور الفتاة المسلمة المحتشمة الواثقه الشاكره لأنعم الله عليها فكان ظهورا يليق بمكانتها وتربيتها ويعكس صورة الفتاة المسلمة المحافظه . ظهورا ينثر عبق الشرف لوالديها وأهلها وقبيلتها ولمجتمعها ووطنها بل ولكل مسلم ومسلمه يشرف به الشرفاء والشريفات امثالها حاملة رسالةً تربويةً علميةً إجتماعيه تنطلق من ثوابت شرعية . ( عنايف ) خرجت في مواجهة مضاده لصورة أخرى لما نراه اليوم من خروج بعض الفتيات كاشفات متبرجات مقرزات غير مباليات هداهن الله ولكنه خروج يأتي شاهدا لها باذن الله يوم تقف بين يدي الله . خروج المثقفه الواعيه المتدينه الناصحه . ( عنايف ) وهي تقطف ثمار غرسها فإنها حصدت ماهو أثمن والألسن تلهج لها الدعاء من الجميع بمزيد من التوفيق . هذه وأمثالها المدرسه التي ستخرج لنا أجيالا نافعة يسهمون في البناء وإلإثراء المعرفي والتنموي المرتكز على المبادئ والقيم السليمة . مهما تحدثنا فإن عبارات الفخر ب ( عنايف ) تتقزم امام هذا الظهور المشرف وما حققته لكنها دعوة من الأعماق فأمنوا ( أن يوفقها الله ويوفق جميع فتيان وفتيات المسلمين لما يحبه ويرضى وأن يجنبنا وإياهم الفتن والمحن ويردنا اليه ردا جميلا ) واخيرا وكما تم تناقله عبر مواقع التواصل الاجتماعي أشرف بنقله ( صورة بدون تحية لليبرالي ابو ثانوية عامة الذي يقول ان 'الحجاب يعطل الحياة' وللنسوية ام شهادة الكفاءة التي تردد 'الحجاب يعيق التعليم') والله الموفق.
لاشك العلم يرتقي بصاحبه كما الجهل يهوي بأهله ، ولكن عندما يتوج العلم بالعملِ بأصول التربية السليمة التي ترعرعت عليها الفتاة الصالحه . فإننا هنا نقف إعجابا وتقديرًا وإحترامًا ونحن نرفع القبعة لتلك الأم وذلك الأب اللذان يقفان خلف هذا التفوق علمًا وعملاً وخلقا لهذه الفتاة التي يفخر بها الوطن والمواطن ( عنايف الحويطي ) وهي نموذجا يقتدى به لأي فتاة تريد أن تعكس التربية الصالحة والطموح الكبير والتطلع نحو آفاق المجد لخدمة الدين والملك والوطن والمجتمع . ( عنايف الحويطي ) لم تكن مجرد إسم عادي مر مرور الكرام دون أن يُلتفت اليه بل إسم دوى في أرجاء الوطن وزفه المغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي متباهين بها وحق لهم ذلك بل إستطاعت أن تخطف الانظار صوب حجابها وحشمتها .. إنها ياساده
بنت السعودية خريجة جامعة ولاية تينسي الأمريكية تخصص الكيمياء الحيوية، عضوة بالمنظمة الأمريكية للكيمياء وحاصلة على جائزة المفتاح الذهبي. وقد أطلت علينا تتحدث عبر الشاشه بكامل حشمتها لاهم لها الا مخافة الله وتقواه زادها الله رفعةٌ وتوفيقا . خرجت علينا ودون أن تتأثر بالفكر الليبرالي المتدني أو بالمؤثرات السلبية للحضاره الزائفه المقيتة . ولم يخطر ببالها ركوب الموضة والمجاملة . بل أطلت عبر الشاشة بظهور الفتاة المسلمة المحتشمة الواثقه الشاكره لأنعم الله عليها فكان ظهورا يليق بمكانتها وتربيتها ويعكس صورة الفتاة المسلمة المحافظه . ظهورا ينثر عبق الشرف لوالديها وأهلها وقبيلتها ولمجتمعها ووطنها بل ولكل مسلم ومسلمه يشرف به الشرفاء والشريفات امثالها حاملة رسالةً تربويةً علميةً إجتماعيه تنطلق من ثوابت شرعية . ( عنايف ) خرجت في مواجهة مضاده لصورة أخرى لما نراه اليوم من خروج بعض الفتيات كاشفات متبرجات مقرزات غير مباليات هداهن الله ولكنه خروج يأتي شاهدا لها باذن الله يوم تقف بين يدي الله . خروج المثقفه الواعيه المتدينه الناصحه . ( عنايف ) وهي تقطف ثمار غرسها فإنها حصدت ماهو أثمن والألسن تلهج لها الدعاء من الجميع بمزيد من التوفيق . هذه وأمثالها المدرسه التي ستخرج لنا أجيالا نافعة يسهمون في البناء وإلإثراء المعرفي والتنموي المرتكز على المبادئ والقيم السليمة . مهما تحدثنا فإن عبارات الفخر ب ( عنايف ) تتقزم امام هذا الظهور المشرف وما حققته لكنها دعوة من الأعماق فأمنوا ( أن يوفقها الله ويوفق جميع فتيان وفتيات المسلمين لما يحبه ويرضى وأن يجنبنا وإياهم الفتن والمحن ويردنا اليه ردا جميلا ) واخيرا وكما تم تناقله عبر مواقع التواصل الاجتماعي أشرف بنقله ( صورة بدون تحية لليبرالي ابو ثانوية عامة الذي يقول ان 'الحجاب يعطل الحياة' وللنسوية ام شهادة الكفاءة التي تردد 'الحجاب يعيق التعليم') والله الموفق.